اكتشاف حسام حسن يحل أزمة الدفاع فى الأهلى
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
يعيش فريق النادى الأهلى فى مأزق حقيقى فيما يخص مركز المساك فى ظل غموض موقف المغربى أشرف دارى والذى يخرج من إصابة فتلاحقه الأخرى بجانب الإصابات التى لحقت برامى ربيعة وزميله ياسر إبراهيم بجانب عدم قناة المدير الفنى مارسيل كولر بالقطرى يوسف أيمن خاصة بعد المستوى المهزوز الذى قدمه اللاعب فى اللقاء الذى شارك فيه أمام نادى سيراميكا كليوباترا
وأكد مصدر داخل النادى الأهلى أن كولر مازال غير مقتنع بثنائى زد مصطفى العش ومحمد إسماعيل رغم ما قدمه الثنائى فى مواجهة فريقهما أمام النادى الأهلى فى الجولة الثانية لبطولة الدورى الممتاز، حيث جمعته جلسة بلجنة التخطيط فى حضور محمد رمضان المدير الرياضى تمسك خلالها المدرب السويسرى برأيه وجعل ضم الثنائى كخيار أخير فى حالة عدم وجود مدافع آخر.
وأضاف المصدر أن هناك انفراجة قد حدثت خلال الأيام الماضية بعدما تم عرض محمد ربيعة مدافع سموحة على الجهاز الفنى والذى أبدى مرونة فى ضم اللاعب الذى يعد أحد اكتشافات حسام حسن المدير الفنى للمنتخب الوطنى، خاصة أن ربيعة يجيد اللعب بكل القدمين بجانب إجادته فى بناء الهجمة بشكل جيد مع قدراته الدفاعية وهو ما جعل اللاعب أحد الخيارات التى وافق عليها مارسيل كولر، وأضاف المصدر أن هناك اتصالات قد جرت خلال الأيام الماضية بين إدارة الأهلى وفرج عامر لمعرفة طلبات سموحة المادية مقابل انتقال ربيعة لصفوف القلعة الحمراء خلال فترة الانتقالات الشتوية القادمة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأهلي مركز المساك أشرف داري رامي ربيعة ياسر إبراهيم مارسيل كولر يوسف أيمن محمد إسماعيل محمد ربيعة سموحة فرج عامر انتقالات الشتاء إصابات اللاعبين الدوري الممتاز بناء الهجمة دفاع الأهلي
إقرأ أيضاً:
اكتشاف هياكل عظمية لنساء تكشف عن حياتهن الصعبة خلال العصور الوسطى المبكرة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اكتشف علماء الآثار الذين يعملون بموقع في جنوب ويلز العشرات من الهياكل العظمية، غالبيتها تعود لنساء، وتضيء على "فترة تاريخية غير مفهومة بشكل جيد".
ذكر أندي سيمن، وهو قائد المشروع وأستاذ علم الآثار بالعصور الوسطى المبكرة في جامعة كارديف، أن هذه الهياكل العظمية تعود إلى العصور الوسطى المبكرة، التي امتدت بين 400 و1100 ميلادي.
كشفت أعمال الحفر عن 41 هيكلاً عظميًا إلى الآن، تعود غالبيتها لنساء يبدو أنهن قد عشن حياة صعبة في العمل بالزراعة، حيث تم دفنهن في قبور فردية وعشن في الفترة الممتدة بين حوالي 500 و600 ميلادي.
يعتقد سيمن "أن حياتهن اليومية كانت قاسية جدًا"، مضيفًا أن الباحثين اكتشفوا أدلة على التهاب المفاصل، والأمراض التنكسية للمفاصل، بالإضافة إلى كسور في العظام، وكسور شُفيت بعد الإصابة.
ويبدو أنّ هؤلاء الأشخاص لم يتناولوا الأسماك رغم قرب موقع المقبرة من البحر، وربما كانوا يأكلون ويشربون داخل المقبرة.
رغم الإصابات والأمراض التي وجدها الباحثون في البقايا، اكتشف الخبراء أيضًا أدلة على أن بعض الأشخاص داخل القبور كانوا أفرادًا من ذوي مكانة عالية، وكانوا على تواصل مع برّ القارة الأوروبية.
وأوضح سيمن أنه على سبيل المثال، عُثر على شظايا من أوعية شرب زجاجية دقيقة للغاية يحتمل أن يكون تم استيرادها من جنوب غرب فرنسا، مضيفًا أنّ "التباين بين المواد الفاخرة والصحة السيئة للأفراد ليس مفاجئًا جدًا".
وأشار إلى أنه "في هذه الفترة لم يكن التباين بين الأغنياء والفقراء كبيرًا جدًا، ويبدو أن الجميع كان متورطًا بدرجة أكبر أو أقل في الزراعة"، لافتًا إلى "أنها أنشطة ذات مكانة عالية تحدث داخل المقبرة، لكن ذلك لا يعني بالضرورة أن كل فرد هو شخص يتمتّع بمكانة عالية".
يخطط الفريق بعد ذلك، للبحث في ما إذا كان الأشخاص، بالإضافة إلى السلع التي عُثر عليها، قد سافروا بين ويلز وجنوب غرب فرنسا، بالإضافة إلى استكمال الحفر في باقي أجزاء الموقع الذي يُقدّر أنه يحتوي على بقايا حوالي 80 شخصًا.
أفادت اختصاصية علم الآثار الحيوي كاتي فايلس، التي تعمل أيضًا في جامعة كارديف، أن العمل في المقبرة يسير بشكل جيد، موضحة: "نحن الآن في مرحلة مثيرة جدًا، إذ بدأنا في بناء صورة أكثر اكتمالًا عن الأشخاص المدفونين في المقبرة".
وتابعت: "تمّ أخذ عيّنات من الحمض النووي، لذا سيكشف عمل المختبر لدينا عن مزيد من التفاصيل في الأشهر التالية".
ذكر الباحثون أنه بعد الانتهاء من حفر جميع البقايا وتحليلها، سيتم إعادة دفنها في المقبرة كما كانت عندما دُفنت لأول مرة، وسيتم فتح الموقع للزوار.
المملكة المتحدةآثاراكتشافاتنشر الجمعة، 25 ابريل / نيسان 2025تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2025 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.