نسرين طافش تؤدي رقصة المحرمة الحلبية.. وتنشر صورة مع والدها
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
شاركت الفنانة السورية نسرين طافش متابعيها عبر حسابها في "إنستغرام" سلسلة صور عائلية من حفل تخرج ابنة شقيقتها لونا ، مُشيرةً إلى أن العائلة هم السند والمحبة.
اقرأ ايضاًوأوضحت طافش أن من الصعب جمع 30 شخصًا في صورة واحدة لافتةً إلى أن ذلك يعد بـ"المهمة المستحيلة"، فليس من السهل التقاط صورة يكون الجميع فيها بشكله المثالي، إذ لا بد يكون أحدهم مغمض العينين.
وظهرت طافش في إحدى الصور معانقة والدها، بينما تقف شقيقتها على الجانب الآخر.
وأرفقت الفنانة الصور بتعليق، كتبت فيه: "العائلة هي السند و المحبة و لمة العيلة و الاصحاب غير بلحظات الفرح اللي بتدوم بالقلب و بتنعش الروح".
وتابعت: "بس المهمة المستحيلة انك تجمع 30شخص بصورة وحدة و ما يكون حدى مغمض او عم يحكي و فاتح تمو او عامل قرون فوق راس الي قدامو..و آخر صورة خير دليل على التعب بعد كذا محاولة لزبطت بالاخير".
View this post on InstagramA post shared by Nesreen Tafesh (@nesreentafesh)
اقرأ ايضاًنسرين ترقص رقصة "المحرمة" الحلبية
كما شاركت طافش مقطع فيديو أثناء رقصها مع عائلتها الرقصة الحلبية"المحرمة"، مُشيرةً إلى أن الذين يعيشون في حلب سيفهمون ما تعنيه.
وكتبت: "رقصة المحرمة (المنديل" هي رقصة حلبية بتبلس بأغنية "يا إم المحرمة" وبتكمل لآخر السهرة.. الحلبية بس رح يفهموا قصدي".
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ نسرين طافش نسرین طافش
إقرأ أيضاً:
رئيسة بيرو تعلن حالة الطوارئ وتنشر الجيش مع تصاعد العنف في العاصمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت رئيسة بيرو دينا بولوارت، حالة الطوارئ في العاصمة (ليما) منذ ليلة أمس /الاثنين/، وأمرت بنشر جنود لمساعدة الشرطة في مواجهة موجة من العنف، وسط احتجاجات واسعة النطاق اندلعت بعد يوم من مقتل مغنٍّ مشهور.
وأفادت وكالة أنباء "أسوشيتيد برس" الأمريكية اليوم الثلاثاء أن حكومة الرئيسة بولوارت أصدرت مرسومًا ينص على أن حالة الطوارئ ستستمر 30 يومًا وأن السلطات ستُقيّد بعض الحقوق، بما في ذلك حرية التجمع والتنقل، ما يمنح الشرطة والجيش السلطة لاحتجاز الأشخاص دون أمر قضائي.
وبحسب الوكالة، فقد شهدت بيرو زيادة في عمليات القتل والابتزاز العنيف والهجمات على الأماكن العامة في الأشهر الأخيرة، وأبلغت الشرطة عن 459 حالة قتل في الفترة من 1 يناير إلى 16 مارس و1909 بلاغات ابتزاز في يناير الماضي وحده، لكن الغضب بلغ ذروته بعد مقتل بول فلوريس، المغني الرئيسي لفرقة "أرمونيا 10" لموسيقى الكومبيا، البالغ من العمر 39 عامًا، يوم أمس الأول.
وطلب نواب المعارضة في الكونجرس الوطني التصويت على سحب الثقة من وزير الداخلية خوان خوسيه سانتيفانييز، لما وصفوه بغياب خطة لمكافحة العنف المتصاعد، ومن المتوقع مناقشة التصويت في الجلسة العامة للكونجرس في وقت لاحق من هذا الأسبوع.
وقُتل فلوريس رميًا بالرصاص في ساعة مبكرة من صباح /الأحد/ عندما هاجم مسلحون الحافلة التي كان يستقلها مع زملائه في الفرقة بعد حفل موسيقي في ليما.
والكومبيا هو نمط موسيقي لاتيني يرقص فيه الناس على إيقاع الطبول والماراكاس وآلات موسيقية أخرى.
وذكرت "أسوشيتيد برس" أن الهجوم على المغني الشهير لم يكن الحدث العنيف الوحيد الذي شهدته البلاد في نهاية الأسبوع الماضي، ففي يوم السبت، انفجر جسم غريب في مطعم بالعاصمة، مما أدى إلى إصابة 11 شخصًا على الأقل.