أصدر المهندس كريم بدوي وزير البترول والثروة المعدنية، قراراً بتكليف المحاسب مصطفى حسين  أمين، - مدير عام الحسابات بالشئون المالية والاقتصادية بشركة بترول الصحراء الغربيه اوببكوا - بمهام معاون نائب رئيس الشركة للشئون المالية والإقتصادية بالشركة المصرية القابضة للبتروكيماويات (ايكم).

حصل المحاسب مصطفى حسين على بكالوريوس تجاره قسم لغه إنجليزية - محاسبة - جامعة اسكندرية عام ٢٠٠١.

كما حصل على ماجستير إدارة أعمال (E-Business) - الأكادمية العربية للعلوم والتكنولوجيا - إسكندرية عام ٢٠٢٤.

بدأ حياته العملية في شركة اسكندرية للصيانة البترولية (بترومنت) في الفترة من مارس ۲۰۰۲ حتى إبريل ۲۰۱٦، كمدير إدارة المشتريات الخارجية والجمارك ، ثم شركة بترول الصحراء الغربية (ويبكو) في الفترة من إبريل ٢٠١٦ حتى نوفمبر ٢٠٢٤ كمدير عام الحسابات العامة والإيرادات والمشرف على إدارة التكاليف والتحليل المالي والموازنات ، ومدير فريق تنفيذي لمشروع SAP implementation بالشركة.

كما حصل على عدد من برامج التدريب على سبيل المثال: برنامج تأهيل القيادات الشابة والمتوسطة Middle Management Program - WAVE 1 - ENPPI - الجامعة الأمريكية بالقاهره ، وبرنامج مكافحة الفساد والحوكمة - الأكادمية الوطنية لمكافحة الفساد - القاهره ، وبرنامج الرقابة وتقييم الأداء ، وبرنامج القيادة العليا - ENPPI كما حصل على عدد من الدورات تدريبية في إدارة المشروعات والأزمات والتحقيق في الحوادث. وإدارة التغيير، وبرنامج إدارة سلاسل التوريد - مركز إياك ، وبرنامج الاتجاهات الحديثة للإعتمادات المستندية مركز تدريب نوبل ، وشارك في ندوات تثقيفية عن قانون الضرائب على القيمة المضافة والتأمينات الاجتماعية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: البترول المهندس كريم بدوى وزير البترول إيكم الغاز

إقرأ أيضاً:

رفض الاحتفال برمضان| اعتقال رئيس شركة تركية بسبب تصريح مثير للجدل

في واقعة أثارت جدلاً واسعًا ضمن الأوساط الاقتصادية والاجتماعية في تركيا، احتجزت السلطات التركية جيم كوكسال، الرئيس التنفيذي لأحد أكبر الشركات القابضة في البلاد، بتهمة عرقلة الحريات الدينية وقد جاءت هذه الخطوة بعد إرساله بريدًا إلكترونيًا داخليًا يوضح فيه موقف الشركة المحايد بشأن القضايا الدينية، مشيرًا إلى أن الاحتفالات الرسمية تشمل الأعياد المعترف بها فقط، مثل عيدي الفطر والأضحى، دون أن يتم تخصيص احتفالات لشهر رمضان الكريم.

بداية الأزمة: من بريد إلكتروني إلى قضية رأي عام
انطلقت الأزمة في أواخر فبراير الماضي، عندما أرسل إرجون جولر، الرئيس التنفيذي لشركة إلكترونيات تابعة للمجموعة القابضة، رسالة بريد إلكتروني للموظفين يهنئهم بمناسبة حلول شهر رمضان. 

