ملتقى "مستقبل النقل" بالرياض يستعرض توظيف التقنيات الحديثة الخميس المقبل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تنظم وزارة النقل والخدمات اللوجستية 28 نوفمبر الجاري بمدينة الرياض ملتقى "مستقبل النقل" تحت شعار "نحو التنقل الذكي"، بهدف توظيف التقنيات الحديثة في قطاع النقل والخدمات اللوجستية على المستويين المحلي والعالمي؛ وتعزيز التعاون ودفع التقدم المستدام نحو رؤية المملكة 2030.
وسيشهد الملتقى الذي يأتي ضمن جهود الوزارة لتحقيق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، وفق رؤية المملكة 2030، حضور ومشاركة عدد من المسؤولين الحكوميين، والقادة التنفيذيين في القطاع الخاص.
أخبار متعلقة ملتقى بيبان 24 يستعرض دور الاقتصاد الثقافي في خلق فرص العململتقى "استثمر في الصحة" يستعرض الفرص الاستثمارية النوعية بنجرانتعزيزًا لمكانة المملكة.. 45 شركة دولية كبرى في "معرض مستقبل الإعلام"
لتمكين التقنيات الحديثة في القطاع..
الوزارة تنظّم ملتقى "مستقبل النقل". pic.twitter.com/OAqJIUfETy— وزارة النقل والخدمات اللوجستية (@SaudiTransport) November 23, 2024
وسيسلّط الملتقى الضوء على الجهود التكاملية بين القطاعين العام والخاص والخبراء والمختصين في قطاع النقل والخدمات اللوجستية، ومناقشة سبل تمكين تقنيات النقل الحديثة والحلول المقترحة لذلك، إضافة لتقديم منصات تفاعلية لتبادل المعرفة والخبرات بين المشاركين والحاضرين للملتقى.
ويعد تبنّي التقنيات الحديثة أحد مستهدفات الوزارة التي تعمل عليها ضمن الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية؛ بهدف تنويع وسائل نقل مبتكرة ومستدامة وصديقة للبيئة تسهم في الحد من الانبعاثات الكربونية، وترسيخ مكانة المملكة كمركز لوجستي عالمي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 اليوم الوطني 94 واس الرياض مستقبل النقل التقنيات الحديثة تقنيات النقل الحديثة السعودية أخبار السعودية النقل والخدمات اللوجستیة التقنیات الحدیثة مستقبل النقل
إقرأ أيضاً:
مكتبة الإسكندرية تستضيف ملتقىً إقليمياً لحماية التراث الغارق
شهدت مكتبة الإسكندرية، اليوم الثلاثاء، انطلاق الملتقى الإقليمي حول حماية التراث الثقافي المغمور بالمياه في الدول العربية. جمع الملتقى نخبة من الخبراء والمتخصصين من 11 دولة عربية لمناقشة سبل الحفاظ على هذا التراث الغني.
أكد الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، على أهمية هذا الملتقى في تسليط الضوء على التراث الغارق، مشيرًا إلى أن المكتبة تعمل بجد لتعزيز مكانة الثقافة العربية على المستوى العالمي.
وأضاف أن المكتبة تعد جسراً للتواصل بين الحضارات، حيث تستقطب الباحثين والمثقفين من مختلف أنحاء العالم.
من جانبه، شدد الدكتور حميد النوفلي، مدير إدارة الثقافة في المنظمة العربية للعلوم والفنون والثقافة، على أهمية التعاون العربي في مجال حماية التراث الغارق، مؤكدًا أن هذا التراث هو جزء أصيل من هويتنا العربية.
وتطرقت الدكتورة سمية السيد، مساعد الأمين العام للجنة الوطنية المصرية للعلوم والثقافة، إلى التحديات التي تواجه عمليات اكتشاف الآثار الغارقة، مثل قلة الموارد والتحديات القانونية. وأشارت إلى أهمية الاستفادة من التكنولوجيا الحديثة في هذا المجال.
بدوره، أكد اللواء عمرو عبد المنعم، معاون محافظ الإسكندرية، على أهمية الحفاظ على التراث الغارق في الإسكندرية، مشيرًا إلى أن المدينة تضم العديد من المواقع الأثرية الغارقة التي تحتاج إلى عناية خاصة.
وفي ختام الملتقى، أشار الدكتور عماد خليل، رئيس كرسي اليونسكو بجامعة الإسكندرية، إلى أهمية التعاون الدولي في مجال حماية التراث الغارق، مؤكدًا أن هذا التراث هو إرث إنساني مشترك.