تحقيق أميركي في علاقة "جيه بي مورغان" بشبكة مرتبطة بقطب نفط إيراني
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
الاقتصاد نيوز - متابعة
تقوم وزارة الخزانة الأميركية بفحص العلاقة بين بنك "جيه بي مورغان تشيس" وصندوق تحوط يُعتقد أنه جزء من شبكة يديرها تاجر النفط الإيراني حسين شمخاني.
لا يزال التحقيق في مراحله الأولية، حيث تدرس الوكالة ما إذا كان البنك، الذي يقع مقره في نيويورك، قد التزم بجميع القوانين واللوائح عند قبول شركة "أوشن ليونيد إنفستمنتس" كأحد عملائه.
وقد طلب بعض الأشخاص المطلعين على القضية عدم ذكر أسمائهم لأن المعلومات لم تُعلن بعد. ومن الجدير بالذكر أن المنطقة الحرة المالية في دبي قد أوقفت نشاط "أوشن ليونيد" مؤخراً.
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار
إقرأ أيضاً:
مسئول إيراني يطالب باعتقال "جواد ظريف".. ما القصة؟
نشر روح الله مومن نسب، أمين مجلس الأمر بالمعروف في طهران، عبر حسابه على منصة "فيراستي" الإيرانية، وهي البديلة لمنصة "إكس"، "ينبغي اعتقال ظريف واستجوابه عند دخوله البلاد، وإلا فإن البلاد ستواجه قريبا أزمات أكثر تعقيدا وخطورة".
فايننشال تايمز: ترامب يعتزم تكليف "ستيف ويتكوف" بإدارة ملف إيران إيران: تصنيف" أنصار الله" كجماعة إرهابية غير مبرروبحسب سبوتنيك، طالب نسب، اليوم الخميس، باعتقال محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، بسبب تصريحاته الحديثة عن "حرية الحجاب".
وكان محمد جواد ظريف، نائب الرئيس الإيراني للشؤون الاستراتيجية، صرح أمس الأربعاء، أن الحكومة الإيرانية قررت "عدم الضغط على النساء" اللاتي لا يغطين شعرهن في الأماكن العامة، واصفا القرار بأنه "خطوة في الاتجاه الصحيح".
وأدلى ظريف بهذه التعليقات خلال لقاء خلال المنتدى الاقتصادي العالمي في دافوس بسويسرا، وفقا لوكالة الأنباء الإيرانية "إيرنا".
وقال ظريف: "إذا ذهبت إلى شوارع طهران، فسوف تجد النساء لا يغطين شعرهن، وهذا مخالف للقانون، لكن الحكومة الإيرانية قررت عدم الضغط على النساء".
وتابع نائب الرئيس الإيراني في تصريحاته، أن "القرار كان بمثابة وعد انتخابي قدمه الرئيس الإيراني، مسعود بزشكيان، والذي تم تحقيقه الآن".
وأوضح ظريف أن الرئيس الإيراني قرر عدم تنفيذ قانون يهدف إلى فرض عقوبات على النساء اللاتي يرفضن تغطية شعرهن في الأماكن العامة، وهو القرار الذي قال إنه اتخذ بموافقة القيادة الإيرانية، بما في ذلك رئيس البرلمان ورئيس السلطة القضائية ومجلس الأمن القومي.
وقد اندلعت الاحتجاجات في إيران، بسبب وفاة الشابة الإيرانية، مهسا أميني، أثناء احتجازها لدى الشرطة بسبب حجابها الفضفاض المزعوم، ثم تحولت الاحتجاجات بعد ذلك إلى أعمال شغب أثارتها عناصر مدعومة من الخارج.