كواليس حبس المتهم بدهس لاعبي فريق دراجات أكتوبر 3 سنوات
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قضت محكمة جنح الشيخ زايد، اليوم بحبس "محمد. س"، سائق السيارة النقل المتهم بإصابة 7 من لاعبي فريق الدراجات الهوائية بنادى 6 أكتوبر عن طريق الخطأ، لمدة 3 سنوات مع الشغل والنفاذ إلزامه بالمصاريف الجنائية.
جاء في قرار المحكمة أن المتهم تسبب بالإطاحة باللاعبين ال٧ بسيارته أثناء أدائهم التمارين الرياضية على طريق «مصر- إسكندرية» الصحراوى، ونكل بهم دون أن يقدم لهم المساعدة،
النيابة تحيل المتهم للمحكمةكانت النيابة العامة بالشيخ زايد قد احالت المتهم الي محكمة الجنح، وجاء بقرار إحالة المتهم إلى المحاكمة أنه في 20 أكتوبر 2024 بدائرة قسم ثان الشيخ زايد- تسبب بخطئه الناشئ عن إهماله ورعونته وعدم مراعاته للقرارات واللوائح والأنظمة في إصابة: عز الدين حمدي زكريا، ومرام خالد على، وسفيان محمد جمال، وبلال عبدالفتاح العزب، وأبي محمد مجدي، ومازن أحمد محمد، وصهيب محمد صادق، بأن قاد سيارته رقم (ق) هـ ف / (٨٣٤٥) وأحدث بهم الإصابات الموصوفة بالتقارير الطبية المرفقة وتخلى عن مساعدتهم وقت الحادث، وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: زايد محكمة فريق الدراجات الهوائية أكتوبر
إقرأ أيضاً:
قفزت من السيارة.. اعترافات المتهم بمضايقة سيدة على طريق سريع
لم تكن رحلة الطالبة إلى العاصمة عادية، بل تحولت إلى مشهد درامى على طريق سريع، كُتبت فصوله في دقائق معدودة داخل سيارة "ميكروباص"، انتهى بقفزة جريئة هرباً من كابوس.
الطالبة، القادمة من الشرقية، كانت تبحث عن أمان الطريق، لكنها وجدت نفسها ضحية تحرش من سائق السيارة، الحادثة، التي وقعت في مدينة الشروق بالقاهرة، بدأت عندما استغل السائق موقعه ليزعج الطالبة بممارسات مشينة، ظناً أن صمت الطريق سيحميه، ولكن، في لحظة شجاعة يائسة، اختارت الطالبة القفز من السيارة، بعدما هدأ السائق من سرعتها، لتصاب بسحجات وكدمات بدلاً من خسارة كرامتها.
السائق، الذي ظن أن الهروب سيبعده عن يد العدالة، فوجئ بجهود أجهزة وزارة الداخلية التي تحركت بسرعة، لتحديد موقعه والسيارة التي يقودها، التحقيقات كشفت أن السائق، الذي يفتقر لرخصة قيادة أو تسيير، اعتقد أن الطريق مفتوح أمام تجاوزاته.
العدالة كانت له بالمرصاد، وتم ضبطه، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحقه، في انتظار كلمتها الأخيرة من النيابة العامة، القصة تظل شاهداً على شجاعة فتاة لم تسكت عن حقها، وسرعة تحرك أجهزة الأمن لحماية المجتمع من مثل هذه الانتهاكات.
مشاركة