بهذه الطريقة.. دي ماريا يسجّل واحداً من أروع أهدافه في مسيرته الكروية
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- سجّل أنخيل دي ماريا 3 أهداف وصنع واحداً، ليساهم في فوز ناديه بنفيكا على نادي إستريلا دا أمادورا بنتيجة 0/7، على أرض ملعب الأول، السبت، وضمن منافسات كأس البرتغال.
وجاء الهدف الثاني لدي ماريا بطريقة جميلة للغاية عبر ضربة مقصية، عند الدقيقة الخامسة من زمن المباراة.
كان أنخيل دي ماريا قد تلقى الكرة وهيأها لنفسه داخل منطقة الجزاء، ثمّ سددها نحو الخلف وهي في الهواء، مسجلاً واحداً من أروع أهدافه في مسيرته الكروية.
ووصل اللاعب الأرجنتيني، البالغ من العمر 36 عاماً، للمساهمة التهديفية رقم 11 في مختلف مسابقات الموسم الجاري 2025/2024، إذ أحرز 8 أهداف وقدم 3 تمريرات حاسمة، عقب خوضه 15 مباراة.
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: رياضة كرة القدم
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.