** مدير الأمن العام يشدد على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنيّة والمرورية المرافقة لنتائج الثانوية العامة

**اللواء المعايطة: المواطن شريك رئيس لرجل الأمن العام في حماية المجتمع من الظواهر التي تهدد أمنه

** مدير الأمن العام: قيادات الأقاليم الأمنيّة تقوم بأدوار مهمة ومحورية في متابعة آلية تنفيذ المديريات والمراكز الأمنية التابعة لها ما يناط بها من واجبات أمنية وإنسانية

صراحة نيوز- أكّد مدير الأمن العام اللواء الدكتور عبيد الله المعايطة أن مديرية الأمن العام ماضية في تقديم الخدمات الأمنية والإنسانية للمواطنين والمقيمين على أرض المملكة الأردنية الهاشمية، مستلهمة بذلك التوجيهات الدائمة لجلالة القائد الأعلى للقوّات المسلّحة الملك عبدالله الثاني والتي يضعها منتسبو الأمن العام نبراساً لهم في العمل والعطاء.

وشدد اللواء المعايطة خلال زيارته اليوم الى قيادة أمن إقليم الشمال، على ضرورة تنفيذ الخطة الأمنية والمرورية المرافقة لإعلان نتائج الثانوية العامة، والخاصة بالتعامل مع السلوكيات السلبية كافة، المرافقة لإعلان النتائج لا سيّما ظاهرة إطلاق العيارات النارية، والمسير على شكل مواكب ما يسبب إعاقةً لحركة السير، وضبط المتورطين فيها كافة.

وأشاد اللواء المعايطة بالجهود الكبيرة التي بذلت لإنجاح مهرجان جرش للثقافة والفنون لهذا العام ، والتي عكست المستوى المتميز لمرتبات الأمن العام ومدى الانضباطية والالتزام والحرص على إنجاح مختلف الفعاليات الوطنية ، لعكس الصورة المشرقة للمملكة.

وبيّن اللواء المعايطة أهمية الأدوار الأمنية والإنسانية التي تقدمها قيادات الأقاليم الأمنية من خلال مديريات الشرطة والمراكز الأمنية، والأقسام المتخصصة الملحقة بها من مختلف وحدات وإدارات الأمن العام، في تنفيذ جملة الواجبات المنوطة بها والحملات الأمنية الهادفة إلى توفير الأمن والسلم المجتمعي، ومكافحة الجريمة بأشكالها كافة والتصدي لها وحماية المجتمع من أخطارها.

ونبّه مدير الأمن العام الى أهمية تعزيز الشراكة المجتمعية مع المواطن، كونه شريكاً رئيساً في منظومة العمل الأمني، ورديفاً لرجل الأمن العام في حماية المجتمع من الظواهر السلبية، من خلال تنفيذ المبادرات والبرامج المجتمعية.

كما أكّد اللواء المعايطة خلال زيارته إلى مركز إصلاح وتأهيل قفقفا على ضرورة المضي قدماً بتنفيذ الخطط والبرامج الإصلاحية والتأهيلية الهادفة إلى تقديم الخدمات كافة للنزلاء ، وبما يسهم في تقويم سلوكهم وتوفير الفرصة أمامهم للعودة الى المجتمع والانخراط فيه كأشخاص فاعلين ومنتجين بعد انقضاء مدة محكوميتهم.

واستمع مدير الأمن العام الى إيجاز قدّمه قائد أمن إقليم الشمال حول الجهد المبذول وأبرز الخطط الأمنية والمرورية، ضمن المناطق التابعة لقيادة أمن إقليم الشمال .

المصدر: صراحة نيوز

كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن عربي ودولي اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة مدیر الأمن العام اللواء المعایطة

إقرأ أيضاً:

شرطة دبي تتعامل مع 10 حوادث إنقاذ بحرية خلال النصف الأول من العام الجاري

 

