“كلاشينكوف” تستعرض أحدث طائراتها المسيّرة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الثورة نت/..
كشفت شركة “كلاشينكوف” الروسية عن بعض أحدث طائراتها المسيّرة خلال فعاليات معرض Interpolitex بموسكو.
وأشارت “كلاشينكوف” إلى أنها وخلال فعاليات المعرض استعرضت العديد من الطائرات المسيرة التي طورتها للاستخدامات المدنية والعسكرية، ومن أبرز هذه الطائرات: SKAT 350M، Legionnaire E29، ودرونات “غولايف” و”ألفا” و”كاراكورت”.
صممت “كلاشينكوف” درونات Legionnaire E29 لتكون طائرات مسيّرة متعددة الاستخدامات، إذ يمكن استعمالها في عمليات التصوير الجوي، ومهمات نقل البضائع، ومهمات المراقبة والاستطلاع، ومهمات الإطفاء، ومهمات مراقبة الجليد في المناطق الباردة، وتعمل هذه الطائرات بمحركات كهربائية ومحركات بنزين، ويمكنها التحليق لمدة ساعتين ونصف وقطع مسافة 200 كم في كل مهمة.
أما درونات SKAT 350M فهي طائرات مسيّرة تستخدم في عمليات الاستطلاع والمراقبة، مثل مهمات مراقبة الغابات، ومراقبة المناطق الصناعية ومناطق إنتاج النفط والغاز، كما يمكن الاعتماد عليها في عمليات التخطيط الحضري، وفي عمليات الإنقاذ، وتعمل هذه الطائرات في ظروف الطقس القاسية وفي درجات حرارة تتراوح ما بين -40 إلى +40 درجة مئوية، وتصل سرعتها إلى 15م/ثانية.
وبالنسبة لطائرات Alpha-E التي تصنعها “كلاشينكوف” فهي مروحيات مسيّرة متعددة الاستخدامات، يمكنها العمل في درجات حرارة تتراوح ما بين -30 إلى +45 درجة مئوية، وتصل سرعتها إلى 15م/ثانية، أما درونات “كاراكورت” فهي درونات صغيرة متعددة المهام يمكن استعمالها للأغراض المدنية والعسكرية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: فی عملیات
إقرأ أيضاً:
“M42” تستعرض جهودها خلال مؤتمر “التشخيص والطب المخبري”بأبوظبي
تستعرض” M42″، الشركة الصحية العالمية قدراتها وجهودها في مجال التشخيص الطبي وعلم الجينوم خلال مشاركتها في “مؤتمر ومعرض جمعية التشخيص والطب المخبري في الشرق الأوسط 2024 ” الذي يقام يومي 23 و24 نوفمبر الجاري في أبوظبي .
يجمع الحدث – الذي تنظمه جمعية التشخيص والطب المخبري – المؤسسة المهنية الطبية العالمية المعنية بتطوير العلوم المخبرية السريرية وتطبيقاتها في قطاع الرعاية الصحية – نخبة من الخبراء والأطباء وممتهني طب المخابر من المنطقة والعالم لاستكشاف التوجهات الراهنة في مجال الوقاية من الأمراض.
وتواصل ” M42″ ابتكار الحلول السريرية والطبية المدعومة بالذكاء الاصطناعي وعلم الجينوم، في إطار رسالتها لإحداث نقلة نوعية في قطاع الصحة بدولة الإمارات والعالم.
وتحظى خدمات” M42 “التشخيصية التي تغطي مجالات صحية عديدة بدعم القدرات المتطورة للمختبر المرجعي الوطني ومركز “أوميكس” للتميز، إلى جانب فريق عالمي المستوى يضم أمهر الخبراء السريريين.
ويلعب المختبر المرجعي الوطني، وهو جزء من” M42″، دوراً حيوياً في مشهد الرعاية الصحية بدولة الإمارات، إذ ينفذ أكثر من 10 ملايين اختبار تشخيصي سنوياً، ويستفيد من خبراته العلمية، وقدرات الذكاء الاصطناعي وإمكانات الاتصال المتقدمة لتطوير حلول خاصة به ترصد الاضطرابات المعقدة بأسلوب عالي الكفاءة والجودة.
يغطي المختبر طيفاً واسعاً من الاختبارات التشخيصية، مع توافر أكثر من 5 آلاف اختبار ضمن 10 مختبرات سباقة وترتقي قدرات الاختبار المتوفرة فيه بجودة وكفاءة خدمات المختبرات في المنطقة، وتلبي الاحتياجات السريرية الشاملة مع تقليص الوقت اللازم لإجراء الفحوصات المخبرية.
وأكد الدكتورة ليلى عبد الوارث المديرة التنفيذية في المختبر المرجعي الوطني التزام المختبر بتعزيز التعليم الطبي المستمر حول طب المختبر وتطبيق أفضل الممارسات العالمية على مستوى المنطقة.
وأشارت إلى حرص المختبر المرجعي الوطني على مواكبة التطورات التكنولوجية وتلبية الاحتياجات المتغيرة للمجتمع،و استمراره
بلعب دور حيوي في تحسين المخرجات العلاجية للمرضى، ودعم مبادرات الصحة العامة .
من جانبه أكد الدكتور فال زفيريف، المدير الطبي لعلم الجينوم السريري في مركز “أوميكس” للتميز التابع لـ “M42″ أنه عبر تولي مهمة تنفيذ برنامج الجينوم الإماراتي، تعمل” M42 “على تحقيق تحول نوعي في قطاع الرعاية الصحية عبر مبادرات واسعة النطاق لعلم الجينوم السكاني تدعم الرعاية الوقائية والدقيقة والتنبؤية.وام