تظاهرات في فرنسا وإيطاليا تنديدًا بالعنف ضد النساء
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
شهدت فرنسا وإيطاليا مظاهرات حاشدة يوم السبت احتجاجًا على العنف ضد النساء، وذلك قبل يومين من اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة الذي يوافق 25 تشرين الثاني/ نوفمبر، وهو يوم أقرته الأمم المتحدة لرفع مستوى الوعي بشأن هذه القضية.
المتظاهرون في البلدين نددوا بجميع أشكال العنف ضد النساء، بما في ذلك العنف الجنسي والجسدي والنفسي والاقتصادي.
وفي فرنسا، خرجت احتجاجات في عشرات المدن الكبرى، منها باريس ومرسيليا وليل، بدعوة من أكثر من 400 منظمة، وسط غضب شعبي أثارته محاكمة بيليكوت بتهمة الاغتصاب الجماعي.
وتشير تقارير الأمم المتحدة إلى أن العنف ضد النساء والفتيات لا يزال واسع الانتشار، وغالبًا ما يبقى طي الكتمان بسبب الإفلات من العقاب والوصمة المجتمعية.
ووفقًا للإحصاءات، تعرضت واحدة من كل ثلاث نساء في العالم للعنف الجسدي أو الجنسي مرة واحدة على الأقل في حياتها. وفي عام 2023، لقيت 51,100 امرأة حتفها على يد شركائهن أو أفراد أسرهن، أي بمعدل امرأة كل عشر دقائق.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية "دعت إلى قتل النساء الفلسطينيات".. أستراليا ترفض منح تأشيرة دخول لوزيرة إسرائيلية خشية "التحريض" وكأنهن يعملن قرابة شهرين بدون أجر.. رواتب النساء في فرنسا أقل بقرابة 14% مقارنة بما يتقاضاه الرجال النساء الحوامل النازحات من لبنان إلى سوريا: 7 آلاف حالة صحية حرجة في ظل نقص الدعم الطبي نسويةاغتصابإيطاليافرنسانساءالعنف ضد المرأةالمصدر: euronews
كلمات دلالية: كوب 29 إسرائيل قطاع غزة فلاديمير بوتين روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني كوب 29 إسرائيل قطاع غزة فلاديمير بوتين روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني نسوية اغتصاب إيطاليا فرنسا نساء العنف ضد المرأة كوب 29 إسرائيل قطاع غزة فلاديمير بوتين روسيا الصراع الإسرائيلي الفلسطيني دونالد ترامب الحرب في أوكرانيا منوعات أسلحة حركة حماس فيضانات سيول العنف ضد النساء یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
حماس : القصف الإسرائيلي على غزة يعرض حياة المحتجزين للخطر
أكدت حركة المقاومة الفلسطينية حماس ، أن العودة للحرب كانت قرارا مبيتا عند نتنياهو لإفشال الاتفاق والرضوخ لابتزاز بن جفير.
وحملت الحركة في بيان لها، نتنياهو المسؤولية الكاملة عن إفشال اتفاق وقف إطلاق النار بغزة
كما طالبت حماس بضرورة الضغط على الاحتلال لإلزامه وقف العدوان والعودة إلى مسار المفاوضات.
وشددت الحركة في بيانها، علي أن القصف الإسرائيلي يعرض حياة المحتجزين للخطر.
وختمت الحركة بيانها قائلة : نتنياهو يكذب على أهالي الاسري الإسرائيليين ، ويزعم أن الخيار العسكري قادر على إعادتهم أحياء.