دبي: الخليج
يستضيف منتدى المرأة العالمي – دبي 2024، الذي يقام في مدينة جميرا يومي 26 و27 نوفمبر الجاري وتنظمه مؤسسة دبي للمرأة، عدداً من المشاهير الملهمة وصناع التأثير في مجالات الفنون والإبداع والمحاماة والإعلام، من بينهم نجمة بوليود والسينما العالمية آيشواريا راي، وكاميل فاسكيز محامية الممثل الأمريكي جوني ديب التي ذاع صيتها عالمياً بعد مرافعتها في القضية الشهيرة، التي شغلت الملايين من متابعي النجم العالمي، والكاتب المعروف ديباك شوبرا، حيث يشاركون الحضور جوانب من تجاربهم الشخصية ورؤيتهم لفرص ومجالات تعزيز دور المرأة وسبل التغلب على ما تواجهه من تحديات.


آيشواريا راي
باعتبارها واحدة من صانعات التأثير اللواتي يتابعهن الملايين حول العالم، سوف تشارك نجمة السينما الهندية والعالمية والحائزة على لقب ملكة جمال العالم عام 1994 آيشواريا راي الحضور رحلتها مع السينما الهندية والعالمية بعد سطوع نجمها في عالم الموضة والأزياء، من خلال مشاركتها في العديد من الأعمال السينمائية والدرامية بلغات عدة منها الهندية والتاميلية والبنغالية والإنجليزية.
كاميل فاسكيز
وفي اليوم الثاني للمنتدى أيضاً، ستشارك المحامية الأمريكية الشهيرة كاميل فاسكيز كمتحدثة رئيسية ضمن جلسات صانعات التأثير، حيث اشتهرت بعملها مع شركة براون رودنيك القانونية في تمثيل الممثل الأمريكي جوني ديب في قضية التشهير التي رفعها ضد زوجته السابقة أمبر هيرد والتي شغلت الملايين من متابعي النجم العالمي في الولايات المتحدة الأمريكية ومناطق عدة حول العالم.
ديباك شوبرا
وفي إطار فعاليات اليوم الأول من المنتدى، سيناقش الكاتب العالمي ديباك شوبرا كتابه (Quantum body) والذي يدور حول مفهوم كيفية الحياة بصورة صحية وأكثر حيوية، وسيتناول الكاتب المعروف مفاهيم التحول الشخصي والتمكين الذاتي، وكيفية استكشاف القوى الداخلية من خلال سلسلة من المبادئ.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات المرأة

إقرأ أيضاً:

موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم

قال موقع أخباري إسرائيلي إن المتمردين اليمنيين يهددون إسرائيل والاستقرار العالمي، ويشلون التجارة في البحر الأحمر على الرغم من الضربات التي تقودها الولايات المتحدة.

 

وذكر موقع "واي نت نيوز" في تقرير ترجمة للعربية "الموقع بوست" إن كبار المسؤولين الأميركيين يعبرون عن "صدمتهم" إزاء أسلحتهم المتقدمة، مما يثير مخاوف من زيادة الدعم الإيراني.

 

وأكد التقرير العبري أن عودة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد تشير إلى موقف أميركي أكثر صرامة.

 

وحسب التقرير فلإنه في واحدة من أخطر الحوادث للقوات الأميركية في الشرق الأوسط منذ اندلاع الحرب في غزة، أسقطت سفينة حربية أميركية عن طريق الخطأ طائرة مقاتلة من طراز إف/إيه-18 تابعة للبحرية الأميركية فوق البحر الأحمر خلال عطلة نهاية الأسبوع. وتزامن الحادث مع غارات جوية أميركية استهدفت مواقع للحوثيين في العاصمة اليمنية صنعاء.

 

وذكر أن الطيارين قد قفزوا من الطائرة بسلام وتم إنقاذهما، في حين أعلن المتمردون الحوثيون بسرعة مسؤوليتهم عن إسقاط الطائرة. ومع ذلك، لم يوضح البنتاغون ما إذا كانت النيران الصديقة مرتبطة بشكل مباشر بالقتال الجاري ضد المجموعة المدعومة من إيران.

