تميز بصوته الجميل وإحساسه العالي في الغناء، فعندما ظهر في برنامج ذا فويس كيدز منذ 5 سنوات، استطاع أن يخطف قلوب الجميل نظرا لقدرته العالية في الغناء لكبار المطربين مثل حسين الجسمي ووائل جسار وغيرهم، إنه الطفل «عمر عادل»، أحد أطفال ذا فويس كيدز في الموم الثالث، وبعد مرور هذه السنوات، يتساءل العديد من الأشخاص على مواقع التواصل الاجتماعي كيف أصبحت ملامح الطفل؟.

ملامح الطفل عمر عادل أحد أطفال ذا فويس كيدز

تغيرت ملامح الطفل عمر عادل مع مرور السنوات وتقدمه في السن لدرجة أن البعض لم يتعرف عليه، إذ نشر العديد من الصور الخاصة به أثناء تواجده في الأماكن المختلفة، إذ ظهر بوزن خفيف على موقع تبادل الصور والفيديوهات «إنستجرام»، ليس ذلك فقط بل أيضا نشر فيديوهات خاصة به وهو يغني للعديد من المطربين.

التفاعل مع صوت عمر عادل 

تفاعل عدد كبير من المتابعين على مواقع التواصل الاجتماعي مع الطفل «عمر عادل» وأيضا مع الفيديوهات الخاصة به، حيث جاءت التعليقات كالتالي: «ماشاء الله شكلك اتغير خالص وكبرت وكمان خسيت» وأيضا: «صوت جميل في الأغاني اللي بتنشرها» وغيرها من التعليقات الإيجابية.

View this post on Instagram

A post shared by Omar Adel عمر عادل (@omaradel.official)

وكان الطفل عمر عادل كشف في إحدى اللقاء التلفزيونية عن سبب فقدان وزنه الزائد بعد مشاركته في برنامج «ذا فويس»، قائلا إنه فقد 20 كيلوجرامًا من وزنه، وهو ما تزامن مع انشغاله بتعليمه، خاصةً أنه كان طالبًا في المرحلة الثانوية عقب انتهاء البرنامج. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ذا فويس كيدز برنامج ذا فويس كيدز أطفال عمر عادل ذا فویس کیدز عمر عادل

إقرأ أيضاً:

سباق الذكاء الاصطناعي.. كيف يعيد التقطير رسم ملامح المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا؟

في سباق عالمي محموم لابتكار نماذج ذكاء اصطناعي أكثر كفاءة وأقل تكلفة، تلجأ كبرى الشركات، مثل OpenAI و Microsoft وMeta، إلى تقنية "التقطير" (Distillation)، التي تتيح نقل المعرفة من النماذج الضخمة إلى نماذج أصغر وأكثر كفاءة.

ما هو التقطير ولماذا يثير الجدل؟

تعتمد هذه التقنية على استخدام نموذج ذكاء اصطناعي ضخم، يُعرف بـ"النموذج المعلم"، لإنتاج بيانات تُستخدم في تدريب نموذج أصغر يُسمى "النموذج الطالب". يسمح هذا النهج بتطوير نماذج قادرة على أداء مهام محددة بدقة عالية، مع تقليل استهلاك الموارد الحسابية وخفض التكاليف التشغيلية.

واكتسب التقطير زخماً كبيراً بعد أن استخدمته شركة DeepSeek الصينية لبناء نماذج قوية تستند إلى أنظمة مفتوحة المصدر طورتها Meta وAlibaba، مما أدى إلى اهتزاز ثقة المستثمرين في هيمنة وادي السيليكون على هذا القطاع، وأدى إلى خسائر بمليارات الدولارات لأسهم كبرى شركات التكنولوجيا الأمريكية.

