أبل تروج لأول مرة لمعالج iPhone في إعلان تلفزيوني جديد
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
في خطوة غير مسبوقة، قررت أبل إطلاق إعلان تلفزيوني يسلط الضوء على معالج A18 Pro الجديد، والذي يعمل على تشغيل سلسلة iPhone 16 Pro.
بحسب "phonearena" يستمر الإعلان الذي يحمل عنوان "All Systems Pro"، لمدة 38 ثانية، يظهر عملية إطلاق معالج A18 Pro في مركز التحكم في المهمات لدى شركة صواريخ.
.أفضل ساعة ذكية في الأسواق خلال 2024
بينما يقوم الفريق بمراجعة قائمة التحقق قبل الإطلاق، يبرز الإعلان بعض الميزات الرئيسية للمعالج، مثل:
محرك عصبي قوي
وحدة معالجة رسومات سداسية النواة
أداء محسن للألعاب
دعم الفيديو البطيء بدقة 4K عند 120 إطارًا في الثانية
القدرة على العمل بكفاءة مع 93 علامة تبويب مفتوحة في المتصفح
زيادة الأداء وكفاءة الطاقة بفضل تقنية 3 نانومتريعد معالج A18 Pro أول معالج يتم تصنيعه باستخدام عملية 3 نانومتر من TSMC، وهو ما يُحسن من أداء المعالج ويزيد من كفاءته الطاقية، ما يمنح الأجهزة أداءً أسرع وأطول عمراً في البطارية.
من المتوقع أن يكون هذا المعالج جزءًا من iPhone 16 Pro الذي يُعد من أقوى أجهزة أبل حتى الآن.
الإعلان يظهر في عطلة نهاية الأسبوعمن المتوقع أن يعرض الإعلان التلفزيوني كاملًا خلال مباريات NFL، وNCAA Football، وNBA، وNHL هذا الأسبوع.
وستكون هناك نسخة قصيرة من الإعلان، تمتد إلى 15 ثانية، ستعرض على YouTube أيضًا.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: آبل
إقرأ أيضاً:
مصر: بعد الإعلان عن استثمارات خليجية جديدة بالمليارات.. ما توقعات رجال الأعمال؟
القاهرة، مصر (CNN)-- ينتظر أن تستقبل مصر استثمارات خليجية جديدة، خلال الفترة المقبلة لمساندة اقتصادها المتأثر سلبا بالحرب في غزة والرسوم الحمائية التى أعلنها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على شركاء بلاده التجاريين.
وأعلنت قطر عن عزمها ضخ استثمارات مباشرة بقيمة 7.5 مليار دولار- وفق بيان رسمي- فيما نقلت وسائل إعلام محلية عزم الكويت ضخ استثمارات مشابهة خلال الفترة المقبلة.
ويرى رجال أعمال مصريون أن هذه الاستثمارات "ستسهم في تخفيف الضغط بسبب الدين الخارجي، وزيادة معدل النمو وخلق فرص عمل جديدة".
ومطلع هذا الأسبوع، زار الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، دولتي قطر والكويت، وبحث مع البلدين التعاون الاقتصادي ضمن عدة ملفات.
وفي نفس الوقت زار وفد ضم عددا من رجال الأعمال السعوديين البارزين مصر لبحث الفرص الاستثمارية، خاصة مع دخول اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمارات المتبادلة بين مصر والمملكة حيز التنفيذ.
وكلفت الحرب في غزة الاقتصاد المصري خسائر ضخمة أبرزها تراجع إيرادات قناة السويس بأكثر من 6 مليارات دولار خلال عام 2024 بنسبة انخفاض سنوية 61%، وعدم الوصول لإيرادات السياحة المستهدفة، فيما تسببت الرسوم الحمائية لأمريكا في خروج جزء من الاستثمارات الأجنبية غير المباشرة في أدوات الدين المحلية.
وقدر عضو مجلس الأعمال المصري الكويتي محمد الخشن، أن تتراوح حجم الاستثمارات الخليجية المنتظرة لمصر "ما بين 10-15 مليار دولار خلال الأعوام القليلة المقبلة، مما يسهم في تخفيف الضغط على مصر نتيجة ارتفاع الدين الخارجي للبلاد، غير أن هذه الاستثمارات تواجه بعض التحديات التي تحاول الحكومة حلها وأبرزها الحفاظ على استقرار سعر الصرف".
وزاد حجم الدين الخارجي لمصر إلى 155.204 مليار دولار بنهاية سبتمبر/ أيلول 2024 مقابل 152.9 مليار دولار بنهاية يونيو/ حزيران 2024 ، ومقارنة بنحو 164.521 مليار دولار بنهاية الربع الأول من 2023/2024، وفق بيانات البنك المركزي المصري.