“كندي ” يروي بالدموع معاناته مع السمنة :كانوا يعطوني حزامين في الطيارة ..فيديو
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
خاص
روى المؤثر الشهير “كندي مان” قصة معاناته الشخصية مع السمنة، حيث تحدث عن الصعوبات التي كان يواجهها بسبب وزنه الزائد قبل إجرائه عملية التكميم.
وأظهر كندي مان تأثره العميق بالحديث عن التحديات التي مر بها، قائلاً: “لما كنت أركب الطيارة كانوا يعطوني حزامين، وما أقدر أسوي أي فعالية عشان وزني كان زايد، هذا الشيء كان يضايقني جدًا”.
وتابع كندي مان بتأثر: “كان الوضع صعبًا، وأنا ما كنت راضي عن نفسي. كنت أحاول أعيش حياتي بشكل طبيعي، لكن السمنة كانت تسيطر على كل تفاصيل حياتي”.
وأضاف أنه بعد إجراء عملية التكميم، بدأت حياته تتغير بشكل جذري، حيث استطاع أن يفقد الكثير من الوزن ويستعيد صحته ونشاطه.
وتفاعل العديد من متابعي كندي مان مع قصته، مؤكدين دعمهم له على هذه الخطوة الشجاعة. واعتبر الكثيرون أن مشاركة كندي مان لتجربته ستكون مصدر إلهام للعديد من الأشخاص الذين يعانون من السمنة
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/11/فيديو-طولي-210.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: السمنة عمليات التكميم
إقرأ أيضاً:
فصائل المقاومة الفلسطينية تبارك عملية الطعن البطولية في مغتصبة “تل أبيب”
باركت كلاً من حركة حماس والمجاهدين الفلسطينية والجهاد عملية الطعن البطولية التي وقعت مساء الثلاثاء، في “تل أبيب”، والتي تثبت مجدداً أن مد المقاومة مستمر ومتصاعد ما دام الاحتلال وما دامت جرائمه وعدوانه.
وقالت حماس: إن عملية الطعن رد طبيعي بعد وقوع عشرات الشهداء والجرحى ورسالة بليغة أن الدم بالدم وأن يد المقاومة ستضرب بكل قوة في عمق الكيان الغاصب.
وأضافت أن كل محاولات الاحتلال لكسب إنجاز ميداني في الضفة الغربية، هي محاولات يائسة لن تمحو العار عن جبينه ولن تجلب له و”لمستوطنيه” الأمن.
ودعت حماس، أبناء الضفة للنفير وتكثيف العمل المقاوم ضد قوات الاحتلال وميليشيات “المستوطنين” وإسناد جنين بكل وسائل المقاومة الممكنة.
بدورها حركة المجاهدين الفلسطينية، باركت عملية الطعن البطولية التي تمت في مغتصبة “تل أبيب” وزفت إلى جوار الله منفذها الشهيد المغربي قاضي عبد العزيز.
وأكدت المجاهدين الفلسطينية، أن عملية الطعن في قلب الكيان تؤكد أن فلسطين والقدس بوصلة وقبلة جهاد جميع أحرار وشرفاء أمتنا دفاعا عن المقدسات.
وأوضحت أن عملية الطعن جاءت لتعكس الإرادة الحقيقية للأمة التي كبلتها القيود والحدود ولتؤكد انتصار الإرادة الصادقة على القيود.
ودعت شرفاء أمتنا وأحرارها للسير على طريق الشهيد المغربي وسائر شهداء الأمة وتوحيد بوصلة الجهاد والجهد نحو الكيان الصهيوني.
كما باركت حركة الجهاد الإسلامي، العملية البطولية التي نفذها شاب مغربي في قلب تل أبيب، موقعاً عدداً من الإصابات في صفوف المستوطنين الغاصبين.
وقالت الجهاد الإسلامي: إن عملية الطعن البطولية هي تأكيد على تضامن الشعوب العربية والمسلمة حول قضيتهم المركزية في فلسطين.
وأضافت أن العملية تؤكد أن الأحرار في شعوب أمتنا لن يتركوا جرائم الاحتلال تمرّ بلا عقاب، وسيلاحقونه من حيث لا يحتسب.
وقالت “إننا إذ نسأل الله أن يتغمد المنفذ البطل بواسع رحمته، فإننا نؤكد أن دماءه الطاهرة ستتحول إلى لعنة تطارد الاحتلال وتقض مضاجع المجرمين على امتداد أرضنا المحتلة”.