الخوارج كالجنجويد شباب حدثاء الاسنان سفهاء الأحلام يقتلون الناس ويمرقون من الدين
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
الانحلال الأخلاقي من علامات الساعة
تنبأ النبي صلى الله عليه وسلم ب فشو الزنا ، وكونه في قارعة الطريق وأن تأكل الأم من فرج ابنتها – بائعة الهوى –
وتنبأ بانتشار الربا وعمومه – معظم تحويل بنكك وأغلب تمويلات البنوك و…
وتنبأ بانتشار القيان وهن القونات النساء المغنيات
وكذا المعازف والحفلات الساهرة
وكثرة الانجاب من الزنا.
وبالهرج وهو القتل حتى لا يدري القاتل فيما قتل ولا المقتول فيما قُتل
وتنبأ بالرويبضة وهو السفيه يتكلم في أمر العامة وقضايا السياسة – ودية في السودان بس بتلقى الف سفيه بقى برلماني ووو..
وامارة السفهاء – حرامي الابل يبقى نائب رئيس
وبالخوارج كلجنجويد شباب حدثاء الاسنان سفهاء الأحلام يقتلون الناس ويمرقون من الدين.
وبرجال معهم سياط كأذناب البقر يضربون بها الناس
وبالمتبرجات نساء كاسيات عاريات
وبرجال يركبون بيوتا كالاسرة – سيارات فارهة – يذهبون بها للمساجد لكن يتركون نساءهم متبرجات !
وتنبا بان يكلم الرجل سوطه يعني يتكلم في شيتا شايلو في يده – تعرفو ده شنو ؟ الموبايل !
خبروني هل شاهدتم تلك العلامات ؟
اللهم اختم بالصالحات أعمالنا
محمد هاشم الحكيم
الحكيم إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
خبير استراتيجي: الولايات المتحدة تخشى العدالة الدولية ومتناقضة فيما يخص قراراتها
قال العميد أكرم سريوي، الخبير العسكري والاستراتيجي اللبناني، إن هناك تناقض في الموقف الأمريكي، فمنذ أشهر كان هناك إشادة أمريكية بقرارات المحكمة الجنائية الدولية وبقضاتها ومصداقيتها، وذلك عند إصدارها قرارا باعتقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ولكنها الآن تهاجم قضاة المحكمة بمجرد إصدارها مذكرة اعتقال لأحد حلفائها.
أمريكا شاركت في نقاشات إقامة الجنائية الدوليةوأضاف سريوي، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، ببرنامج «عن قرب مع أمل الحناوي»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الولايات المتحدة الأمريكية ليست عضو في المحكمة، إلا أنها شاركت في كل النقاشات التي دارت لإنشاء هذه المحكمة ووافقت عليها، لكنها لم تلتزم ولم توقع على اتفاق روما، لخوفها من العدالة الدولية وأن تتهم العدالة الدولية ظباط وعناصر الجيش الأمريكي.
أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدوليةوتابع: «من الواضح أن أمريكا متناقضة فيما يخص العدالة الدولية، وتخاف منها، ولا تريد أن تخضع الظباط والجنود الأمريكيين إلى العدالة الدولية، وتمارس الازدواجية مع كل دول العالم، وتريد أن تفرض قانونها على العالم».