دبي.. مركز الشرطة الذكي العائم ينطلق نهاية 2026
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
أعلنت شرطة دبي، تفاصيل مشروعها الاستراتيجية الرائدة "مركز الشرطة الذكي العائم"، الذي أطلقه الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، ضمن مجموعة من المشاريع الإستراتيجية للقيادة العامة لشرطة دبي، بقيمة 2 مليار درهم.
وقال المقدم فيصل التميمي، مدير إدارة الأصول والمرافق في القيادة العامة لشرطة دبي، إن "المركز سيكون جاهزاً بحلول نهاية عام 2026، لتقديم خدمات متكاملة قائمة على أحدث التقنيات والمعايير العالمية".
ويعتبر المركز الأول من نوعه على مستوى منطقة الشرق الأوسط، ويتيح لأفراد المجتمع من سكان الجزر أو مرتادي البحر من الاستفادة من أرقى الخدمات الشرطية الذكية المبتكرة، بما يحقق تطلعات القيادة الرشيدة في إسعاد المجتمع وتمكين المتعاملين من الحصول على الخدمات بسهولة ويسر، ويتماشى مع مبادرة دبي المدينة الأذكى والأسعد عالمياً.
27 خدمةويواكب المركز توجهات شرطة دبي في العمل على توفير كافة خدماتها الذكية في مختلف أرجاء دبي، وخاصة جزر العالم، ويوفر باقة متعددة من 27 خدمة رئيسة في مجال الخدمات الجنائية والمرورية وغيرها، إلى جانب 33 خدمة فرعية، يقدمها بـ 6 لغات مختلفة.
ويوفر المركز العديد من الخدمات الذكية، من أبرزها فتح بلاغ جنائي وتسليم مواد تم العثور عليها، وجميع طلبات الشهادات والتصاريح.
ويعتبر مشروع "SPS" العائم من المشاريع المبتكرة والرائدة والمنسجمة مع التوجهات الحكومية والتطورات العالمية في مجال التكنولوجيا، ولا سيما التحول الذكي في تقديم الخدمات، وتقليل عدد المراجعين في مراكز الخدمة، وتسخير تقنيات الذكاء الاصطناعي والروبوتات في تطوير العمليات.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: عودة ترامب عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله الانتخابات الأمريكية غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات
إقرأ أيضاً:
رئيس مركز دراسات: نهاية أزمة اليمن تلوح في الأفق!
شمسان بوست / خاص:
أكد رئيس مركز أبعاد للدراسات الإستراتيجية، عبدالسلام محمد، أن استمرار وجود شخصيات غير مؤهلة في مكتب المبعوث الأممي، إلى جانب السلاليين، يساهم في تعقيد الأزمة اليمنية بدل حلها.
وأشار إلى أن هذه السياسات أدت إلى ظهور كيانات ومجموعات وهمية، ليس لها وجود حقيقي سوى على الورق أو من خلال حسابات بنكية ورخص شكلية، مما يزيد من هدر الموارد دون تحقيق نتائج ملموسة.
وأضاف عبدالسلام أن حل الأزمة اليمنية بات قريباً، مشدداً على أنه سيُكشف لاحقاً عن حجم الأموال التي أنفقتها الأمم المتحدة في مشاريع غير مجدية ورفاهية أشخاص لا يؤثرون في مسار السلام.
كما أشار إلى أن جهود مكتب المبعوث الأممي لم تحقق تقدماً حقيقياً في تحقيق السلام، ما يضع علامة استفهام حول فعالية هذه الجهود في إنهاء معاناة الشعب اليمني.