عين ليبيا:
2024-12-24@19:25:12 GMT

أنشيلوتي يرد على سؤال حول الصحة العقلية لمبابي!

تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT

صرح الإيطالي كارلو أنشيلوتي المدير الفني لفريق ريال مدريد، بأنه يرى مهاجمه الفرنسي كليان مبابي سعيدا مع الفريق، وذلك قبل مواجهة ليغانيس يوم الأحد، ضمن الجولة 14 من الدوري الإسباني.

وقال أنشيلوتي خلال المؤتمر الصحفي المكرس للمباراة: “كيليان مبابي لم يطلب مني أبدا اللعب في مركز معين في الملعب. الجميع يريد أن يكون ضمن التشكيلة الأساسية، لكن هو وفينيسيوس ليس لديهم مركز ثابت في الملعب.

كل شيء يعتمد على المباراة”.

وتابع: “الصحة العقلية لمبابي؟ يا له من سؤال.. لا يبدو لي أنه يعاني، أراه سعيدا ومسرورا بوجوده هنا. التخمين حول هذا الأمر يبدو قبيحا للغاية بالنسبة لي”.

وبشأن خوض مبابي تدريبات خاصة أثناء التوقف، قال: “لقد تدرب مع الآخرين، ركزنا على الدفاع مع راؤول أسينسيو وميندي، وجربنا لاعبين في مركز الظهير الأيمن.. لن أعلم مبابي كيف يلعب كمهاجم، بل هو يمكنه أن يعلمني. هل يحتاج مبابي للعمل على الجوانب الدفاعية؟ لا أعتقد ذلك”.

واختتم: “بعض اللاعبين يتحملون المزيد من المسؤوليات. هذه عملية تحتاج إلى وقت. في هذا السياق، فقدنا العنصر الأكثر أهمية وهو كارفاخال. لكن تحمل المسؤولية من قبل الشباب يحتاج لوقت. هم على دراية بذلك، وسيحاولون التقدم سريعا في هذا الجانب”.

وعن حالة النجم المغربي إبراهيم دياز، قال أنشيلوتي: “لقد عاد إبراهيم دياز من الإصابة بشكل رائع. سجل أهدافا وعاد بحالة استثنائية. سيكون مهما جدا بالنسبة لنا، يلعب كجناح ويساعد خط الوسط. هو لاعب مهم للغاية بالنسبة لنا، كما كان العام الماضي. أعتقد أن دوره سيكون أكثر تأثيرا هذا الموسم”.

وبشأن إشراك اللاعبين الشباب، علق أنشيلوتي: “المسؤولية تتمثل في إشراك أفضل فريق ممكن، وفي كل المباريات التي دربتها هنا حاولت دائما اختيار الأفضل. الأكاديمية جزء مهم جدا من هذا النادي، ولا أشكك في تخطيط النادي بهذا الشأن على مدار السنوات الأخيرة”.

وواصل: “التخطيط كان ممتازا خلال السنوات الـ10 الماضية، والعديد من لاعبي الأكاديمية كانوا وسيكونون ضمن الفريق الأول. لقد خرج العديد من اللاعبين من الأكاديمية، ونحن نراقب الجميع. قد يكون بعضهم جاهزا يوما ما للعب مع الفريق الأول لريال مدريد”.

وفيما يخص جاهزية أسينسيو، قال كارلو أنشيلوتي: “قدم أداء رائعا أمام أوساسونا. إنه جاهز بدنيا ومستعد للمنافسة. هو متحمس للغاية وأراه في حالة جيدة جدا”.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: فينيسيوس كارفاخال كارلو أنشيلوتي كليان مبابي

إقرأ أيضاً:

الإجابة على سؤال شخصيّ

الإجابة على سؤال شخصيّ

#موسى_العدوان

قبل بضعة أشهر، طرح عليّ أحد الأصدقاء على الفيس بوك السؤال التالي : ” لماذا لم ينتخبوك عضوا في مجلس الأعيان ؟”. أجبته في حينه بأن شروط العضوية لا تنطبق عليّ، فقال : ” إذا كانت الشروط لا تنطبق عليك، فعلى من تنطبق إذاً ؟ “.

بقيت الإجابة على ذلك السؤال معلقة تتردد في ذهني منذ ذلك الحين، فاردت اليوم أن أجيب عليها بكل صراحة، من خلال عرض سيرتي الذاتية تالياً.

