النقض تحسم طعن الفنانة ليلى غفران على حكم تغريمها بتهمة سب محاميها
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
رفضت محكمة النقض اليوم السبت، الطعن المقام من الفنانة ليلى غفران على حكم محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية، بتغريمها 20 ألف جنيهًا، وتأييد الحكم السابق في واقعة اتهامها بسب وقذف والتشهير بمحاميها السابق الدكتور حسن أبو العينين.
وكانت محكمة مستأنف الاقتصادية، قد قضت برفض الاستئناف المُقدم من المطربة ليلى غفران، أمام محكمة جُنح الاقتصادية وتأييد تغريمها 20 ألف جنيهًا، وإلزامها بتأدية 10 آلاف للمحامي حسن أبو العينين تعويضًا مدنيًا، كما ألزمتها المحكمة بمصاريف الدعوتين المدنية والجنائية لقيامها في 2020 بسبه وقذفه، واتهامه بسرقة خاتم من الماس والتشهير به عَبْرَ مواقع التواصل الاجتماعي.
وفي وقت سابق حكمت المحكمة الاقتصادية، بتغريم الفنانة ليلى غفران بـ20 ألف جنيه وإلزامها بدفع 10 آلاف جنيه تعويضا بالحق المدني في اتهامها بسب وقذف والتشهير بمحاميها حسن أبو العينين، في الدعوى التي حملت رقم 2835 جنح اقتصادية لسنة 2022، وذلك بعد اتهامها بالإساءة إلى محاميها، واتهامه بسرقة خاتم ألماس.
اقرأ أيضاًمحاكمة الفنانة ليلى غفران بتهمة سب حسن أبو العينين.. بعد قليل
تغريم الفنانة ليلى غفران 20 ألف جنيه تعويضا لاتهام محاميها بسرقة خاتم ألماس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محكمة النقض ليلى غفران الفنانة ليلى غفران الفنانة لیلى غفران حسن أبو العینین ألف جنیه
إقرأ أيضاً:
ليلى عز العرب: العمل الفني الناجح يجمع أفراد الأسرة حول الشاشة
تحدثت الفنانة ليلى عز العرب عن الدراما الرمضانية في 2000، مشيرة إلى أن العمل الفني الناجح يجمع أفراد الأسرة حول الشاشة من خلال تقديم قصة غنية بالتشويق والإثارة، مع لغز يتكشف تدريجيًا حتى الحلقة الأخيرة.
وأكدت عز العرب، خلال تقديمها برنامج "نوستالجيا" على قناة الحياة، أن هذا النوع من الأعمال كان وراء نجاح مسلسلات مثل "الرجل الآخر" و"أوان الورد"، التي أثارت تفاعلًا واسعًا بين الجمهور وأشعلت حماسهم لمعرفة الأحداث والألغاز.
وتناولت "عز العرب" عودة سيدة الشاشة العربية فاتن حمامة إلى الدراما بعد غياب دام عشر سنوات، من خلال مسلسل "وجه القمر"، الذي شهد مشاركة عدد من النجوم مثل أحمد رمزي، جميل راتب، بجانب ظهور وجوه جديدة مثل نيللي كريم وأحمد الفيشاوي، مشيدة برُقي العمل الذي أعاد أجواء الستينيات بأناقتها وسحرها إلى الشاشة الرمضانية في عام 2000.
من لم يقبل الحقيقة من الصديق الودود قبلها من العدو اللدود