إغلاق الطرق المؤدية للسفارة الإسرائيلية بعمّان بعد إطلاق نار بمحيطها
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أفاد مراسل الجزيرة بأن الأمن الأردني أغلق كل الطرق المؤدية إلى مقر السفارة الإسرائيلية غربي العاصمة عمّان، بعد إطلاق نار بمحيطها.
وقال المراسل إن طائرات مسيّرة تحلق في محيط السفارة الإسرائيلية غربي العاصمة عمّان.
ونقلت وكالة رويترز عن شهود أن الشرطة الأردنية فرضت طوقا أمنيا في محيط السفارة الإسرائيلية بعد سماع طلقات نارية.
وذكر شاهدان أن سيارات الشرطة والإسعاف هرعت إلى حي الرابية حيث توجد السفارة، بعد سماع إطلاق نار متقطع.
وقال مصدر أمني إن الشرطة ناشدت السكان البقاء في منازلهم بينما يبحث أفراد الأمن عن مطلقي الرصاص.
والمنطقة القريبة من السفارة التي تخضع لحراسة مكثفة من المناطق المعروفة التي تنظم بها احتجاجات عادة ضد إسرائيل.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حريات
إقرأ أيضاً:
المعارضة: اعتقال الرئيس الكوري الجنوبي "بات وشيكاً"
قال الحزب الديمقراطي المعارض الرئيسي في كوريا الجنوبية، إن اعتقال الرئيس يون سوك يول، وتفكيك جهاز الأمن الرئاسي، بات وشيكاً.
وكشفت المتحدثة باسم الحزب كانغ يو-جونغ، عن هذا الموقف الحزبي، في إفادة مكتوبة، اليوم السبت، بعد أن قبل القائم بأعمال الرئيس، تشوي سانغ-موك، استقالة رئيس جهاز الأمن الرئاسي، بارك تشونغ-جون، أمس الجمعة، حسب شبكة "كيه.بي.إس.وورلد" الإذاعية الكورية الجنوبية.
(LEAD) Ex-PSS chief appears for 2nd day of police questioning over obstructing Yoon's detainment https://t.co/kWwvlldYC9
— Yonhap News Agency (@YonhapNews) January 11, 2025وقالت كانغ: "جهاز الأمن الرئاسي بدأ يتصدع، والقلعة في هانام-دونغ"، في إشارة إلى المقر الرئاسي. وانتقدت المتحدثة بارك بسبب تعليقاته، قبل استجوابه من قبل الشرطة، أمس الجمعة، حيث قال إنه يأمل أن تعكس إجراءات التحقيق الخاصة بالرئيس مكانة الأمة.
وأضافت أن الرئيس يون، هو الذي أسقط مكانة الدولة، مشيرة إلى أن يون يمكنه إنقاذ ما تبقى من المكانة الوطنية، من خلال الخروج طواعية من مقر الرئاسة.
ويواجه بارك تشونغ جون، والذي واجه استجواباً من جانب الشرطة بشأن اعتراض قواته محاولة سلطات إنفاذ القانون، توقيف الرئيس المعزول يون سوك يول الأسبوع الماضي.
الرئيس المؤقت: لا يوجد حل واضح للمواجهة بين الوكالات الحكومية بشأن توقيف «يون» https://t.co/gieJCNUNAX
— وكالة يونهاب للأنباء (@YonhapArabic) January 10, 2025كما أعرب القائم بأعمال الرئيس، وهو أيضاً نائب رئيس الوزراء عن أسفه بشأن الاشتباكات التي وقعت بين مسؤولي إنفاذ القانون، وجهاز الأمن الرئاسي أثناء محاولة توقيف يون، ودعا النواب إلى التوصل إلى اتفاق بين الحزبين لإطلاق تحقيق مستقل.
وتعتزم الشرطة ومكتب التحقيق في فساد كبار المسؤولين، القيام بمحاولة ثانية لاعتقال يون، في إطار التحقيق المشترك بشأن ما إذا كان إعلانه الأحكام العرفية في 3 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، يرقى إلى محاولة تمرد.