التعليم تقرر حرمان المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة والدرجات التعويضية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
شددت وزارة التَّعليم، على ضرورة تطبيق إجراءات صارمة لتعزيز الانضباط المدرسي، وفي مقدِّمتها توثيق الغياب بدقَّة عبر منصَّتَي «نور»، و«مدرستي»، وحرمان المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة والدَّرجات التعويضيَّة.
ويأتي ذلك بعد رصد حالات غياب محدودة، بعد استئناف الدراسة الأسبوع الماضي، فيما تُلزم الوزارة المعلِّمين بتسجيل الغياب يوميًّا كل حصَّة دراسيَّة، سواء عبر السجَّلات التقليديَّة أو منصَّتَي «نور»، و«مدرستي»، مع ضرورة تحديث بيانات الغياب في حساب المدرسة بشكل فوري؛ لضمان المتابعة الدقيقة.
وتنصُّ قواعد السلوك والمواظبة على إشعار أولياء الأمور بغياب أبنائهم فور حدوثه، سواء عن يوم دراسي كامل، أو حصَّة واحدة، وذلك باستخدام مختلف وسائل التَّواصل، بما فيها الوسائل الإلكترونيَّة؛ بهدف تفعيل دور الأسرة في متابعة أبنائهم.
وكشفت الوزارة عن مهلة أقصاها 5 أيام لتقديم أعذار الغياب، مع إمكانيَّة قبول الأعذار في حال وجود مبرِّرات قويَّة حتى نهاية الفصل الدراسي، على أنْ يتم اعتمادها من قِبل مدير المدرسة، وتسجيلها في «نظام نور».
وأشارت الوزارة إلى عواقب الغياب دون عذر، والتي تشمل خصم درجة من درجات المواظبة عن كل يوم غياب، وتأثير ذلك على درجات المشاركة والتفاعل، مع حرمان الطلاب المتغيِّبين من إعادة الاختبارات القصيرة، والدَّرجات التعويضيَّة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
كايو سيزار يفضل نيمار على رونالدينيو في لعبة الاختبارات
ماجد محمد
كشف البرازيلي كايو سيزار، نجم نادي الهلال، عن رؤيته لأفضل لاعبي كرة القدم في تاريخ البرازيل، خلال اختبار ترفيهي نظمه الحساب الرسمي لدوري روشن.
وخلال الاختبار، فضل كايو نجم ريال مدريد رودريجو على رافينيا لاعب برشلونة، كما اختار نجم “الميرنغي” على حساب كوتينيو، لاعب برشلونة السابق.
واستمر في دعمه لنيمار، معتبرًا إياه أفضل من رودريجو وفينيسيوس جونيور، بل ووضعه في مرتبة أعلى من رونالدينيو، أحد أساطير برشلونة.
لكن عندما تعلق الأمر بالمقارنة مع روماريو، تخلى كايو عن نيمار، مشيرًا إلى أن نجم برشلونة السابق كان أكثر تأثيرًا، متفوقًا أيضًا على إدموندو وزيكو.
وفي النهاية، لم يتردد كايو في اختيار “الملك” بيليه كأفضل لاعب برازيلي في التاريخ، متجاوزًا جميع أساطير السامبا عبر الأجيال.