سيامة 5 كهنة جدد فى طموه على يد الأنبا صموئيل .. صور
تاريخ النشر: 24th, November 2024 GMT
صلى نيافة الأنبا صموئيل أسقف طموه، القداس الإلهي، صباح اليوم، في كاتدرائية الشهيد أبي سيفين والقديس الأنبا كاراس (مقر المطرانية).
عقب صلاة الصلح تمت صلوات سيامة خمسة من الشمامسة كهنة للخدمة بكنائس الإيبارشية، وهم:
- الشماس نبيل مرقس كاهنًا على كنيسة السيدة العذراء والقديس الأنبا أنطونيوس بقرية الدناوية مركز البدرشين باسم القس إرميا.
- الشماس سامي عدلي كاهنًا على مذابح قرى العياط (منشاة عبد السيد) باسم القس بيشوي.
- الشماس مينا ممدوح كاهنًا على مذابح قرى البدرشين باسم القس إشعياء.
- الشماس سمير حنا كاهنًا على مذابح قرى العياط (برنشت) باسم القس كاراس.
- الشماس جرجس القس مينا أسعد كاهنًا على مذابح قرى البدرشين باسم القس تيموثاوس.
وهذا من المقرر أن يقضي الكهنة الجدد فترة الأربعين يومًا التالية للسيامة في دير السيدة العذراء (السريان) بوادي النطرون.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأنبا صموئيل الأنبا صموئيل أسقف طموه القداس الأنبا كاراس الكهنة السيدة العذراء باسم القس
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية يشهد رسامة شيوخ وشمامسة جدد بالكنيسة الإنجيلية الثالثة بالمنيا
شارك الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، في احتفال رسامة شيوخ وشمامسة جدد، مساء اليوم الخميس، بالكنيسة الإنجيلية الثالثة بمحافظة المنيا، وذلك بحضور عدد من قيادات ورعاة الكنائس الإنجيلية بالمحافظة.
رسامة شيوخ وشمامسةوشارك في برنامج الاحتفال كلٌّ من القس عماد بطرس، رئيس مجمع المنيا الإنجيلي، والقس مدحت غطاس، راعي الكنيسة الإنجيلية الثالثة بالمنيا، والدكتور القس راضي عطالله، راعي الكنيسة الإنجيلية بالعطارين بالإسكندرية، والقس أمير صادق، راعي الكنيسة الإنجيلية الأولى بالمنيا، والقس عصام عطية، راعي الكنيسة الثانية بالمنيا، والقس كمال رشدي، الراعي الشريك بالكنيسة الإنجيلية الثانية بالمنيا، والقس ناجح فوزي، راعي الكنيسة الإنجيلية بشبرا الشرقية، كما شارك أيضًا: الشيخ الدكتور شريف فهيم، شيخ الكنيسة الإنجيلية بسيدي بشر الاسكندرية، والشيخ عادل زكي، شيخ الكنيسة الإنجيلية الثالثة بالمنيا، والشيخ نبيل فخري، رئيس لجنة شؤون الشيوخ بمجمع المنيا، والشيخ عزت إبراهيم، شيخ الكنيسة الإنجيلية الثالثة بالمنيا.
وقدّم الدكتور القس أندريه زكي، خلال خطاب الحفل، التهنئة إلى الشيوخ والشمامسة المرتسمين الجدد وعائلاتهم، مضيفاً: "ونحن في أجواء القيامة والصليب، نتأمل اختيارات السيد المسيح الصعبة في بداية خدمته ونهايتها، بدءًا من التجربة على الجبل، مرورًا بالدخول الانتصاري إلى أورشليم، وصولًا إلى اختياره النهائي الصعب وهو الصليب."
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية: "نحن نعيش في زمن تميل فيه الحياة إلى الاختيارات السهلة، لكن في الحقيقة، الاختيارات الصعبة هي التحدي الحقيقي في الحياة الروحية. فالإيمان المسيحي بدون الصليب يفقد جوهره، والاختيارات السهلة لا تُحقق روح الخدمة، ولا تبني كنيسة حية وراسخة."
واختتم كلمته قائلًا: "أصلي من أجل كنيستنا، ومن أجل كل خادم، أن تكون اختياراتهم دومًا نابعة من مشيئة الله. وحتى إن كانت صعبة، فلتكن تلك الاختيارات حياةً تمجّد الله، وتُحقّق رسالة الكنيسة."