"أنت رقم 19".. رد عنيف من ويجز على هجوم رامي صبري
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أعرب مغني الراب ويجز عن استيائه من تصريحات المطرب رامي صبري ضده في لقاء تلفزيوني أجراه مؤخراً، والذي أكد فيه أنه لا يفهم كلمات بعض أغنياته.
وظهر ويجز في فيديو عبر خاصية القصص القصيرة عبر حسابه على إنستغرام، قال فيه: "سأتحدث عن فنان يعتقد أن لديه الصلاحية للكلام عن أي شخص في أي وقت، وأنه يجب على الناس أن تجلس وتستمع إليه".
وأضاف: "هذا الفنان اسمه رامي.. حين يشعر بالملل كل 4 أو 5 شهور يخرج للحديث عن مغنيين الراب في التليفزيون".
ووجه ويجز حديثه إلى رامي صبري قائلاً: "متى ستتحدث عن مغنّيي البوب الذين تنتمي إليهم؟.. أنا أرى أنك لا تفهم شيئاً في الراب، ولا تشعر بالتقدير تجاه الفنانين، بل تعتقد أنهم هم من يريدون الوصول إليك، بينما هم سبقوك أصلا بكثير.. أنت رقم 19 يا رامي.. أنت بعيد قوي".
وفي نهاية الفيديو ذكر ويجز أنه سيصدر أغنية جديدة قريباً، متحدياً رامي صبري بأن يفهم كلماتها إن استطاع، على حد قوله.
وكان رامي صبري قد صرّح في لقاء تلفزيوني بالأمس، أنه ضمن الـ Top 5 في مصر، بحسب قوائم الاستماع على المنصات الموسيقية، إلى جوار عمرو دياب ومحمد حماقي وتامر حسني.
وأكد أنه لا يستطيع فهم كلمات أغاني ويجز، وأن موسيقاه سيئة، لكنه أشار إلى أنه يعتبره مغنياً مجتهداً وناجحاً، وأنه قد يوافق على التعاون معه في المستقبل إذا أتيحت الفرصة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية رامي صبري رامي صبري رامی صبری
إقرأ أيضاً:
مناشدة عاجلة من أصحاب الأكشاك بين جسر الجادرية ومنطقة البياع بعد تدخل عنيف من بلدية الرشيد
بغداد اليوم - بغداد
أقدمت بلدية الرشيد في العاصمة بغداد، على حملة مفاجئة أسفرت عن تدمير عدد من الأكشاك الواقعة بين جسر الجادرية ومنطقة البياع، مما أدى إلى قطع أرزاق العشرات من الأسر التي تعتمد على هذه الأكشاك كمصدر دخل أساسي. وقد اشتكى أصحاب الأكشاك عبر "بغداد اليوم"، من تعامل عنيف من قبل القوات التابعة للبلدية، حيث تمت إزالة الأكشاك بشكل قسري دون سابق إنذار أو توفير بدائل مناسبة.
وأعرب أصحاب الأكشاك عن استيائهم من هذه الإجراءات، مؤكدين أنهم يعملون بشكل قانوني، وأن هذه الأكشاك تشكل مصدر رزقهم الوحيد لتأمين متطلبات أسرهم اليومية. ودعوا الجهات المعنية، بما في ذلك بلدية الرشيد والسلطات المحلية، إلى إيجاد حلول عادلة توفر لهم بدائل مناسبة تمكنهم من مواصلة عملهم دون الإضرار بمصالحهم المعيشية.
وأكد المتضررون أنهم ليسوا ضد تنظيم العمل أو تطوير المنطقة، لكنهم يطالبون بضرورة مراعاة الجانب الإنساني وعدم اللجوء إلى الإجراءات القاسية التي تؤدي إلى تفاقم الأوضاع الاقتصادية للعائلات المتضررة.
يذكر أن هذه الحادثة أثارت استياءً واسعًا بين سكان المنطقة، الذين دعوا إلى ضرورة إيجاد حلول سريعة تضمن حقوق أصحاب الأكشاك مع الحفاظ على النظام العام. وتأتي هذه المناشدة في ظل تزايد المطالبات بضرورة تبني سياسات أكثر إنسانية في التعامل مع القضايا الاقتصادية والاجتماعية التي تمس حياة المواطنين.