«DeepSeek» تُشعل سباق الذكاء الاصطناعي.. هامش ربح 545% يهز الأسواق وسهم NVIDIA ينهار«جروك 3».. الذكاء الاصطناعي غير المقيد بين وعود الشفافية ومخاوف الأمان |تفاصيلالذكاء الاصطناعي .. سيرجي برين: تسريع وتيرة التطوير نحو AGIمايكروسوفت تطلق تطبيق Copilot لأجهزة ماك مع مزايا الذكاء الاصطناعيعلي بابا تتيح مجانا نماذج الذكاء الاصطناعي لتوليد الصور والفيديوفرصة للشركات الناشئة وتهديد للعمالقة

يرى الخبراء أن التقطير يمثل فرصة ذهبية للشركات الناشئة التي تبحث عن طرق فعالة من حيث التكلفة لتطوير تطبيقات قائمة على الذكاء الاصطناعي. ومع ذلك، فإنه يشكل تهديداً لنماذج الأعمال التقليدية لكبار اللاعبين في المجال، مثل OpenAI، التي تعتمد على تقديم نماذج ضخمة بتكاليف تشغيلية مرتفعة.

وفي هذا السياق، قال أوليفييه جوديمان، رئيس المنتجات في OpenAI، إن "التقطير هو عملية سحرية تتيح تحويل النماذج الذكية العملاقة إلى نماذج أصغر وأكثر كفاءة، قادرة على تنفيذ المهام بسرعة وبتكلفة منخفضة".

معركة جديدة: حماية النماذج من الاستنساخ

رغم الفوائد الهائلة التي يوفرها التقطير، فإنه يطرح تحديات كبرى، خصوصاً فيما يتعلق بحماية الملكية الفكرية. فقد أعربت OpenAI عن قلقها من أن DeepSeek استخدمت تقنيات التقطير لتدريب نموذجها المنافس، في انتهاك لشروط الخدمة. وتبذل الشركة جهوداً كبيرة لرصد أي عمليات استنساخ غير مصرح بها، حيث يمكنها حظر الوصول إلى منصاتها لمن يشتبه في إساءة استخدام بياناتها.

بين الذكاء المفتوح والسباق نحو التفوق

في المقابل، يرى أنصار الذكاء الاصطناعي المفتوح، مثل يان ليكون، كبير علماء الذكاء الاصطناعي في Meta، أن التقطير يعزز من روح الابتكار الجماعي، حيث قال: "نحن نستخدم هذه التقنية وندمجها في منتجاتنا فوراً... هذه هي الفكرة الأساسية للذكاء المفتوح، حيث يستفيد الجميع من تقدم الآخرين".

لكن هذا النهج يفرض تحديات أمام كبرى شركات الذكاء الاصطناعي، التي تستثمر مليارات الدولارات في تطوير نماذج متقدمة، لتجد أن المنافسين يتمكنون من مجاراتها في غضون أشهر فقط.

مستقبل التقطير: توازن بين الكفاءة والقدرات

يتيح التقطير نماذج أسرع وأقل تكلفة، إلا أن لها حدوداً، حيث يرى أحمد عوض الله، الباحث في Microsoft Research، أن "النماذج المقطرة يمكن أن تكون ممتازة في مهام محددة، مثل تلخيص الرسائل الإلكترونية، لكنها لن تكون بنفس كفاءة النماذج الضخمة في المهام المعقدة".

مقالات مشابهة

  • بين الماضي والحاضر.. كيف تغيرت العادات والتقاليد الرمضانية في مصر؟
  • الخضيري يوضح الفئة التي يجب أن تأخذ إبر التنحيف وتعتمدها كخيار علاجي .. فيديو
  • من الهجوم إلى القبول.. كيف تغيرت نظرة الجمهور لأبناء الفنانين؟ سحر رامي ترد
  • سباق الذكاء الاصطناعي.. كيف يعيد التقطير رسم ملامح المنافسة بين عمالقة التكنولوجيا؟
  • ريو دي جانيرو من مستعمرة إلى مدينة عالمية | كيف تغيرت عبر العصور؟
  • زيلينسكي في واشنطن: صفقة بلا توقيع… وسلام بلا ملامح
  • فلسطين ومصر تبحثان ملامح خطة التعافي المبكر وإعادة إعمار غزة
  • “نظام التفاهة”: قراءة في ملامح الانحدار الثقافي والسياسي
  • عماد الدين أديب يكشف ملامح قمة القاهرة: لا تعمير بوجود حماس.. وجدل كبير
  • تأثير التكنولوجيا على رمضان.. كيف تغيرت عاداتنا في الشهر الفضيل؟