اللقطات الأولى لإطلاق النار قرب السفارة الإسرائيلية في الأردن | شاهد
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
تداولت وسائل إعلام أردنية اللقطات الأولى للتواجد الأمني المكثف أمام السفارة الإسرائيلية بالعاصمة الأردنية عمان، والذي جاء بعد سماع أعيرة نارية.
إطلاق نار قرب السفارة الاسرائيلية في عمّان وتواجد أمني كثيف#عمون #الاردن pic.twitter.com/lEI4oNv1dY
— وكالة عمون الاخبارية (@ammonnews) November 24, 2024وقالت الوكالة: "يشهد محيط سفارة الاحتلال الإسرائيلي في منطقة الرابية بالعاصمة عمّان، تواجدا كثيفا لأجهزة الأمن العام"، مشيرةً إلى أن ذلك "جاء بعد سماع صوت إطلاق عيارات نارية في محيط السفارة".
وأضافت الوكالة، نقلاً عن شهود عيان أن " صوت إطلاق نار سمع في المنطقة، تلاه توافد مركبات الأجهزة الأمنية. وطلبت الأجهزة الأمنية من المجاورين البقاء داخل بيوتهم، ويجري البحث في منازل مجاورة عن فارين".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأردن عمان إسرائيل السفارة الاسرائيلية سفارة إسرائيل
إقرأ أيضاً:
وزير الدفاع اللبناني يؤكد ضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضيه
أكد موريس سليم، وزير الدفاع اللبناني، ضرورة انسحاب القوات الإسرائيلية من أراضيه، مشيرا إلى أن الجيش انتشر في كل المناطق التي انسحبت منها إسرائيل ومستعد للانتشار في جميع مناطق التراب اللبناني.
جيش الاحتلال: اكتشاف مستودعات أسلحة تابعة لحزب الله جنوب لبنان وزير الخارجية السعودي: المملكة مستمرة في مساندة لبنان وشعبهوبحسب سبوتنيك، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية، أن إسرائيل أبلغت قوات اليونيفيل والولايات المتحدة الأمريكية، أنها تريد إطالة أمد وجود قواتها في جنوب لبنان.
وأوضحت هيئة البث الإسرائيلية، اليوم الخميس، إن إسرائيل طلبت من واشنطن تمديد فترة بقاء الجيش بجنوب لبنان لتدمير بنى تحتية لـ"حزب الله".
وتابعت، "قرار بقاء القوات الإسرائيلية في جنوب لبنان بيد المستوى السياسي".
ويأتي ذلك قبل أيام من انتهاء مهلة الـ 60 يوما لاتفاق وقف إطلاق النار بين تل أبيب و"حزب الله"، التي تنتهي في الـ 26 من الشهر الجاري.
ودخل وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر وما زال ساريًا بشكل عام، على الرغم من اتهام الجانبين بعضهما البعض بانتهاكات متكررة.
وكجزء من الاتفاق، سينتشر الجيش اللبناني وقوات "اليونيفيل" في جنوب لبنان مع انسحاب الجيش الإسرائيلي على مدى 60 يومًا.
وينص أيضا على أن ينسحب "حزب الله" بقواته شمال نهر الليطاني، على بعد حوالي 30 كيلومترًا (20 ميلًا) من الحدود، وأن يفكك بنيته العسكرية في جنوب لبنان.
وعلى صعيد آخر، قال وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان، إن المملكة تثق بقدرة الرئيس اللبناني جوزيف عون وحكومته، على تحقيق الاستقرار، مشددا على أهمية الالتزام باتفاق وقف إطلاق النار.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقب لقائه الرئيس اللبناني بقصر بعبدا في بيروت، اليوم الخميس، أكد فيه وقوف المملكة مع لبنان وشعبه وأنها تنظر بتفاؤل إلى مستقبله، بحسب وكالة الأنباء السعودية "واس".
وأوضح ابن فرحان أن تطبيق الإصلاحات سيعزز ثقة العالم في لبنان.
وخلال زيارته إلى بيروت، يبحث وزير الخارجية السعودية عددا من الموضوعات ذات الاهتمام المشتركة، كما يسلم الرئيس اللبناني دعوة لزيارة السعودية.