مصدر أمني أردني يؤكد السيطرة على الموقف في محيط السفارة الإسرائيلية بعمان
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
قالت آية السيد، مراسلة قناة القاهرة الإخبارية في عمان، إنها تستمع حتى الآن لأصوات طائرات الاستطلاع التي تحلق بالقرب وفي محيط السفارة الإسرائيلية في عمان.
وأكدت أن مصدر أمني أكد للإعلام أنه حاليا تم السيطرة على الموقف، وهناك انسحاب ومغادرة للقوة الأمنية من المنطقة.
بيان بعد قليل من الأمن العام الأردنيوأضافت خلال مداخلة هاتفية، أنه حتى هذه اللحظة لم يتم الحديث عن ما حدث، فيما قال الأمن العام إنه سيصدر بعد قليل بيانا يكشف تفاصيل الحادث، وما حدث بالفعل في تلك المنطقة، بالقرب من السفارة الإسرائيلية، مردفة: «ننتظر هذا البيان، ونستطيع القول بأن هذا الحدث استمر لما يقارب الساعتين».
وتابعت: «استمعنا خلال الساعتين إلى أصوات تبادل لإطلاق النار، وأرسلنا بعض الفيديوهات المصورة للقناة لسماع صوت هذه الطلقات والعيارات النارية، وهي كانت متفرقة، وكان هناك تواجد أمني كثيف، ومنع المواطنين من الخروج من المنازل أو حتى النظر من خلال النوافذ أو الخروج لمناطق مرتفعة خشية أن يكون هناك أي إصابات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: السفارة الإسرائيلية عمان الأردن
إقرأ أيضاً:
قصة أردني خسر 1400 دينار من محفظته الإلكترونية
#سواليف
أصدرت #الهيئة_الجنائية_الصغرى، برئاسة القاضي محمود الصمادي وعضوية القاضي أحمد أبو نوير، حكمًا بالسجن ثلاث سنوات على متهم أدين بالاحتيال الإلكتروني و #انتحال_صفة_موظف في شركة اتصالات شهيرة، قبل أن يتم تخفيض #العقوبة إلى عام واحد بعد إسقاط الحق الشخصي واسترجاع #الأموال #المسروقة.
وتمكن المتهم من #الاحتيال على ضحية باستخدام معلومات شخصية عنه، حيث أوهمه بأنه يعمل في شركة اتصالات وطلب منه تحديث بياناته.
وأثناء المكالمة، طلب المتهم من الضحية رقم المحفظة المالية وكود التحقق، وبعد استلام المعلومات، قام بسحب مبلغ 1400 دينار من حساب الضحية واختفى.
مقالات ذات صلة طقس بارد حتى نهاية العام ومنخفضات جوية تشمل بلاد الشام ومصر والعراق وشمال السعودية 2024/12/22وتقدم الضحية بشكوى لدى قسم الجرائم الإلكترونية، الذي تابع القضية بجدية وتمكن من القبض على المتهم، ووجهت له تهمة الدخول غير المصرح به إلى حسابات الآخرين، وتمت إدانته من قبل المحكمة.
وأشار الناطق الإعلامي للأمن العام إلى أن أساليب الاحتيال الإلكتروني تتطور باستمرار، حيث يلجأ المحتالون إلى انتحال صفات موظفي شركات المحافظ المالية أو جهات رسمية، مستغلين وسائل مثل المكالمات الهاتفية والرسائل النصية ووسائل التواصل الاجتماعي لإقناع الضحايا بمشاركة معلوماتهم الشخصية وكود التحقق.
وحذر الأمن العام والبنك المركزي الأردني من التعامل مع المكالمات أو الرسائل المجهولة المصدر، خاصة تلك القادمة من خارج المملكة، مؤكدين أن الهدف غالبًا هو النصب والابتزاز المالي.
ويدعو الخبراء والمختصون إلى الحذر وعدم مشاركة أي بيانات شخصية أو مالية مع جهات غير معروفة، مشددين على أهمية الإبلاغ الفوري عن أي محاولات احتيال للجهات المعنية لحماية المواطنين من الوقوع ضحية لهذه الجرائم.