صحيفة التغيير السودانية:
2025-04-28@05:28:09 GMT

حقوق اللاجئين السودانيين

تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT

حقوق اللاجئين السودانيين

الرأي اليوم

صلاح جلال

حقوق اللاجئين السودانيين

???? القاعدة الرئيسية اللاجئ ما شحاد أعطوه أو منعوه!!!

اللاجئ له حقوق بمجرد عبوره الحدود الدولية لبلاده وفق القانون الإنساني الدولي أدناه تقديم الخدمة بطريقة تحافظ على إنسانيته وكرامته وتجنبه المشقة غير الضرورية مثل الوقوف في المطر ولساعات طويلة.

???? *يجب علينا وعلى الإعلام توطين ثقافة حقوق اللاجئين وتعريفهم بها* حتى يتمسكوا بما لهم من حقوق ويقوموا بما عليهم من واجبات

ما معناه أنت خرجت مكره من منزلك تقبل انتهاك كرامتك من الآخرين تحت مفهوم

(يا خارج من بيتك حزين تلقى الفرح ويين)

عليك التمسك بهذه الكرامة لنفسك فى أي مكان وقفته عليه

* القاعدة الثانية نحن غير مطالبين بالدفاع عن حكومات الدول المضيفة للاجئين هذا شأن ينظمه القانون الدولي* بل مطالبين بالدفاع عن ما نظن أنه حقوق لمواطنينا وهم خارج أرضهم

* الوطنية السودانية تفرض علينا الاصطفاف بكل قوة بجانب أهلنا فى ساعات ضعفهم الإنساني واختلاط الأمور عليهم* لا ندعو النخبة السياسية للتصادم مع الحكومات والدول التي تستضيف السودانيين بل نتطلع لمناقشات حقوقية فعالة مع كل جهات الاختصاص في الدولة المضيفة مع وضوح تحديد المواقع وفرز الخنادق *نحن ننطلق من موقع محامي الدفاع عن حقوق اللاجئين السودانيين وضوح الرؤية هذا مهم لدفع النقاش والحوار مع الحكومات المستضيفة لمواطنينا وتحديد مخرجاته*

???????? ختامة

على أهلنا في كل بلاد اللجوء التمسك بالأمل، أحلك ساعات الليل قبل انبلاج الفجر، سيسفر صبحنا وتنجلي هذه المحنة ونعود إلى أرضنا ومراتع صبانا وتصبح هذه التجربة عظة وتجربة تنقلنا إلى الأمام لصناعة دولة قوية تنعم بالاستقرار وقادرة على تحقيق الرفاه لمواطنيها.

* نحلم جميعاً بكرة أحلى*

24 نوفمبر 2024م

#لاللحرب

#لازم_تقيف

الوسومالرأي اليوم السودان القانون الدولي اللاجئين السودانيين الوطنية صلاح جلال لا للحرب

المصدر: صحيفة التغيير السودانية

كلمات دلالية: الرأي اليوم السودان القانون الدولي اللاجئين السودانيين الوطنية صلاح جلال لا للحرب اللاجئین السودانیین حقوق اللاجئین

إقرأ أيضاً:

في ذكرى عودة سيناء إلى حضن الوطن.. خبير: القانون الدولي سيف الحق ودرع التحرير

في الخامس والعشرين من أبريل عام 1982، بزغ فجر جديد على أرض سيناء الحبيبة، يوم استعادت مصر أرضها الغالية كاملة غير منقوصة بعد سنوات من الاحتلال الإسرائيلي.
لم يكن هذا الانتصار ليتحقق لولا تضافر جهود دبلوماسية وقانونية حثيثة، استندت إلى مبادئ راسخة في القانون الدولي، فكان القانون سيف الحق الذي أشهرته مصر ودرع التحرير الذي حمى مساعيها.

ولقد لعب القانون الدولي دورًا محوريًا في تحرير سيناء، وتجسدت مظاهره في عدة جوانب حاسمة منها المفاوضات الدبلوماسية المباشرة بعد حرب أكتوبر 1973

وقال الدكتور أيمن سلامة أستاذ القانون الدولي ان حرب أكتوبر المجيدة مثلت نقطة تحول حاسمة، إذ أكدت على ضرورة إيجاد حل سلمي وعادل للصراع العربي الإسرائيلي.

