يمانيون
يواصل حزب الله اللبناني مساء اليوم السبت، استهدافه عمق الكيان الصهيوني الغاصب بالصواريخ والمُسيرات، حيث أعلن الحزب عن تنفيذ 26 عملية حتى الآن.

وفي هذا السياق جاء في سلسلة بيانات لحزب الله اليوم: استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 01:00 من ظهر اليوم السبت، دبابة ميركافا بصاروخٍ موجّه غربي بلدة شمع، ما أدى إلى تدميرها، ووقوع طاقمها بين قتيل وجريح.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 03:00 من بعد ظهر اليوم، مستوطنة كريات شمونة، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخية.

كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 03:30 من بعد ظهر اليوم، مدينة صفد المُحتلّة بصليةٍ صاروخية.

وبعد رصد ‏تحركات لقوة من جيش العدو الإسرائيلي تحاول التسلل باتجاه بلدة دير ميماس، وعند الساعة 08:30 من صباح اليوم، اشتبك مجاهدو المقاومة الإسلامية، من مسافة قريبة، مع القوة المُتسللة عند الأطراف الغربية للبلدة، بالأسلحة الرشاشة والصاروخية، ‏وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح، وقد عمد العدو إلى سحب الإصابات من منطقة الاشتباك تحت غطاء ناري ودخاني كثيف.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أيضاً عند الساعة 04:15 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو عند مثلّث دير ميماس – كفركلا، للمرّة الثانية، بصليةٍ صاروخية.

كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:30 من بعد ظهر اليوم السبت 23-11-2024، قاعدة شراغا (المقر الإداري لقيادة لواء غولاني) شمالي مدينة عكا المُحتلّة، بصليةٍ صاروخيّة.

وقصف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:30 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو عند مثلّث دير ميماس – كفركلا، للمرّة الثالثة، بصليةٍ صاروخية.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:40 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو شرق مدينة الخيام، للمرّة الخامسة، بصليةٍ صاروخية.

كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 04:50 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو شرق مدينة الخيام، للمرّة السادسة، بصليةٍ صاروخية.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أيضاً عند الساعة 05:05 من مساء اليوم، تجمعًا لقوات العدو شرق مدينة الخيام، للمرّة السابعة، بصليةٍ صاروخية.

كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:15 من بعد ظهر اليوم، تجمعًا لقوات العدو عند مثلّث دير ميماس – كفركلا، للمرّة الرابعة، بصليةٍ صاروخية.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 05:20 من مساء اليوم، تجمعًا لقوات العدو في بلدة شمع، بقذائف المدفعية.

‏وفي إطار ‏سلسلة عمليّات خيبر، وبنداء “لبيك ‏يا نصر الله”، استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة، وللمرّة الأولى، عند الساعة 04:30 من فجر اليوم، موقع مشمار الكرمل للدفاع الجوّي والصاروخي، يبعد عن الحدود اللبنانيّة 40 كلم، جنوب مدينة حيفا المُحتلّة، بصليةٍ من الصواريخ النوعية.

كما استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 07:00 من مساء اليوم، تجمعًا لقوات العدو في مستوطنة برعام، بصليةٍ صاروخية.

واستهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة أيضاً عند الساعة 07:00 من مساء اليوم، تجمعًا لقوات العدو في مستوطنة المالكية، بصليةٍ صاروخية.

كذلك استهدف مجاهدو المُقاومة الإسلاميّة عند الساعة 07:00 من مساء اليوم، تجمعًا لقوات العدو الصهيوني في مستوطنة المنارة، بصليةٍ صاروخية.

وأكد حزب الله في جميع بياناته أن هذه العمليات تأتي دعماً للشعب الفلسطيني الصامد في قطاع غزة، وإسنادًا لمُقاومته الباسلة ‌‏‌‏‌والشريفة، ودفاعًا عن لبنان ‏وشعبه.

المصدر: يمانيون

كلمات دلالية: تجمع ا لقوات العدو من بعد ظهر الیوم من مساء الیوم دیر میماس للمر ة

إقرأ أيضاً:

العدو الصهيوني يحتجز جثامين 665 شهيداً فلسطينياً

الثورة  /فلسطين- وكالات

قالت الحملة الوطنية الفلسطينية لاسترداد جثامين الشهداء إن الاحتلال الإسرائيلي يواصل احتجاز 665 جثمان شهيد في مقابر الأرقام والثلاجات.

وأضافت أن بعض الشهداء جثامينهم تعود لستينيات وسبعينيات القرن الماضي، وآخرهم شهداء مخيم الفارعة في الضفة الغربية الذين استشهدوا مساء الأربعاء.

وأوضحت أن هذه الأرقام لا تشمل الشهداء المحتجزة جثامينهم من قطاع غزة، حيث لا تتوفر معلومات دقيقة حول أعدادهم.

ويطلق مصطلح “مقابر الأرقام” على مقابر دفنت فيها بطريقة غير منظمة جثامين فلسطينيين وعرب قتلهم الجيش الإسرائيلي ودفنهم في قبور تحمل أرقاما وفق ملفاتهم الأمنية، كشفت وسائل إعلام إسرائيلية في العقدين الأخيرين عن بعضها في منطقة الأغوار وشمال البلاد.

ويرجع تاريخ مقابر الأرقام إلى تأسيس كيان الاحتلال، ولم يكشف منها إلا القليل، وتحوي هذه المقابر أيضا جثامين لشهداء عرب.

وتريد إسرائيل من “مقابر الأرقام” أن يكون الموت بداية معاناة وأداة انتقام وعقابا لأسر الشهداء، وورقة للتفاوض والمساومة، في انتهاك للقيم الإنسانية والقوانين الدولية.

ويهدف العدو المحتل من خلال هذه الشروط القاسية لمنع تحويل جنازات الشهداء إلى مظاهرات شعبية يشارك فيها أهالي المدينة، ولمنع توثيق الحالة التي يُسلّم بها الشهداء بعدسات الكاميرات والهواتف بعد أشهر وسنوات طويلة من احتجاز الجثامين في صقيع الثلاجات.

وفي السنوات السابقة، كشفت الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء عن قيام السلطات الإسرائيلية بانتزاع أعضاء الشهداء الأسرى وبيع أجسادهم لمراكز طبية معنية بهذه الأمور، ومبادلة أعضاء الشهداء الأسرى من قبل معهد أبو كبير للطب الشرعي مقابل الحصول على أجهزة طبية.

مقالات مشابهة

  • العدو الصهيوني يؤجل الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين حتى إشعار آخر
  • العمق التاريخي مملكة السلام
  • 61 شهيدا فلسطينيا خلال شهر من العدوان الصهيوني على الضفة
  • العدوان الصهيوني على طولكرم يقارب الشهر
  • مخابرات العدو الصهيوني تمنع عائلة الأسير نائل البرغوثي من السفر
  • العدو الصهيوني يحتجز جثامين 665 شهيداً فلسطينياً
  • إعلام العدو الصهيوني: حماس تواصل إذلالنا في كل عملية تبادل
  • حزب الله وحركة أمل يؤكدان رفضهما بقاء العدو الصهيوني على أي جزء من الأراضي اللبنانية
  • الأورومتوسطي يكشف حيثيات إعدام جيش العدو الصهيوني مسنًا وزوجته بغزة
  • لليوم الـ31 على التوالي .. العدو الصهيوني يواصل عدوانه على مدينة جنين ومخيمها