تمكنت فرق الإنقاذ البحرية التابعة لمركز شرطة الموانئ في دبي، من التعامل مع 10 حوادث إنقاذ بحرية، و78 حادث تصادم وسائل بحرية، وذلك خلال النصف الأول من العام الجاري 2024.
وأكد العميد الدكتور حسن سهيل السويدي، مدير مركز شرطة الموانئ، أن شرطة دبي تواصل تعزيز منظومة أمنها البحري في مجال الإنقاذ البحري وأمن الشواطئ، عبر تطوير الفرق وتزويدها بأحدث التقنيات والآليات التي تضمن سلامة مرتادي البحر، وتعزز أمن الشواطئ، منوهاً بأن هذه الجهود تأتي في إطار استراتيجية شرطة دبي الهادفة إلى تحسين الخدمات الأمنية والإغاثية المقدمة للمجتمع، وحماية الأرواح والممتلكات.
تدريبات مكثفة وشاملة
وأشار العميد السويدي، إلى أن فرق الإنقاذ البحري، تعاملت مع 10 حوادث إنقاذ، و78 تصادم وسائل بحرية، وتسجيل 272 مخالفة بحرية، وذلك خلال الستة الأشهر الأولى من هذا العام، مؤكداً أن فرق الإنقاذ البحري في شرطة دبي تُعد واحدة من أبرز الفرق البحرية كفاءة ومهارة وجاهزية في الدولة والمنطقة، خاصة وأنها مُجهزة بأحدث المعدات التكنولوجية وأدوات الإنقاذ المتقدمة، والزوارق السريعة، وأجهزة تحديد المواقع الجغرافية المتطورة. كما يتم تدريب الفرق بشكل دوري على أحدث أساليب الإنقاذ والتعامل مع حالات الطوارئ.
وأشار إلى أن فرق الأمن البحري والإنقاذ البحري، تخضع لتدريبات مكثفة وشاملة، تتضمن التدريب على سناريوهات تُحاكي الحالات الطارئة والبلاغات الإغاثية، بالتعاون مع الشركاء الداخليين والخارجيين، وفي مقدمتهم مركز الجناح الجوي، ومؤسسة دبي لخدمات الإسعاف، وإدارة الإطفاء والإنقاذ البحري التابعة للقيادة العامة للدفاع المدني بدبي، والعديد من الشركاء الاستراتيجيين.
التعامل مع الطوارئ
من جانبه، قال العقيد علي عبد الله النقبي، نائب مدير مركز شرطة الموانئ، أن فرق الإنقاذ البحري في شرطة دبي، تلعب دورًا حاسمًا في التعامل مع حالات الطوارئ البحرية، بما في ذلك الحوادث التي تتعلق بالقوارب والسفن، وكذلك الكوارث الطبيعية مثل العواصف، وقد أثبتت الفرق كفاءتها في التعامل مع الحالات الطارئة بكفاءة وسرعة، حيث تم إنقاذ العديد من الأرواح وتقديم المساعدة في أوقات الحاجة.
دعم التوجهات
وأوضح العقيد النقبي أن المركز يتألف من أقسام عدة، تتكاتف جهودها وتتكامل مهماتها بالتنسيق والعمل المشترك، بما يضمن تحقيق أهداف المركز في الحفاظ على الأمن البحري العام لإمارة دبي، ومراقبة وضبط حركة الملاحة الساحلية، وبالتالي تحقيق التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في توفير بيئة آمنة مرنة، وإسعاد المجتمع، مع ضمان الاستجابة للأزمات والكوارث فوراً. وأشار إلى تنفيذ قسم أمن المرافق لعدد 12 نزولاً ميدانياً، نتج عنه رصد 7 ملاحظات تُلزم الجهات المستهدفة على أخذها بعين الاعتبار وتغييرها وفقاً للقوانين واللوائح.
وأكد أن مركز شرطة الموانئ حريص على مواصلة تطوير مستوى فرق الإنقاذ والأمن البحري من خلال تعزيز الابتكار وتوسيع نطاق التعاون مع الشركاء الدوليين والمحليين. والاستعانة بأبرز التقنيات الحديثة لضمان تحقيق أعلى سرعة استجابة للحوادث وأكثرها فعالية في مختلف عملياتنا البحرية، التزاماً بتوفير أعلى مستويات الأمان والسلامة للمواطنين والمقيمين والزوار.
حملات ومبادرات
من جانبه، قال المقدم علي حميد الشامسي، رئيس قسم الأمن البحري في المركز، إن التوعية بالأمن والسلامة البحرية ضمن الأجندة السنوية الرئيسية للمركز، وتمكنوا خلال النصف الأول من هذا العام من تنفيذ أكثر من 550 محاضرة وورشة تدريبية بشأن الأمن والسلامة البحرية، واتباع إجراءات وعمليات الإبحار المنظمة وفقاً لقوانين الملاحة البحرية الآمنة. بالإضافة إلى مبادرات عدة، منها “حراس الجزر البحرية”، والتي استهدفت تدريب ونقل المعرفة لأكثر من 41 من حراس الأمن وتعريفهم بالقوانين واللوائح الخاصة بالأمن البحري، ومبادرة سلامة الدراجات المائية”، إلى جانب استمرارية التواصل مع الشركاء لتعزيز الجانب التوعوي حول إجراءات الأمن والسلامة البحرية، ومتابعة التقارير الأمنية وإصدار المخالفات البحرية لأصحاب الوسائل البحرية.


مقالات مشابهة

  • حركة إنتقالية تهم رؤساء المناطق الأمنية بولاية أمن مراكش
  • إضافة عضو جديد بالدائرة الأولى جنايات الإرهاب بمركز إصلاح وتأهيل وادى النطرون
  • إضافة عضوٍ جديد بالدائرة الأولى إرهاب مركز إصلاح وتأهيل وادي النطرون
  • المركز الوطني للأرصاد : رياح شديدة على محافظة ينبع ومركز الرايس
  • العرادة وبن مبارك يضعان حجر الأساس لإنشاء مبنى كلية الطب بجامعة إقليم سبأ بتمويل سعودي
  • شرطة دبي تتعامل مع 10 حوادث إنقاذ بحرية خلال النصف الأول من العام الجاري
  • نورلاند: يجب تنفيذ “الاتفاق على قيادة المصرف المركزي” بنجاح
  • “أبوزريبة” يطَّلع على جهود إدارة العمليات الأمنية في بنغازي والقبة والشويرف
  • «أبوزريبة» يبحث تطوير الأدا بـ«كلية العلوم الأمنية والقانونية».. وإنشاء فرع بالجنوب
  • فرنسا تدعو لإصلاح مجس الأمن الدولي.. ماذا يريد ماكرون؟