«الفجيرة للفنون القتالية» يُتوج ببطولة الصداقة الكورية الإماراتية للتايكواندو
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
الشارقة (وام)
تُوج فريق الفجيرة للفنون القتالية حامل لقب الموسم المنصرم للتايكواندو بالمركز الأول في الترتيب العام، واستحوذ على أغلبية كؤوس بطولة الصداقة الإماراتية الكورية التي أقيمت في الشارقة، بإشراف وتنظيم اتحاد التايكواندو، بحضور أعضاء مجلس الاتحاد، ويو جيه سونج، سفير جمهورية كوريا لدى الدولة.
وتمكن لاعبو نادي الفجيرة للفنون القتالية من إحراز 3610 نقاط أهلتهم للفوز بالمركز الأول في الترتيب العام، والفوز بأربع كؤوس إضافية، هي كأس المركز الأول فئة الآنسات، وكأس المركز الأول فئة السيدات، وكأس المركز الأول فئة الشباب وكأس المركز الثاني فئة الرجال.
وأحرز لاعبو ولاعبات النادي 51 ميدالية، 22 منها ذهبية و13 فضية و16 برونزية.
وشهدت البطولة -التي أقيمت على مدار يوم واحد- مشاركة واسعة من أندية الدولة مثل فيها نادي الفجيرة للفنون القتالية 66 لاعباً ولاعبة.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات التايكوندو نادي الفجيرة للفنون القتالية الشارقة كوريا الجنوبية
إقرأ أيضاً:
فيسبوك يُحدّث رز الأصدقاء ليضم محتوى حصريا منهم
#سواليف
أطلق تطبيق “فيسبوك”، المملوك لشركة #ميتا، ميزة جديدة لزر “الأصدقاء” (Friends) تهدف إلى #إعادة #ربط #المستخدمين بمحتوى من معارفهم، وهو ما يمثل عودة استراتيجية إلى مهمة المنصة الاجتماعية وقت تأسيسها.
وتُنشئ هذه الميزة الجديدة، التي تُطرح حاليًا في الولايات المتحدة وكندا، موجزًا مُخصصًا لمحتوى الأصدقاء فقط من دون توصيات خوارزمية، بحسب بيان من شركة ميتا مالكة فيسبوك يوم الخميس.
وسيعرض زر “الأصدقاء” المُحدث القصص، ومقاطع الفيديو، والمنشورات، وأعياد الميلاد الخاص بأصدقاء المستخدم، فضلًا عن طلبات الصداقة التي يتلقاها.
مقالات ذات صلةوكان هذا الزر في السابق مخصصًا لطلبات الصداقة واقتراحات “أشخاص قد تعرفهم”.
يُعد هذا التغيير، وفقًا لـ”فيسبوك”، الأول في سلسلة من تجارب “OG” أي “تجارب فيسبوك الأصلية” التي سيتم طرحها على مدار العام.
وأقر “فيسبوك” أنه مع توسعه ليشمل ميزات مثل المجموعات والفيديو و”Marketplace”، “فقد تلاشى سحر الأصدقاء”.
يبدو أن هذا التحول جزء من الاستراتيجية العامة للرئيس التنفيذي لشركة ميتا، مارك زوكربيرغ، لإعادة النظر في بعض جوانب الشعبية التي تمتع بها “فيسبوك” في السابق، حيث كانت العلاقات الاجتماعية، وليس المحتوى المعتمدة على الخوارزميات، هي التي تُقود تجربة المستخدم.