"الأسيوطي" يكشف تفاصيل المؤتمر الانتخابي الأول لقائمة هاني أبو ريدة
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تحدث محمود الأسيوطي رئيس نادي لافيينا، عن تفاصيل المؤتمر الانتخابي لقائمة هاني أبو ريدة رئيس اتحاد الكرة المرتقب.
"الأسيوطي" يكشف تفاصيل المؤتمر الانتخابي الأول لقائمة هاني أبو ريدةوقال "الأسيوطي" خلال مداخلة مع الإعلامي مدحت شلبي في برنامج "يا مساء الأنوار" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر": "المؤتمر الانتخابي لقائمة المهندس هاني أبو ريدة رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم الذي عقد مساء أمس، كان خاص بأندية الصعيد، وشهد حضور جميع أعضاء المجلس ماعدا أحمد حلمي لأداء مناسك العمرة".
وأضاف:" المؤتمرات الخاصة بأندية الصعيد، تقعد في منتجع الأسيوطي، نظرًا لبعد المسافات بين القاهرة وأندية الصعيد".
العقدة مستمرة.. الزمالك يسقط في فخ الهزيمة أمام المصري البورسعيدي في الدوري عاجل.. أول قرار من جوميز بعد هزيمة الزمالك أمام المصريوأكمل: "المؤتمر شهد حضور جميع رؤوساء ومندوبي أندية الصعيد، وكان يومًا في حب قائمة المهندس هاني أبو ريدة".
واختتم: "مشاكل الكرة المصرية متكررة، ومعظم الأندية كانت بتشكوى من ضعف الامكانيات التي تتوفر لأندية الصعيد، وهي مشاكل قديمة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المؤتمر الانتخابی هانی أبو ریدة
إقرأ أيضاً:
الأمن المصري يحسم لغز الطفل الأشقر والمتسولة ويكشف تفاصيل صادمة
أثارت صورة متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي في مصر ضجة كبيرة، حيث ظهر فيها طفل أشقر يبدو خائفاً برفقة سيدة متسولة لا يبدو أن هناك أي صلة واضحة تربطهما.
وأدى انتشار الصورة إلى تكهنات واسعة حول هوية الطفل وما إذا كان قد تعرض للاختطاف أو الاتجار بالبشر، مما دفع الأجهزة الأمنية في القاهرة للتحرك سريعاً، لكشف ملابسات الواقعة.
وبعد تحريات مكثفة، تمكنت الأجهزة الأمنية من تحديد هوية الطفل وأسرته، ليتضح أنه ليس ابن السيدة المتسولة، حيث نفت والدته معرفتها بها تماماً.
كما تم القبض على المتسولة، واصطحاب الطفل إلى قسم الشرطة، حيث تم استدعاء أسرته لاستلامه بعد استكمال التحقيقات والإجراءات القانونية.
وأظهرت التحقيقات الأولية أن والدة الطفل منفصلة عن زوجها، وكانت تتركه هو وشقيقته دون رقابة لفترات طويلة، وهو ما تسبب في وصوله إلى يد المتسولة. ونتيجة لذلك، تحفظت الأجهزة الأمنية على الأم، بينما حضر والد الطفل إلى القسم لاستلامه.
وخلال استجوابها، ادعت المتسولة أنها وجدت الطفل بالقرب من إحدى الحدائق يلعب بمفرده، وقررت اصطحابه معها، نافية أي علاقة تربطها به.
من جانبها، أكدت الأم أنها لا تعرف هذه السيدة ولا تعلم كيف وصل الطفل إليها، مما أثار مزيداً من الشكوك حول مدى مسؤولية الأم عن إهمال طفلها.
وفي ظل تضارب الأقوال، لم تستبعد الأجهزة الأمنية إمكانية تورط الأم في ترك طفلها مع المتسولة، خاصة بعد أن تبين أنها دائمة تركه هو وشقيقته دون رقابة.
وتم اقتياد جميع الأطراف إلى قسم الشرطة لمواصلة التحقيقات، والتأكد مما إذا كان هناك دافع خفي وراء وجود الطفل مع المتسولة، أم أن الأمر مجرد حادثة إهمال أسري.