بوتين يوقع مرسوما يعفي المشاركين في الحرب من سداد القروض
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
وقع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مرسوما يعفي المشاركين في العملية العسكرية الخاصة من سداد القروض.
وينص المرسوم على أن شطب الالتزامات الائتمانية للجندي أو المتطوع الذي خدم في القوات المسلحة الروسية أو الذي أبرم عقدا في القوات الروسية لمدة عام واحد.
ويتم شطب الالتزامات إذا دخل الإجراء القضائي بشأن تحصيل الديون بموجب هذه الالتزامات حيز التنفيذ قبل 1 ديسمبر 2024.
ويتم شطب الالتزامات بما لا يتجاوز 10 ملايين روبل من تاريخ إبرام العقد المذكور.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوتين مرسوما الحرب سداد القروض الرئيس الروسي فلاديمير بوتين
إقرأ أيضاً:
بوتين: تعزيز القوات المسلحة «أولوية استراتيجية» لروسيا
قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أمس السبت إن تلبية احتياجات القوات التي تقاتل في أوكرانيا وتعزيز القوات المسلحة هما من الأولويات الاستراتيجية المهمة لروسيا.
وذكر “بوتين” في مقطع فيديو على قناة الكرملين بتطبيق "تلجرام": "اليوم، وفي سياق التغيرات السريعة في العالم، فإن مسارنا الاستراتيجي لتعزيز القوات المسلحة وتطويرها يظل دون تغيير".
وجاءت رسالة بوتين بمناسبة يوم المدافع عن أرض الآباء الذي يُحتفى خلاله بالقوات المسلحة سنويا في روسيا.
وأعلنت مصادر دبلوماسية السبت أن الولايات المتحدة تريد أن تطرح للتصويت في مجلس الأمن الدولي الإثنين مشروع قرارها المطالب بـ"نهاية سريعة" للنزاع في أوكرانيا من دون الإشارة إلى وحدة أراضي البلاد، قبل التصويت المقرر في الجمعية العامة.
واقترحت واشنطن الجمعة بشكل مفاجئ نصا منافسا للنص الذي أعدته كييف مع الأوروبيين في الذكرى الثالثة لبدء العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا على أن يطرح على الجمعية العامة الإثنين.
وفيما يضغط الرئيس الأميركي دونالد ترامب على نظيره الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، يدعو مشروع القرار الذي لا يتجاوز 65 كلمة، واطلعت عليه وكالة فرانس برس، إلى "نهاية سريعة للنزاع وإلى سلام مستدام بين أوكرانيا وروسيا"، في صياغة مقتضبة تختلف تماما عن نصوص سابقة دعمتها إدارة الرئيس السابق جو بايدن.
وأثار مشروع القرار الأميركي رد فعل إيجابيا من جانب روسيا، وأشاد سفيرها لدى الأمم المتحدة بـ"فكرة جيدة" الجمعة.
ودعا وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو في بيان الجمعة كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة إلى تأييد مشروع القرار "البسيط" و"التاريخي" الجديد، لكن من دون أن يذكر مجلس الأمن.