 

"تؤكد هذه الحلقة على التحدي الأوسع الذي يفرضه وكلاء إيران، ليس فقط على إسرائيل ولكن أيضًا على الولايات المتحدة والمجتمع الدولي"، حسب الموقع الاسرائيلي.

 

وأكد أن هجمات الحوثيين تضع إدارة بايدن في موقف صعب، لأنها تتزامن مع الجهود الأمريكية للتوسط لإنهاء الحرب الأهلية في اليمن والصراع السعودي الحوثي. فشلت تلك الحرب، التي قتلت عشرات الآلاف من المدنيين في الغارات الجوية السعودية، في هزيمة الميليشيات المتحالفة مع إيران.

 

وفق التقرير فإنه مع استمرار التوترات المرتفعة، قد تنمو احتمالات تكثيف العمل من جانب الولايات المتحدة وحلفائها، خاصة مع عودة الرئيس المنتخب دونالد ترامب إلى البيت الأبيض الشهر المقبل.

 

وقال "ومع ذلك، أصبحت قدرة التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة على ردع الحوثيين موضع تساؤل بعد أن أظهروا مرونة في مواجهة سنوات من الضربات الجوية السعودية المتواصلة، متجاهلين في كثير من الأحيان المعاناة الشديدة للمدنيين اليمنيين. يعيش ثلثا سكان اليمن تحت سيطرة الحوثيين".

 

وتوقع بن يشاي أن يرفع ترامب القيود التشغيلية التي فرضها بايدن على القوات الأميركية في اليمن، مما يمهد الطريق لحملة أميركية إسرائيلية منسقة لتحييد التهديد الحوثي.

 

وقد تتضمن هذه الاستراتيجية استهداف قيادة الحوثيين وتدمير صواريخهم الباليستية وطائراتهم بدون طيار وأنظمة الإطلاق ومرافق الإنتاج الخاصة بهم - وهي الإجراءات التي قال بن يشاي إنها ستعكس العمليات الإسرائيلية الناجحة ضد الأصول الاستراتيجية لحزب الله في لبنان وقدرات نظام الأسد في سوريا. ومن المرجح أن تتطلب إسرائيل تعاونًا كبيرًا من القيادة المركزية الأمريكية (CENTCOM) والأسطول الخامس للبحرية الأمريكية، الذي يعمل في المنطقة بحاملات الطائرات ومدمرات الصواريخ وغيرها من الأصول. إن المسافة الجغرافية والتحديات الاستخباراتية تجعل العمل الإسرائيلي الأحادي الجانب غير محتمل.

 

وزعم بن يشاي أن الجهد المنسق يمكن أن يمنع الحوثيين من المزيد من زعزعة استقرار النظام العالمي والاقتصاد. وأشار إلى أنه في حين أن الحوثيين لا يردعون عن الضربات على البنية التحتية لدولتهم، فإن قطع رأس القيادة والهجمات الدقيقة على قدراتهم العسكرية يمكن أن يغير التوازن.

 


مقالات مشابهة

  • "بسيوني": الشائعات تهدف إلى التأثير على الصورة التي تقدمها مصر في مجال حقوق الإنسان
  • شخصيات عربية بارزة رحلت في العام 2024 (إنفوغراف)
  • موقع عبري: الحوثيون لا يمكن ردعهم.. الجماعة التي تتحدى الولايات المتحدة وتتحدى العالم
  • اختتام أعمال منتدى المدينة للاستثمار
  • لاعبو كرة القدم: تعبنا من كثرة المباريات.. وبطولة الفيفا الجديدة هي القشة التي قصمت ظهر البعير
  • خلال 8 سنوات فقط.. قصة نجاح شركة العاصمة التي أبهرت العالم بالقصر الرئاسي
  • النساء قادمات
  • مديرية شباب المنيا تحتفل باليوم العالمي لذوي الهمم بمركز شباب أبوقرقاص
  • أستاذ علوم سياسية: على العالم التدخل لإنقاذ حالة التجويع التي تشهدها غزة
  • تعرف على الدول التي تضم أطول الرجال والنساء في العالم