استشهاد 12 لبنانيا في قصف للعدو الصهيوني على بلده “شمسطار” ببعلبك
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الثورة نت/..
استشهد 12 مواطنا اليوم السبت في قصف لقوات العدو الصهيوني ، مبانٍ سكنية مأهولة في بلدة شمسطار، في محافظة بعلبك، شرقي لبنان.
وقالت الوكالة الوطنية للإعلام (رسمية)، إن طيران الاحتلال الإسرائيلي الحربي شنّ عدة غارات جوية على بلدة شمسطار في بعلبك، استهدف خلالها مباني سكنية مأهولة.
وأفادت بأن الغارة الثالثة على بلدة شمسطار استهدفت مبنى مأهولا بالسكان في محلة ضهر الصوان، مؤلفا من ثلاثة طبقات، انتشل على إثرها سبعة شهداء من تحت الأنقاض، وما زالت أعمال الإنقاذ ورفع الركام متواصلة.
وأضافت أن الغارة الثانية التي استهدفت منزلا في بلدة شمسطار أدت إلى استشهاد أسرة مؤلفة من أم وأربعة أولاد. منوهة إلى أن الغارة الأولى أوقعت عدة إصابات.
وذكرت الوكالة الرسمية أن الطيران الحربي الإسرائيلي شن غارتين على بلدتي شمسطار وطاريا غرب بعلبك.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: بلدة شمسطار
إقرأ أيضاً:
حركة “فتح الانتفاضة”: القرار الأمريكي ضد أنصار الله يمثل انحيازًا واضحًا للكيان الصهيوني
يمانيون../ أكدت حركة فتح الانتفاضة الفلسطينية أنّ “القرار الأمريكي ضد أنصار الله جاء استجابة لضغوط صهيونية، ليمثل انحيازًا واضحًا من الحكومة الأمريكية للكيان الصهيوني الذي لا يتوقف عن ممارسة العدوان والإرهاب، في ظل منظومة دولية متواطئة وغير قادرة على اتخاذ أي خطوة لوقف الانتهاكات والاعتداءات الصهيونية على بلادنا وشعوبنا”.
وقالت الحركة في بيان لها: إن “حركة أنصار الله تقوم بدورها وواجباتها في مواجهة العدوان والإرهاب، كما تمارس دورها المشروع في مقاومة الاحتلال والتصدي لتهديداته المستمرة ضد الشعب الفلسطيني”.
ووجّهت الحركة “التحية للإخوة الأعزاء في حركة أنصار الله المقاومة وقيادتها، وثمّنت وقوفها إلى جانب الشعب الفلسطيني وقضيته العادلة، ودعمها للمقاومة الفلسطينية”.
وأكدت حركة فتح ثقتها بأن “هذا القرار الظالم والخاطئ لن يؤثر على حركة أنصار الله وسعيها لتعزيز نهج المقاومة، بل سيزيد الحركة إصرارًا وثباتًا لتواصل مسيرتها في مواجهة الاحتلال”.
وفي إطار حربها على الشعب اليمني، أعلنت واشنطن في وقت متأخر مساء أمس الأربعاء، تصنيف الحكومة اليمنية في صنعاء على قوائم ما تسميه أميركا بالإرهاب، مهدّدة بتحريك أدواتها الإقليمية ضدّ اليمن، في محاولة منها لثني الشعب اليمني عن مواقفه المساندة لغزّة.