ابنة محمد رحيم تنعى والدها برسالة مؤثرة: «أنا حتة منك»
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
حرصت هارتي، ابنة الفنان الراحل محمد رحيم، على نعي والدها برسالة مؤثرة، إذ نشرت فيديو له، أثناء احتفاله بعيد ميلاده، منذ فترة، وهو بحالة فرحة عارمة.
ابنة محمد رحيم تنعى والدها برسالة مؤثرةونشرت هارتي محمد رحيم الفيديو، عبر حسابها الرسمي على موقع الصور والفيديوهات «إنستجرام»، وعلقت قائلة: «أنت الجمال كله وكل حاجة حلوة يا بابا.
View this post on Instagram
A post shared by hearty (@heartymohamedd)
وأضافت: «بابايا وروحي ونور عيني والروح اللي بعيش ليها انت وماما، أنت أجمل إنسان اتخلق، أنا هعيش بيك طول حياتي وأوعدك إني هخليك فخور بيا يا بابا، أنا حتة منك وهفضل طول عمري حتة منك يا ملاك ومهما اتكلمو عنك مش هيقدرو يوصفوك، أنت الحب، أنت الأمان، أنت الدفء وحنان قلوب البشارية، أنا حاسة بيك معايا في كل لحظة يا قمر منور حياتي يا بابا بحبك بحبك بحبك يا حبي وقلبي أنا».
وفاة محمد رحيمورحل عن عالمنا الفنان محمد رحيم، في الساعات الأولى من صباح اليوم، بعد تعرضه لأزمة قلبية مفاجأة، في منزله، وفي انتظار تحديد موعد ومكان صلاة الجنازة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد رحيم وفاة محمد رحيم محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
البابا فرانسيس يحتفل في المستشفى بمرور 12 عامًا على تنصيبه
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مثل هذا اليوم 13 مارس 2013، تولى البابا فرانسيس منصب بابا الكنيسة الكاثوليكية في الفاتيكان، ليبدأ فترة تاريخية شهدت العديد من التحديات والإصلاحات.
يأتي احتفال البابا بمرور 12 عامًا على توليه هذا المنصب في وقت عصيب، حيث لا يزال يعاني من أزمة صحية تعرض لها قبل نحو شهر دخل على إثرها المستشفى، مما أثار تساؤلات حول مستقبله في ظل هذه الظروف الصحية، وفقًا لما ذكرته صحيفة “لا كرونيستا”.
منذ انتخابه، قام البابا فرانسيس بإحداث تغييرات جذرية في الفاتيكان، حيث ركز جهوده على تعزيز الشفافية والفعالية داخل الكنيسة، مؤكدًا في خطابه الأول على ضرورة أن تكون الكنيسة “فقيرة للفقراء”، وقد تميز بتواضعه ودعمه لحركات الإنسانية والعمل على تحقيق العدالة الاجتماعية، إلى جانب تشجيعه للحوار والتواصل بين مختلف الخلفيات والثقافات.
البابا فرانسيس، الذي تولى منصب البابا خلفًا للبابا المستقيل بندكت السادس عشر، أصبح أول بابا من أمريكا الجنوبية والأرجنتين، وهو أيضًا أول بابا من خارج أوروبا منذ البابا جريجوري الثالث في القرن الثامن.
وتم تنصيبه بشكل رسمي في 19 مارس 2013، في قداس احتفالي بحضور الآلاف من المؤمنين في ساحة القديس بطرس. وتعد مراسم تنصيبه واحدة من أكبر الأحداث في تاريخ الكنيسة، حيث حضرها بين 300 ألف ومليون شخص، بما في ذلك 132 وفدًا من مختلف دول العالم.
اليوم، ومع بلوغه الثامنة والثمانين من عمره، لا يزال البابا فرانسيس يواجه تحديات صحية، ويبقى السؤال مفتوحًا حول ما إذا كان سيغادر المستشفى ليواصل منصبه بقوة كافية لمواصلة مهامه الروحية والدينية.