العراق موعود بموجة مطرية شمالًا وجنوبًا وحظوظ الوسط والغرب ضعيفة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
تشير توقعات الطقس ليوم غد الأحد (24 تشرين الثاني 2024)، الى أن فرصا لهطول الامطار ستشهدها مدن شمال وجنوب البلاد.
وكتب المتنبئ الجوي صادق عطية في تدوينة تابعتها "بغداد اليوم"، السبت (23 تشرين الثاني 2024)، أن "فرص الامطار ستكون في مدن شمال وجنوب البلاد وتبدأ بعد ظهر أو مساء الاحد".
وأضاف: "أما مدن وسط وغرب البلاد وضمنها العاصمة بغداد فرصتها ضعيفة يوم الاحد وربما هناك فرص لأمطار متفرقة في صلاح الدين وديالى وواسط وشمال الانبار وبعض من مدن الفرات الاوسط".
وأكمل، أن "الامطار تأخذ طابع الديمي شمال البلاد"، مضيفا، أن "فرص واردة للغزارة شمال وشرق اربيل ودهوك".
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
غبار في الشمالية وأمطار خفيفة في أجزاء متفرقة من جنوب ساحل البحر الاحمر
توقعت الهيئة العامة للأرصاد الجوية أن تنخفض درجات الحرارة بشقيها العظمى و الصغرى إنخفاضاً ملحوظاً في اقصى شمال البلاد و ترتفع إرتفاعا يتراوح مابين (1-2) درجة مئوية في بقية أنحاء البلاد، عليه يكون الطقس حار نهاراً و معتدل ليلاً في شمال، شمال غرب و غرب البلاد و حار جداً نهاراً و دافئ ليلاً في شرق، اواسط و جنوب البلاد.تسود الرياح الشمالية الشرقية خفيفة الى متوسطة السرعة المثيرة للغبار و الاتربة في شمال، أواسط، شمال غرب و غرب البلاد و الرياح الشرقية خفيفة السرعة على ساحل البحر الأحمر و الرياح الجنوبية الغربية خفيفة السرعة في جنوب شرق و جنوب البلاد.يتوقع هطول أمطار خفيفة في أجزاء متفرقة من جنوب ساحل البحر الاحمر.أعلى درجة حرارة متوقعة ظهر اليوم 44.0ºم في كل من شندي و كسلا وأدنى درجة حرارة متوقعة صباح الغد19.0 º م في مدينة شلاتين.· على ساحل البحر الاحمر من المتوقع إرتفاع طفيف في درجات الحرارة بشقيها العظمى والصغرى مع طقس غائم جزئياً.· من أهم معالم الطقس خلال ال24ساعة القادمة وفق ما جاء فى نشرة الهيئة اليوم :· مرتفع جوي يتمركز في شمال غرب افريقيا يمتد شمال غرب البلاد.· منخفض جوي حركي مصحوب بجبهة باردة يتمركز شرق البحر الابيض المتوسط.منخفض السودان الحراري الذي يغطي معظم انحاء البلاد .أعلى درجة حرارة سجلت ليوم أمس كانت 43.3م في مدينة حلفا الجديدة و ادناها صباح اليوم 23.0º م فى مدينة بورتسودان .سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا