أسطول الخطوط الملكية من طائرات بوينغ دريملاينر العريضة البدن يرتفع إلى 10 طائرات
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
زنقة 20. الرباط
سيصبح أسطول شركة الخطوط الملكية المغربية من طائرات بوينغ دريملاينر العملاقة، مع بداية 2025، مشكلاً من 10 طائرات، بعدما تتوصل الشركة الوطنية خلال الأيام القليلة المقبلة بدفعة من هذه الطائرات الضخمة المخصصة للمسافات الطويلة.
وتعد الطائرات من الطراز الحديث ذات مواصفات تكنولوجية متطورة، وستسمح للشركة المغربية بتوسيع عرض خدماتها ومواصلة تعزيز حضورها على المستوى الدولي والقاري.
وتتوفر الخطوط الملكية المغربية على خمس طائرات من طراز “ب787-8 دريملاينر”، دخلت حيز التشغيل ضمن أسطولها الضخم كما حصلت على خمس طائرات أخرى من الطراز الحديث لهذا النوع من الطائرات 787-9 بمجموع عشر طائرات بوينغ دريملاينر العملاقة.
وسبق للمدير العام للخطوط الملكية المغربية، السيد عبد الحميد عدو أن أكد في تصريح سابق أن اختيار هذه الطائرات المتطورة يندرج في إطار مواصلة استراتيجية الشركة للتوسع والتحديث المستمر لأسطولها، خاصة وأن الخطوط الملكية المغربية قد تلقت دعوة رسمية للإنضمام إلى تحالف الطيران العالمي المرموق “ون وورلد”.
المصدر: زنقة 20
كلمات دلالية: الملکیة المغربیة الخطوط الملکیة
إقرأ أيضاً:
عالم أزهري: الذِكر من أعظم أسباب قوة البدن (فيديو)
أكد الدكتور السيد عبد الباري، من علماء الأزهر الشريف، أهمية الذكر وأثره الكبير في حياة المسلم، مشيرًا إلى أنه لا يقتصر على كونه شفاء للقلوب، وبلسمًا للأرواح فقط، بل يمتد تأثيره ليشمل الجسد.
وقال الدكتور السيد عبد الباري، خلال حلقة برنامج «مع الناس»، المذاع على قناة الناس، اليوم الاثنين: الذكر هو دواء للقلوب وشفاء للصدور، ولكن الأهم من ذلك أنه مصدر قوة للجسد، صحيح أن القوة البدنية تأتي من الطعام والشراب والرياضة والنوم الجيد، لكن الذكر أيضًا يعزز القوة الجسدية، فالنبي صلى الله عليه وسلم عندما اشتكت السيدة فاطمة الزهراء رضي الله عنها، من تعب يديها بسبب كثرة العمل في المنزل، لم يوجهها إلى خادم مادي، بل نصحها بالذكر كوسيلة للراحة الجسدية والروحية.
وأضاف: «النبي صلى الله عليه وسلم قال للسيدة فاطمة: 'سبحي الله ثلاثًا وثلاثين، واحمدي الله ثلاثًا وثلاثين، وكبري الله أربعًا وثلاثين'، ليكون هذا الذكر خيرًا لها من خادم، هذه الأذكار ليست فقط للراحة النفسية، بل تساعد على تقوية الجسد أيضًا».
وأوضح أن الذكر لا يقتصر على جانب روحاني فقط، بل له تأثير مباشر على الصحة الجسدية، مؤكدًا أن الذكر يساعد في تقوية الجسد كما يساعد في شفاء القلوب، وبالتالي يجب أن يتحلى المسلمون بكثرة الذكر في حياتهم اليومية كوسيلة لتحسين صحتهم النفسية والجسدية على حد سواء.