دراسة: على الأهل إدارة غضبهم كي يكونوا نموذج استجابة جيد لأطفالهم
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- نوبات غضب ناجمة عن تغيير مكان الألعاب، وانهيارات عصبية جراء صراعات بين الأشقاء، وفورات غضب بسبب قيود وقت الشاشة.. كل مشاعر الإحباط هذه أصبحت مألوفة بين الأطفال الصغار، لكن بالنسبة لبعض الأهل، فإن هذه الانفعالات القوية تبدو أكثر من مجرد مرحلة عابرة.
فبحسب استطلاع رأي وطني جديد أجراه مستشفى سي.
وقالت سارة كلارك، المديرة المشاركة لاستطلاع الرأي وعالمة الأبحاث بطب الأطفال في جامعة ميشيغان في آن أربور، إنّ "ما يحدث لدى معظم الأطفال يخلق تحديات جديدة سنويًا. قد يحبطه أستاذ فصل دراسي، أو يغضبه زميل دراسة يجلس بجواره في الصف".
المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: أطفال استطلاع العنف الأسري صحة الأطفال صحة نفسية نصائح
إقرأ أيضاً:
Runway تطلق نموذج فيديو جديد بالذكاء الاصطناعي يحافظ على تناسق المشاهد والشخصيات
أعلنت شركة Runway الناشئة في مجال الذكاء الاصطناعي عن إطلاق نموذجها الجديد Gen-4، والذي يهدف إلى تحسين استمرارية الشخصيات والمشاهد في الفيديوهات المُنشأة بالذكاء الاصطناعي، وهي مشكلة طالما عانت منها هذه التقنية في السابق
تحكم أكبر في الشخصيات والمشاهدوفقًا لما نشرته الشركة على منصة X، فإن Gen-4 يمنح المستخدمين مزيدًا من التحكم والاستمرارية أثناء سرد القصص عبر مقاطع الفيديو، حيث يمكن للنموذج إنشاء شخصيات وعناصر متسقة عبر لقطات متعددة باستخدام صورة مرجعية واحدة فقط، وبعد ذلك يقوم المستخدم بوصف التركيبة المطلوبة ليقوم الذكاء الاصطناعي بتوليد المشاهد المختلفة بنفس الأسلوب والتناسق.
حاليًا، يتم طرح Gen-4 تدريجيًا للمستخدمين من فئات الاشتراكات المدفوعة والمؤسسات، وقد استعرضت الشركة إمكانيات النموذج عبر فيديو يظهر امرأة تحافظ على شكلها في لقطات متعددة رغم اختلاف ظروف الإضاءة والمشاهد.
تطور سريع بعد Gen-3 Alphaيأتي هذا الإطلاق بعد أقل من عام على إعلان Runway عن نموذجها السابق Gen-3 Alpha، الذي مكّن المستخدمين من إنشاء فيديوهات أطول، لكنه أثار الجدل بسبب تقارير تشير إلى أنه تم تدريبه على آلاف الفيديوهات من يوتيوب وأفلام مقرصنة.
بفضل Gen-4، تسعى Runway إلى تعزيز قدرة المبدعين على إنتاج فيديوهات أكثر واقعية ومتسقة، وهو ما يمثل تطورًا هامًا في عالم الذكاء الاصطناعي المرئي.