مروة عودة: أهدي جائزة أفضل تصميم أزياء للراحلة نعيمة عجمي
تاريخ النشر: 16th, August 2023 GMT
حصلت الدكتورة مروة عودة فى حفل توزيع جوائز المهرجان القومى للمسرح، على جائزة أفضل تصميم أزياء عن عرض "سيدتى أنا" مناصفة مع هناء النجدى عن عرض "الرجل الذى أكله الورق".
وأهدت الجائزة إلى مصممة الأزياء الراحلة نعيمة عجمى، وأكدت أنه تم التواصل معها عن هذا العرض منذ ثلاث سنوات، وأن الراحلة نعيمة عجمى هى من كانت تعمل فى هذا العرض بشكل رسمى.
وتابعت فى تصريحات خاصة لـ"البوابة نيوز"، "أنا بهدى ليها الجائزة مش عشان علاقة الشغل بينا بس، كمان عشان العلاقة الإنسانية بينا، وكانت إنسانة أكتر من رائعة وكنا دائما مع بعض وحتى كل السفر كنا مع بعض، وكانت شخصية مبدعة وعظيمه فى مجالها".
ووجهت عودة، الشكر لإدارة المهرجان القومى للمسرح فى دورته الحالية، وتوصيات لجنة التحكيم كانت فى منتهى الواقعية.
واختتمت "الجوائز تمثل حالة سعادة كبيرة، ورسالة تقدير لمجهودات وعمل شاق لفترات طويلة، وأشعر بسعادة بالغة على تلك الجائزة".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: سيدتي أنا المهرجان القومي للمسرح
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تصميم طائرة مبتكر لرحلات أكثر راحة وانبعاثات أقل
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- خلال العقود الأخيرة، ارتفعت الانبعاثات الناجمة عن الطيران بوتيرة أسرع من الانبعاثات الناجمة عن السكك الحديدية، أو الطرق، أو الشحن، وذلك بسبب الطلب العالمي المتزايد على السفر الجوي.
وتُعد الحلول التي يمكن أن تعكس هذا الاتجاه بطيئة، وعلى سبيل المثال وقود الطيران المستدام، الذي يمكنه خفض الانبعاثات على متن الرحلات الجوية بنسبة 80% عند إنتاجه واستخدامه بشكل صحيح، قد يمثل ثلثي الانخفاض في الانبعاثات اللازمة للطيران للوصول إلى هدفه المتمثل في تحقيق صافي صفر بحلول عام 2050.
ولكن هذا الوقود غير متوفر، وفي أفضل السيناريوهات، لن يمثل وقود الطيران المستدام سوى 0.53% من إجمالي استخدام وقود الطائرات في عام 2024، وهو ما يقل كثيرا عن المستويات المطلوبة لإحداث تأثير.
تهدف طائرة الركاب "Horizon" إلى تقليل الانبعاثات بنسبة 50%، وزيادة الحمولة بنسبة 40%، وذلك بفضل شكل جسمها ذي الأجنحة المختلطةCredit: Natilusبينما تسعى شركات الطيران والهيئات التنظيمية لإيجاد أفكار لإزالة الكربون من الصناعة، يقترح بعض المهندسين أن هناك حاجة إلى نوع جديد تمامًا من تصميم الطائرات لتوفير قدر كبير من استهلاك الوقود وبالتالي خفض الانبعاثات.
ويعتمد هذا التصميم على التخلص من الشكل التقليدي للطائرة، أي "الأنبوب والجناح" الذي كان بمثابة الدعامة الأساسية للطيران التجاري لمدة 100 عام، لصالح تصميم يُسمى "جسم الجناح المخلوط"، حيث تشغل مساحة الجناح جزءًا كبيرًا من جسم الطائرة، ما ينتج عنه طائرة ذات مظهر مميز.