خبير: توثيق الحسابات على منصات التواصل الاجتماعي يقضي على الشائعات
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
أكد المهندس وليد حجاج خبير أمن المعلومات، أنه يمكن مواجهة الشائعات بطريقة كبيرة جدًا ويمكن تنفيذ حملة "امسك مزيف" على الأرض، موضحًا أن توثيق الحساب يساعد في القضاء على الشائعات وغلق أي حسابات تروج وتنقل أخبار كاذبة، منوهًا بأن توثيق الحساب يساعد بسهولة كبيرة على مواجهة الشائعات وغلق أي حسابات مزيفة على السوشيال ميديا.
أوضح وليد حجاج، خلال لقائه مع الإعلامية كريمة عوض، ببرنامج "حديث القاهرة"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن حملة "امسك مزيف" للمجلس الأعلى للإعلام قابلة للتطبيق ومواجهة الشائعات بشكل كبير، مؤكدًا أنه يمكن غلق أي حسابات وهمية أو مزيفة طالما أن الشخص له حساب قبل الحساب المزيف.
وتابع: توثيق الحساب يكون بالإجراءات الرسمية أو من خلال شراء التوثيق، وعند توثيق حساب مزيف لشخصية ما يمكن التقدم إلى منصة "فيسبوك" وإثبات كذب هذا الحساب، ناصحا الشخصيات العامة والمعروفة بتوثيق حساباتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي، موضحًا أن فيس بوك يتيح الإبلاغ عن الصفحات المزيفة بطرق وخطوات سهلة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: مواقع التواصل الاجتماعي التواصل الاجتماعي خبير أمن معلومات شائعات منصات التواصل الاجتماعى مواجهة الشائعات سوشيال ميديا الصفحات المزيفة حسابات مزيفة توثیق الحساب
إقرأ أيضاً:
هايلي تحسم الجدل حول شائعات انفصالها عن جاستن بيبر .. صور
خاص
خرجت عارضة الأزياء الأمريكية هايلي بالدوين، زوجة المغني الشهير جاستن بيبر، عن صمتها لترد على الشائعات المتداولة مؤخرًا بشأن انفصالهما.
وأوضحت هايلي موقفها من الشائعات عبر نشر سلسلة من الصور في حسابها بـ “إنستغرام”، بما في ذلك صورة لزوجها جاستن، وهو جالس أمامها في أحد المطاعم.
ووفقًا لموقع «بيج 6» الشهير، فإن الثنائي محور تكهنات الانفصال لعدة أشهر، حيث ادعى بعض المعجبين أن الأمور لا تسير بينهما على ما يرام، وذلك بعد أن رحبا بابنهما جاك بلوز في الصيف الماضي.
ووصلت الشائعات إلى القمة، بعد أن ألغى جاستن متابعة زوجته على إنستغرام هذا الأسبوع، وكان المغني قد ألغى في السابق متابعة والد زوجته ستيفن بالدوين، مما ترك المعجبين في حيرة من أمرهم.
ومن جانبه، وضع جاستن حدًا للشائعات بعدما نشر عددًا من الصور لزوجته هايلي، مشيرًا أن شخص ما دخل إلى حسابه وألغى متابعة زوجته، ومن ثم عمل على متابعة زوجته مرة أخرى.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