زوجة تطالب بالطلاق وتعويض 250 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أقامت زوجة دعوى طلاق للضرر ضد زوجها أمام محكمة الأسرة بالقاهرة الجديدة، ادعت فيها تعرضها للايذاء وطالبت بالانفصال بسبب سوء عشرته، لتؤكد:" عام مدة زواجنا رأيت فيهم العذاب، تعرض للإساءة علي يديه وعائلته، وعندما شكوته لأهلي، احتجزني وانهال علي بالضرب المبرح، وأجبرني علي توقيع تنازل عن قائمة المنقولات".
وتابعت الزوجة بدعواها أمام محكمة الأسرة: " شهر زوجي بسمعتي، وألحق بي ضرر بالغ، وطردني من مسكن الزوجية، بعد أن أجبرني علي التنازل عن حقوقي الشرعية، ورفض تطليقي وتركني معلقة، وطالبني بابرائه وعندما أعترض حاول إجباري علي العودة للسكن في منزل عائلته، فهو يريد أن يضمن حرماني من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج بالتهديد وحررت محاضر لإثبات ما ارتكبه في حقي وبطلان تلك المستندات".
وأكدت الزوجة: "طالبت بالتفريق بيننا للضرر بسبب خشيتي علي نفسي من عنفه، وطالبت بتعويض مالي بـ 250 ألف جنيه، واتهمته في بلاغ رسمي بالتعدي علي والاستيلاء على منقولاتي ومصوغاتي بعد أن عجزت للوصول لحل ودي معه".
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: الطلاق للضرر اخبار الحوادث محكمة الأسرة
إقرأ أيضاً:
حرمني من الحب وعاقبني على العقم.. نوران تلجأ لمحكمة الأسرة بعد 3 سنوات زواج
تقدمت “نوران” بدعوى طلاق للضرر أمام محكمة الأسرة بالتجمع الخامس، تطلب إنهاء زواجها بعد 3 سنوات من المعاناة مع زوجها، بعدما كانت تعيش في أمل ورجاء، منتظرة أن يمنّ الله عليها بالذرية، غير أن صبرها لم يكن كافيا لإرضاء زوجها، الذي بدأ يحملها مسؤولية تأخر الإنجاب وكأنها مذنبة اقترفت جرما لا يغتفر.
محكمة الأسرةوأوضحت الزوجة أنها تزوجت بعد قصة حب دامت أكثر من عامين، لكن بعد فترة من الزواج بدأ الضغط عليها بسبب عدم حدوث الحمل، فطلب منها زوجها إجراء الفحوصات الطبية، وعندما أظهرت النتائج أنها تعاني من مشكلة صحية تحتاج إلى علاج طويل، بدأ في تغيير معاملته لها، وأصبح يتجاهلها وكأنها غير موجودة.
وأضافت أن الأمور ازدادت سوءا عندما أكدت الفحوصات الأخيرة استحالة قدرتها على الإنجاب، حيث لم يكتف زوجها بإهمالها، بل بدأ في معايرتها بمرضها وابتلاء الله لها، مما جعلها تشعر بالإهانة والظلم، وعندما طلبت منه الطلاق رفض.
وحينما ضاقت بها السبل، وتمسك الزوج بإبقائها رهينة لحياة باتت أشبه بسجن بلا أبواب، فلم تجد أمامها خيارًا سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة للحصول على حريتها وإنهاء هذا الزواج الذي تحول إلى عبء عليها.