حصيلة إيرادات فيلم Venom: The Last Dance بالسينمات
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أنطلق فيلم Venom: The Last Dance بالسينمات المصرية، بعد نجاح الجزء الأول والثاني منه، على مستوى العالم حقق فيلم Venom: The Last Danc إيرادات تقترب من 35 مليون و800 ألف دولار، وحصد 26,578,491 جنيه منذ طرحه بالسينمات المصرية.
طرح فيلم Venom: The Last Danceطرح فيلم Venom: The Last Dance في أمريكا يوم 25 أكتوبر الماضي، ولكن السينمات المصرية تبدأ طرح الأفلام يوم الأربعاء من كل أسبوع.
فيلم Venom: The Last Dance يشهد العديد من أحداث الأكشن القوية ويظهر فيها الكثير من شخصيات فينوم ويعاني توم هاردي للمرة الأخيرة لإنقاذ العالم.
إيرادات فيلم Venom: The Last Danceحقق الجزء الثاني من سلسلة Venom إيرادات بلغت 502 مليون دولار على مستوى العالم خلال نهاية العام الماضي، فيما حقق الجزء الأول الذي طرح عام 2018 حوالي 856 مليون دولار.
يلعب توم هاردي في فيلم Venom شخصية الصحفي إيدي بروك الذي يصاحبه طفيلي من كوكب آخر يحوله إلى وحش كبير الحجم، واستطاع مع الوقت ترويضه واستخدامه في أعمال الخير.
تأجل عرض الجزء الثاني من Venom خمس مرات من قبل بسبب جائحة كورونا، وتوقعت شركة سوني أن يحقق إيرادات مستحقة رغم الأزمة التي يعيشها العالم حاليا وخاصة صناعة السينما.
وبلغت ميزانية إنتاج فيلم Venom حوالي 110 مليون دولار، ويعرض في السينمات فقط وليس على إحدى المنصات مثل غيره من الأفلام التي أثرت عليها ظروف الجائحة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فيلم Venom The Last Dance إيرادات فيلم Venom The Last Dance طرح فيلم Venom The Last Dance The Last Dance فیلم Venom
إقرأ أيضاً:
مرض جديد يهدد حياة 25 مليون شاب حول العالم
أميرة خالد
اعترف الاتحاد الدولي للسكري (IDF) خلال مؤتمره العالمي في بانكوك بتايلاند، يوم 8 أبريل الجاري، رسميا بنوع جديد من مرض السكري يرتبط بسوء التغذية وليس بالسمنة.
ويأتي هذا الاعتراف من قبل الاتحاد بعد عقود من الملاحظات السريرية للحالة التي تم وصفها لأول مرة في جامايكا عام 1955.
ووفقا بصحيفة الإندبندنت للخبراء، يعرف هذا النوع الجديد باسم السكري من النوع الخامس أو سكري البالغين الذي يصيب الصغار، حيث يصيب ما يقدر بنحو 25 مليون شخص حول العالم، معظمهم من الشباب النحيلين في آسيا وإفريقيا ممن يعانون من سوء التغذية ويقل مؤشر كتلة أجسامهم عن 19 كغ/م2.
وأوضح الخبراء، إن هذا النوع يختلف جذريا عن النوعين الأول والثاني المعروفين من السكري، حيث ينشأ عن خلل في إفراز الأنسولين بسبب سوء التغذية المزمن، وليس بسبب السمنة أو عوامل نمط الحياة.
وقد أدى عدم الاعتراف الرسمي بهذا النوع لسنوات طويلة إلى سوء تشخيصه وعلاجه، حيث كان يخطئ الأطباء في تشخيصه عادة على أنه سكري النوع الأول.
وكشفت الدكتورة ميريديث هوكينز، أستاذة الطب في كلية ألبرت أينشتاين للطب، أن الإفراط في إعطاء الأنسولين لهؤلاء المرضى قد يكون قاتلا، مشيرة إلى أن هؤلاء المرضى عادة ما لا يعيشون أكثر من عام بعد التشخيص، مشيرة إلي أن هذا المرض أكثر شيوعا من السل ويقترب من انتشار الإيدز
ويوضح البروفيسور نيهال توماس من كلية الطب في الهند أن هذا النوع من السكري يسبب خللا في وظائف خلايا بيتا البنكرياسية، ما يؤدي إلى نقص إفراز الأنسولين، مشيرا إلى أن نقص الدراسات حول هذه الحالة بسبب عدم الاعتراف الرسمي بها قد أعاق جهود التشخيص والعلاج.
اقرأ أيضا:
دراسة: ارتباط وثيق بين السكري وأمراض القلب يستدعي الحذر