وفي رد مباشر، قام كوكسال بإرسال بريد إلكتروني يؤكد فيه أن الشركة تتبنى موقفًا محايدًا تجاه القضايا الدينية، مشددًا على أنه لا ينبغي نشر الرسائل ذات الطابع الديني على المستوى المؤسسي.
لم تمضِ ساعات حتى بدأ البريد الإلكتروني ينتشر على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار موجة من الجدل بين المؤيدين لموقف كوكسال، الذي يتماشى مع المبادئ العلمانية، والمعارضين الذين اعتبروا أن قراره يشكل تقييدًا للحريات الدينية في بيئة العمل.تحقيقات قضائية واحتجاز كوكسال
مع تصاعد الجدل، أعلن مكتب المدعي العام في إسطنبول عن فتح تحقيق رسمي في الواقعة، طبقًا للمادة 115 من قانون العقوبات التركي، التي تتعلق بعرقلة حرية العقيدة والتعبير. وحسبما أفادت وكالة الأناضول الرسمية، فقد تم احتجاز كوكسال للاستجواب بخصوص ملابسات قراره وتعليماته للموظفين.

وأكد مكتب المدعي العام أن البريد الإلكتروني الذي أرسله كوكسال احتواه على أوامر بعدم الاحتفال بشهر رمضان مما اعتُبر تدخلاً في حرية المعتقدات داخل المؤسسة.

استقالة كوكسال ورد فعل الشركة
مع تصاعد الأزمة، أعلنت الشركة القابضة، في الأول من مارس، استقالة كوكسال من منصبه، في محاولة لاحتواء ردود الأفعال. في بيان رسمي، أكدت الشركة تمسكها بالقيم العائلية والأخلاقية التي تأسست عليها منذ عام 1953، مشيرة إلى حرص المجموعة الإدارية والمساهمين دائمًا على التعامل بمسؤولية مع القضايا الاجتماعية.
وأضاف البيان: نعرب عن أسفنا لجميع أصحاب المصلحة والجمهور بسبب هذه التطورات الأخيرة.

أبعاد الأزمة وتأثيرها
تسلط هذه القضية الضوء على النقاش المستمر في تركيا بشأن العلاقة بين العلمانية والتقاليد الدينية في بيئات العمل، حيث تسعى الشركات متعددة الجنسيات إلى الحفاظ على حيادها، في حين يطالب البعض بمراعاة البعد الثقافي والديني في سياسات المؤسسات.
من المتوقع أن تستمر تداعيات هذه القضية في الأيام المقبلة، وسط ترقب لما ستسفر عنه التحقيقات القضائية بشأن موقف كوكسال وما إذا كان سيواجه اتهامات رسمية أم سيتم الإفراج عنه.

يبقى السؤال مطروحًا حول التوازن بين الحياد المؤسسي واحترام المعتقدات الدينية داخل أماكن العمل، وهو أمر يزداد تعقيدًا في بيئات الشركات الكبرى التي تضم موظفين من خلفيات ثقافية متنوعة.
 بينما تسعى بعض المؤسسات إلى الفصل بين الجوانب الدينية والعمل، يبرز الرأي الآخر الذي يرى أن مثل هذه الإجراءات قد تثير حساسيات اجتماعية لا يمكن تجاهلها.

مقالات مشابهة

  • رئيس الهيئة الوطنية للإستثمار يلتقي ممثلي شركة ( KBR )
  • كلف عبدالله بن حميد القاسمي بمهام أمين عام المجلس التنفيذي.. سعود بن صقر يستقبل محمد عبداللطيف بمناسبة انتهاء فترة عمله
  • رئيس جامعة الأزهر السابق: هذه عقوبة الغش في الميزان والتلاعب بالأسعار
  • قرار لرئيس الوزراء.. تجديد تكليف محمد فكري في منصب نائب رئيس جامعة الأزهر للبنات
  • العيداني ينهي تكليف رئيس هيئة استثمار البصرة (وثيقة)
  • محافظ البصرة ينهي تكليف رئيس هيئة استثمار المحافظة من منصبه (وثيقة)
  • «بروج الدولية».. عملاق عالمي للبتروكيماويات ينطلق من أبوظبي
  • شركة الجميح للطاقة والمياه توقع اتفاقية مشروع خطوط أنابيب نقل المياه المستقل الجبيل - بريدة مع الشركة السعودية لشراكات المياه بتكلفة إجمالية تبلغ 8 مليارات و500 مليون ريال سعودي
  • تركيا: اعتقال رئيس بلدية معارض بتهمة "الفساد"
  • رفض الاحتفال برمضان| اعتقال رئيس شركة تركية بسبب تصريح مثير للجدل