تحذير.. حرقة المعدة قد تكون علامة على أمراض خطيرة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صرح الدكتور ألكسندر مياسنيكوف، المتخصص في علاج الأمراض المناعية، عن الحالات التي قد تتحول فيها حرقة المعدة إلى خطر يهدد صحة الإنسان، وذلك وفقًا لما نشرته مجلة "فيستي.رو".
وأشار مياسنيكوف إلى أن ارتجاع محتويات المعدة الحمضية إلى المريء يعدّ مشكلة مزعجة، ولكنه قد يكون في الحالات المزمنة مؤشرًا على أمراض أكثر خطورة، بما في ذلك السرطان.
وأوضح أن حرقة المعدة قد تكون علامة تحذيرية على وجود تغييرات في ظهارة المريء نتيجة التعرض المستمر للمواد الحمضية. يُطلق على هذه الحالة اسم "Metaplasia Barrett"، وهي تغير مرضي قد يتطور في بعض الحالات إلى ورم سرطاني.
وأضاف أن هذه الحالة نادرة، حيث تتطور فقط 2% من الحالات إلى سرطان. ومع ذلك، شدد على ضرورة إجراء فحص تنظير للمريء والمعدة لأي شخص يعاني من حرقة معدة مزمنة، لتحديد الأسباب ومعالجتها قبل تفاقم الوضع.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: علاج الامراض المناعية حرقة المعدة السرطان
إقرأ أيضاً:
محافظ القاهرة يفتتح معرض القاهرة الدولي للجلود بمشاركة 170 علامة تجارية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
افتتح الدكتور إبراهيم صابر، محافظ القاهرة، اليوم الخميس، فعاليات الدورة التاسعة عشر من معرض القاهرة الدولي للجلود، والذي تنظمه غرفة صناعة الجلود باتحاد الصناعات، بالتعاون مع شركة بيراميدز للمعارض، بمشاركة 121 شركة محلية وأجنبية تمثل 170 علامة تجارية، ويقام في مركز المؤتمرات بمدينة نصر، خلال الفترة من 23 إلى 25 يناير الجاري، تحت رعاية وزارة الصناعة.
شهد افتتاح المعرض حضور المهندس عصام النجار رئيس الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات، جمال السمالوطي رئيس غرفة صناعة الجلود، الدكتور محمد الشريف رئيس الشركة المنظمة للمعرض، والوزير المفوض عصام النجار رئيس هيئة المعارض والمؤتمرات، يحيى أبو حلقة وأحمد الألماني وكيلا الغرفة، وأعضاء مجلس إدارة الغرفة المهندس محمد محمود والمهندس محمد زلط وكريم ملوك ومحمد بطة ومصطفى علام والمهندس رأفت الخياط ونادر الكبير، ومحمد عاطف، المدير التنفيذي لشركة بيراميدز.
وأشاد محافظ القاهرة خلال جولته بمعرض القاهرة الدولي للجلود، بجودة المنتجات المعروضة، و بالتطور الملحوظ الذي شهدته صناعة الأحذية والمنتجات الجلدية خلال السنوات الأخيرة، مؤكدًا في الوقت ذاته على تقديم الحكومة لكافة أوجه الدعم للمصانع المحلية لضمان استمرار عجلة الإنتاج وتعميق التصنيع المحلي بما يعود بالنفع على الاقتصاد القومي والحد من الواردات.