خروج بشير الديك من المستشفى وعودته لمنزله
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
طمأن الناقد الفني طارق الشناوي، الجمهور، على صحة الكاتب الكبير بشير الديك، بعد تعرضه لوعكة صحية، ونقله إلى العناية المركزة، بسبب تدهور حالته، خلال الفترة القليلة الماضية.
خروج بشير الديك من المستشفىكتب طارق الشناوي عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الإجتماعي «فيس بوك»: «الكاتب الكبير بشير الديك عاد لمنزله بعد أيام في العناية المركزة، خبر قطعا أسعد الملايين وأنا واحد منهم، سلامتك يا أستاذ بشير الديك».
وأضاف: «واحد من أهم أساطين كتاب السيناريو في عالمنا العربي، صاحب سواق الأتوبيس وموعد ع العشاء والحريف وضد الحكومة، وغيرها، انتظر قريبا أن يعود مجددا لمعشوقته السينما، فهو من أهم السحرة الذين تشتاق الشاشات لإبداعهم».
تطورات الحالة الصحية لبشير الديككانت زوجة الكاتب بشير الديك، كشفت في تصريحات خاصة سابقة لـ«الوطن»، عن تطورات الحالة الصحية، حيث قالت: «إن زوجها خرج من العناية المركزة، ويتواجد الآن في غرفة عادية بالمستشفى، وتحسنت حالته بشكل كبير».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بشير الديك بشیر الدیک
إقرأ أيضاً:
حكم خروج المرأة إلى المسجد مُتعطرة .. دار الإفتاء تجيب
وُرد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (هل يجوز للمرأة أن تخرج إلى المسجد مُتَعَطِّرة؟ حيث جاء في بعض الأحاديث أن المرأة إذا خرجت للمسجد متعطرة فإن الله لا يقبل منها الصلاة حتى تغتسل، فما معنى ذلك؟ وهل يجب عليها الغسل؟ وهل يقتضي ذلك بطلان صلاتها ووجوب الإعادة عليها؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إنه يجوز للمرأة وضع العطر عند ذهابها للمسجد بشرط أمن الفتنة؛ حيث جاء القرآن الكريم بأخذ الزينة عند كل مسجد سواء للرجال أو النساء، وجاءت السنة النبوية التقريرية بخروج النساء إلى الصلاة بقلائد عطرهن.
وأما أحاديثُ النهي عن خروج المرأة إلى المسجد متعطرة فالمراد بها: النهيُ عن تعطرها بالعطر النفّاذ الزائد عن الحد الذي تقصد به الشهرة، أو لفت النظر إليها؛ فإن ذلك حرام، سواء فعلت ذلك بالعطر أو بغيره من وسائل الزينة التي تلفت الأنظار، والاختلاف بين الفقهاء بين التحريم والكراهة والإباحة ليس حقيقيًّا؛ فالتحريمُ عند قصد الإغواء مع تحقق الفتنة أو ظنها، والكراهة عند خشيتها، والإباحة عند أمنها، والاستحباب عند الحاجة إلى الطيب لقطع الرائحة الكريهة ونحو ذلك.
وأما الأحاديث الواردة في عدم قبول صلاتها فإنما هي في حالة التحريم، وهي محمولةٌ على نفي الكمال لا على نفي الصحة؛ أي: أنَّ صلاتها صحيحة، لكنها غير كاملة الأجر، وكذلك الحال في أمرها بالاغتسال: إنما هو لإزالة أثر العطر النَّفَّاذ، وليس المقصودُ بذلك الجنابة الحقيقية أو رفع الحدث عن المرأة.
بعد اجتماع مع الشرع..سوريا: اتفاق على حل الفصائل المسلحة