مقالات ذات صلة هل عطس الأردن بالاحزاب البرامجية ونتائج الإنتخابات معا..كيف ولماذا..؟. 2024/12/21

* * *

ففي بداية شبابي، انتسبت للقوات المسلحة في أواخر عقد الخمسينات الماضي، هواية بالخدمة العسكرية، خاصة بعد أن قام الملك حسين عليه رحمة الله، بتعريب قيادات الجيش من الضباط البريطانيين، وأصبح الشباب يطمحون بالانضواء للخدمة العسكرية.

تدرجت في الرتب العسكرية معتمدا على نفسي، من تلميذ مرشح في الكلية العسكرية وحتى رتبة فريق ركن، بخدمة تزيد عن ال 37 عاما.

وعلى صعيد التأهيل العسكري، فقد انهيت 19 عشر دورة بمختلف التخصصات العسكرية الداخلية والخارجية، من أهمها دورة الأركان الأردنية، دورة الأركان البريطانية / كامبرلي، دورة الإدارة العليا / أمريكا، دورة كلية الحرب الاستراتيجية / أمريكا.

اشغلت الوظائف التالية في القوات المسلحة : وظائف القيادة والأركان والإدارة الصغرى والمتوسطة . قائدا لثلاثة انواع من الكتائب على التوالي : كتيبة مدرعات، كتيبة آلية، و كتيبة مظليين. قائدا للواء القوات الخاصة، ملحقا دفاعيا / لندن، مديرا لشؤون الضباط، مديرا للتخطيط والتنظيم، مساعدا لرئيس الأركان للقوى البشرية، مساعدا لرئيس الأركان للتخطيط والتنظيم والحرب الإلكترونية. وفي القطاع المدني فقد أشغلت منصب سفيرا في الباكستان.

وعلى صعيد حمْل الأعلام، فقد حملت سياراتي الرسمية : علم القوات الخاصة، علم الفرقة الآلية 12 الملكية، علم الأردن في الباكستان. على صعيد حمْل النجوم، فقد حملت سياراتي الرسمية أيضا : نجمه في رتبة عميد، نجمتان في رتبة لواء، ثلاثة نجوم في رتبة فريق.

أما على صعيد العمليات، فقد شاركت كقائد سرية في حرب حزيران بمنطقة جنين وحملت جرحا خلالها، وشاركت في عمليات الأمن الداخلي كقائد كتيبة وحملت جرحا آخر. وفي التقدير، فقد حملت 17 وساما وشارة تقديرية.

* * *

وهنا أحب أن اؤاكد لصديقي السائل، بأن هذه المؤهلات الشخصية والخدمة الوطنية، لا تؤهلني في دول العالم الثالث ومنها الأردن، لأكون عضوا في مجلس الأعيان، أو أي وظيفة عليا في الدولة.

وأعترف بأن جميع الرجال والنساء الذين تم انتخابهم كأعضاء في مجلس الأعيان، حتى وأن لم نسمع بهم من قبل، قد قدموا خدمات وطنية أفضل مني. وبذلك فهم يستحقون التكريم كأعضاء في الكونجرس الأردني، بتوصية من كبير الخبراء في هذا المجال. وعسى أن تكون إجابتي هذه، مقنعة لصديقي السائل، وتريحني من التفكير بها.

ولكي اقطع الطريق على المتحذلقين لاحقا أقول : أنني لا اطمح بأي وظيفة عليا في الدولة بعد هذا العمر، ولا أريد من أصحاب القرار مالا أو يطعمون. فالحمد لله أنني مكتفي ذاتيا، ولا ينقصني إلا رضا الله وحُسن الختام . . !

التاريخ : 21 / 12 / 2024

مقالات مشابهة

  • الدار البيضاء..توقيف شخص خطير متورط في الاتجار غير المشروع في المخدرات والمؤثرات العقلية
  • زوجة نتنياهو في المحاكم بسبب نصر الله.. ومطالبات في إسرائيل بفحص قواها العقلية
  • وقف عاريا بالمترو| إحالة شاب يدعي الجنون لمستشفى الأمراض العقلية
  • تقرت: تفكيك جمعية أشرار تنشط في ترويج المؤثرات العقلية
  • أطباء بلا حدود تحذّر من وضع "صعب للغاية" عند حدود جنوب السودان مع تدفق اللاجئين  
  • إيران: آفاق العلاقات المستقبلية مع إقليم كوردستان مشرقة للغاية
  • أنشيلوتي: نبوءتي بشأن مبابي تحققت
  • أنشيلوتي: بعد ميلان لم أشعر بالخطر
  • أنشيلوتي يتذكر «اللحظة المؤلمة» في «عام السعادة»!
  • الإجابة على سؤال شخصيّ