سيدة تكشف تعرضها للنصب أثناء استئجار شقة.. وهكذا اكتشفت الخدعة
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
تعرضت سيدة لعملية نصب أثناء محاولتها استئجار شقة، حيث أكدت أن المحتالين استخدموا منصة إيجار لتنفيذ عملية النصب.
وفي مقطع فيديو نشرته، أشارت المرأة إلى أن سعر الشقة كان مغريًا للغاية، وأن العمارة كانت في حالة جيدة.
وأضافت قائلة: “اخترت الشقة التي كانت في الجهة اليمنى، حيث كانت تحتوي على غرف أكثر من الشقة التي كانت في الجهة اليسرى، ولكن تم تسعيرهما بنفس السعر”.
وبعد اختيارها للشقة، قامت المرأة بطلب عقد الإيجار مباشرة من صاحب الشقة مؤكدة أنها تلقت العقد عبر رسالة نصية من منصة إيجار، إلى رقم هاتفها المسجل في النظام.
وعندما وصل العقد، طُلب منها بشكل غير متوقع تحويل المبلغ المالي كضمان للشقة. ولكن في تلك اللحظة، قام صاحب العمارة بمفاجأتها وطردها فورا.
عندما سألت المرأة صاحب العمارة عن سبب طردها المفاجئ، أخبرها أن المتسببين في إزعاج السكان.
وأضاف أن العمارة قد تم بيعها وليست مخصصة للإيجار.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: النصب
إقرأ أيضاً:
عملاق مواقع التواصل الاجتماعي يوتيوب تكشف عن رقم مهول بخصوص مقاطعها
احتفلت يوتيوب الأربعاء بالذكرى العشرين لتأسيسها، وقد شهدت المنصة خلال السنوات العشرين تحميل أكثر من 20 مليار مقطع فيديو، فيما استحالت راهنا الوجهة الأبرز في مجال البث التدفقي.
في 23 نيسان/أبريل 2005، نشر أحد مؤسسي يوتيوب هو جاويد كريم المحتوى الأول على الموقع، وكان عبارة عن مقطع فيديو صُوّر أمام قفص يحتوي على فيلة في حديقة حيوانات سان دييغو في كاليفورنيا.
تأسست الشركة رسميا في 14 شباط/فبراير عن طريق ثلاثة موظفين في “باي بال” بينهم جاويد كريم.
وأشارت الشركة عبر موقعها الإلكتروني الأربعاء إلى أنّ أكثر من 20 مليون مقطع فيديو جديد يتم تحميله عبر يوتيوب يوميا.
وبحسب شركات متخصصة كثيرة، وصل عدد مستخدمي المنصة حاليا إلى أكثر من 2,5 مليار شخص.
يحتل موقع يوتيوب راهنا المرتبة الأولى في مجال بث الفيديو في الولايات المتحدة، مع حصة سوقية بلغت 11,1% في كانون الاول/ديسمبر 2024، متقدما كثيرا على منافسه نتفليكس (8,5%).
بعد أن كان لفترة طويلة تقتصر على أجهزة الكمبيوتر والهواتف، أصبح يوتيوب راهنا منصة بارزة في قنوات التلفزيون.
وبحسب شركة “نيلسن”، كانت منصة يوتيوب تمثل في آذار/مارس ما معدله 11,6% من الوقت الذي يمضيه الأميركيون أمام الشاشة، متخطية “ديزني” (10,5%) و”باراماونت غلوبال” (8,3%).
على عكس منافسيه التقليديين، مثل القنوات التلفزيونية التقليدية وخدمات البث التدفقي، لا يدفع يوتيوب أموالا لصناع المحتوى فيه بشكل مباشر، مع أنّ هؤلاء يحصلون على حصة من عائدات الإعلانات.
وفي أيلول/سبتمبر، أعلنت المجموعة عن أدوات جديدة لمنشئي المحتوى لتحسين عرض مقاطع الفيديو الخاصة بهم عند مشاهدتها على التلفزيون