استند سلامة إلى مبدأ التسوية السلمية للمنازعات الدولية المنصوص عليه في ميثاق الأمم المتحدة، وانخرطت مصر في مفاوضات مباشرة مع إسرائيل، بدأت لتنفيذ قرار مجلس الأمن رقم 338 وقف إطلاق النار.
هذه المفاوضات، وإن كانت شاقة، إلا أنها شكلت اعترافًا ضمنيًا من الطرفين بضرورة الاحتكام إلى القانون الدولي وقواعده في إنهاء حالة الاحتلال.

معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية عام 1979
واكد سلامة ان هذه المعاهدة تُعد حجر الزاوية في عملية تحرير سيناء. ارتكزت المعاهدة على مبدأ احترام سيادة الدول ووحدة أراضيها، وهو مبدأ أساسي في القانون الدولي. نصت المعاهدة بوضوح على انسحاب إسرائيل الكامل من سيناء وعودة الأرض إلى السيادة المصرية. كما أكدت على حظر استخدام القوة أو التهديد بها في العلاقات بين الدولتين، مما فتح الباب أمام حل النزاع بالطرق السلمية والقانونية.

حق الشعوب في التحرر من الاحتلال العسكري
واضاف ان مصر استندت إلي مطالب تحرير سيناء لحق الشعوب في تقرير مصيرها والتحرر من الاحتلال الأجنبي، وهو مبدأ متأصل في القانون الدولي وقرارات الأمم المتحدة. على الرغم من أن هذا الحق يرتبط في الأصل بحركات التحرر الوطني ضد الاستعمار التقليدي، إلا أنه يمتد ليشمل حالات الاحتلال العسكري للأراضي. لقد شكل هذا الحق سندًا أخلاقيًا وقانونيًا قويًا لموقف مصر.

الوساطة الأمريكية والمساعي الحميدة
واشار سلامة إلي ان الولايات المتحدة لعبت دور الوسيط النشط في المفاوضات التي أفضت إلى معاهدة السلام. كما ساهمت المساعي الحميدة التي بذلتها دول أخرى مثل المغرب ورومانيا في تقريب وجهات النظر. هذه الجهود الدبلوماسية، وإن لم تكن مصدرًا مباشرًا لقواعد قانونية، إلا أنها ساهمت في تطبيق مبادئ القانون الدولي من خلال تسهيل التوصل إلى اتفاق ملزم قانونًا.

في الختام، يمكن القول بثقة إن القانون الدولي، بمبادئه الراسخة وحقوقه الثابتة، كان القوة الدافعة والموجهة لعملية تحرير سيناء. لقد تجسد هذا الدور في المفاوضات المباشرة، ومعاهدة السلام التاريخية، والاستناد إلى حق الشعوب في التحرر، والجهود الدبلوماسية المساندة. سيبقى يوم الخامس والعشرين من أبريل شاهدًا أبديًا على انتصار الحق والقانون، وعلى قدرة الدول على حل نزاعاتها سلميًا بالاستناد إلى مبادئ العدل والإنصاف التي ينادي بها القانون الدولي.

طباعة شارك مصر تحرير سيناء أستاذ القانون الدولي أكتوبر الاحتلال

مقالات مشابهة

  • حقوق عين شمس تستضيف المؤتمر الدولي صياغة العقود والاتفاقيات
  • البرهان في مصر اليوم.. وملفات الحرب وإعادة الإعمار تتصدر المباحثات.. الدعم السريع يفاقم معاناة السودانيين باستهداف البنية التحتية
  • الخطة الصهيونية المُعلنة لإبادة غزة أمام القضاء الدولي
  • محمد جبران: قانون العمل الجديد يراعي حقوق العمال وأصحاب الأعمال
  • بوعياش تنتقد تدبير الحراسة النظرية وتدعو لضمان حقوق الدفاع
  • وزير العمل: القانون الجديد يحقق التوازن بين حقوق العاملين وتحفيز الاستثمار
  • جبران: قانون العمل الجديد يحقق التوازن بين حقوق العاملين وتحفيز الاستثمار
  • معظمهم من السودانيين .. أزمة التمويل تحرم آلاف اللاجئين بمصر من العلاج
  • لجنة الدفاع عن حقوق المستأجرين ولجان المستأجرين: لسحب القوانين السود وحوار بإشراف الدولة
  • في ذكرى عودة سيناء إلى حضن الوطن.. خبير: القانون الدولي سيف الحق ودرع التحرير