الإمارات والموساد يحققان في اختفاء إسرائيلي من حاباد.. اشتباه باختطافه
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
قال الصحفي الإسرائيلي، باراك رافيد، إن الإمارات تحقق بالتعاون مع الموساد، في اختفاء إسرائيلي من بعثة "حاباد" اليهودية، يشتبه في أنه مختطف أو مقتول.
ونقل عن مصادر لم يسمها، بأن المبعوث مفقود منذ الأربعاء الماضي، وتشير التحقيقات إلى أنه قد يكون مختطفا من عناصر "إرهابية".
????????????????????The Emirati security services and the Israeli Mossad are investigating the disappearance of a @Chabad envoy in the country and are concerned that he was kidnapped or murdered by foreign terrorists, according to two sources familiar with the matter.
وحاباد حركة يهودية أرثوذكسية وهي واحدة من أكبر الحركات المعروفة في العالم، المقر الرسمي لها في بروكلين بنيويورك.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية الإمارات غزة الاحتلال الإمارات تطبيع المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
طفل يكشف لغز اختفاء شاب أبكم في جريمة مروعة بالعراق
بغداد
كشف طفل عن تفاصيل مروعة تتعلق باختفاء الشاب الأبكم، في محافظة بالعراق، بعد أن فشلت الشرطة في انتزاع اعتراف من المتهم الرئيسي في القضية.
ودلَّ الطفل الشرطة على مكان في حديقة منزل المتهم، حيث تم العثور على جثة الضحية مدفونة بعد أن قُتل على يد صديقه.
وكانت القصة قد بدأت باختفاء في ظروف غامضة قبل أيام، مما دفع عائلته إلى تقديم بلاغ رسمي للشرطة والمشاركة في عمليات البحث.
وقد شارك صديق الضحية، الذي تبين لاحقًا أنه القاتل، في البحث عبر نشر صورة لهما على موقع فيسبوك وطلب المساعدة في العثور عليه.
ووفقًا للتحقيقات، كان الضحية قد ذهب إلى صديقه يوم الأربعاء الماضي ومعه مبلغ مالي كبير يقدر بـ 30 مليون دينار نحو 23 ألف دولار، لشراء أرض، قبل أن تنقطع أخباره.
وعلى الرغم من استجواب الشرطة للصديق المشتبه به، إلا أنها لم تتمكن من انتزاع اعتراف منه أو العثور على أدلة قوية تدينه.
وبمساعدة طفل من العائلة، تم الكشف عن مكان دفن الجثة، حيث تبين أن الضحية تعرض لإطلاق نار في الرأس وقطع ساقه، بالإضافة إلى تعذيبه، ويُعتقد أن الدافع وراء الجريمة هو السرقة، رغم أن التحقيقات لا تزال جارية لتأكيد ذلك.