لأعمال الصيانة.. فصل الكهرباء عن عدد من مغذيات بيلا
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعلنت شركة الكهرباء بمحافظة كفر الشيخ، عن فصل التيار الكهربائي عن عدد من المغذيات الكهربائية بعدد من قري مركز بيلا، غداً الأحد الموافق 24 نوفمبر الجاري.
ابتداءً من الساعة 9 صباحاً وحتى الساعة 2 عصراً، وذلك لأعمال الصيانة الدورية اللازمة بالمغذيات من قبل فرق صيانة شبكات الكهرباء.
وذكرت كهرباء كفر الشيخ : أنَّ المناطق والأحياء المتأثرة بفصل التيار الكهربائي هي: “قرية العلامية - قرية أبو بدوي - قرية الحوة - قرية الجرايدة - قرية الشطوط - وتوابعهم - منطقة المخبز الآلي بمدينة بيلا”.
وكانت كهرباء بيلا، أكدت في بيان لها اليوم أن إجراء الصيانة الدورية علي المحولات والمغذيات بهدف رفع كفاءة الخدمة، مناشدة المواطنين وأصحاب المخابز والمناطق المتأثرة بفصل الخدمة اتخاذ التدابير اللازمة لتوفير احتياجاتهم الأساسية التي تعتمد على الكهرباء خلال تلك الفترة المذكورة.
اقرا ايضا :
تدشين منصة لتكويد جميع المهمات الخاصة بالشبكات الكهربائية
وزير الكهرباء: تشغيل مشروع محطة الربط المصري السعودي مطلع الصيف المقبل
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: فصل التيار الكهربائي فصل الكهرباء مغذيات الكهرباء شبكات الكهرباء التيار الكهربائي الصيانة الدورية شركة الكهرباء كهرباء كفر الشيخ
إقرأ أيضاً:
رئيس تحرير التيار السودانية: انهيار الدعم السريع كان متوقعا والجيش حسم المعركة
أكد عثمان ميرغني، رئيس تحرير جريدة التيار السوداني، أن استعادة الجيش السوداني للقصر الجمهوري، البنك المركزي، جهاز المخابرات العامة، ومتحف السودان تعني عمليًا أن السيطرة على العاصمة الخرطوم باتت شبه كاملة، ولم يتبق سوى جيوب صغيرة من قوات الدعم السريع، التي وصفها بأنها في حالة انهيار كامل.
أوضح ميرغني، خلال مداخلة ببرنامج "ملف اليوم"، ويقدمه الإعلامي كمال ماضي، على قناة "القاهرة الإخبارية"،
أن التحول السريع في المشهد العسكري لم يكن وليد الصدفة، بل جاء نتيجة إعداد مسبق وعمل مخطط له بعناية، مشيرًا إلى أن الجيش اتبع تكتيك "الضرب في العظم"، ما أدى إلى انهيار قوات الدعم السريع دفعة واحدة.
وأضاف أن المعركة الفاصلة كانت في "جبل مويا"، حيث بدأ الجيش السوداني الزحف التدريجي المدروس، انطلاقًا من مدينة مدني، ثم إلى ولاية الجزيرة، وصولًا إلى قلب الخرطوم.
أبرز ميرغني أن المفاجأة الحقيقية لم تكن فقط سقوط القصر الجمهوري، بل استعادة كل المقار الحكومية الاستراتيجية وسط الخرطوم خلال 12 ساعة فقط، وبأقل الخسائر الممكنة.
خلافًا لما يعتقده البعض، توقع ميرغني أن تكون المعركة في دارفور أقصر وأقل تعقيدًا من الخرطوم، مشيرًا إلى أن احترافية الجيش السوداني وذكائه العسكري سيؤديان إلى حسم سريع، ربما بشكل يفاجئ الجميع.