«كسر قدم» مهاجم شتوتجارت
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
شتوتجارت (د ب أ)
أعلن نادي شتوتجارت الألماني لكرة القدم، في بيان، أنه سيفقد جهود مهاجمه المالي البلال توريه لأشهر عدة، بعدما تعرض لكسر في القدم.
وتعرض توريه للإصابة أثناء مشاركته في مباراة مع المنتخب المالي في فترة إقامة مباريات الأجندة الدولية الأخيرة، وأنه سيحتاج للخضوع لجراحة.
وانضم توريه لشتوتجات هذا الموسم معاراً من فريق أتالانتا الإيطالي.
وسجل توريه هدف الفوز على يوفنتوس في المباراة التي انتهت بنتيجة 1- صفر لمصلحة شتوتجارت في دوري أبطال أوروبا.
وأعلن شتوتجارت بالفعل أنه سيفقد جهود دينيس أونداف في الأسابيع المقبلة بعدما تعرض لإصابة عضلية في التدريبات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الدوري الألماني البوندسليجا شتوتجارت مالي تصفيات أمم أفريقيا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية المالي يعبر عن امتنانه العميق للملك على تضامن المملكة مع تحالف دول الساحل
عبر وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي لجمهورية مالي، عبد الله ديوب، الاثنين بالرباط، عن امتنانه العميق للملك محمد السادس على تضامن المملكة المستمر مع بلدان تحالف دول الساحل.
وقال ديوب، في تصريح للصحافة عقب استقبال الملك لوزراء الشؤون الخارجية للبلدان الثلاثة الأعضاء في تحالف دول الساحل، “نعبر عن عميق امتناننا لاستقبالنا من قبل جلالة الملك، حيث نقلنا لجلالته التحيات الأخوية وكذا مشاعر الأخوة والتضامن والصداقة من أشقائه أصحاب الفخامة الجنرال دارمي اصيمي غويتا، رئيس المرحلة الانتقالية، رئيس دولة مالي، ورئيس اتحادات دول الساحل، وكابيتان إبراهيم تراوري، رئيس بوركينافاسو، رئيس الدولة، والجنرال دارمي عبد الرحمان تياني، رئيس جمهورية النيجر، رئيس الدولة”.
وأوضح ديوب أن الاستقبال الملكي شكل أيضا ” مناسبة للتعبير عن عميق امتنان بلداننا وتقديرنا الإيجابي لمستوى علاقات الصداقة والتعاون القائمة بين المملكة المغربية وكل دولة من بلداننا على حدى، وكذا اتحاد دول الساحل، وهي علاقات تتعزز بشكل يومي”.
وتابع الوزير المالي “لقد عبرنا عن تقديرنا للمبادرة الملكية الرامية إلى تسهيل ولوج بلداننا الثلاث إلى المحيط الأطلسي لتنويع ولوجنا إلى البحر، وكذا تعزيز السلم والأمن”.
وأبرز أن الوزراء الثلاثة عبروا للملك عن “تقدير رؤساء دولنا للموقف الثابت للمغرب ولجلالته تجاه هذه الدول التي تعيش مرحلة انتقالية، وهي بوركينافاسو ومالي والنيجر”، مشيدا “بسبل الحوار التي تحافظ عليها المملكة من أجل إيجاد الحلول وتعزيز العلاقات مع هذه البلدان على أساس الاحترام المتبادل”.
وخلص إلى أن الملك جدد التأكيد “على الاستعداد التام للمملكة المغربية والتزام جلالته من أجل تعزيز علاقات التعاون وتكثيفها مع بلداننا”، وذلك خدمة للسلام والأمن والاستقرار.