في الحاضر -لقاء مع مستشاري حميدتي في الماضي!!
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
*أمس جمعنا لقاء إعلامي نوعي مع أعضاء المجلس الاستشاري السابقين للمدعو حميدتي*
*الأعضاء المحترمون يتقدمهم السيد عبدالقادر ابراهيم وود ابوك وغيرهم تحدثوا عن بدايات انحراف مليشيا الدعم السريع والذي انتهى به الحال ما انتهى به وبالبلاد معا!!*
*تجاوز الحاضر وبناء المستقبل حدد له السيد نواي إسماعيل نقاط اربع وهي:-*
*تنفيذ اتفاق جدة*
*الاتفاق على جيش واحد*
*تحديد الفترة الانتقالية*
*إقامة العدالة الانتقالية*
*الزملاء عاصم البلال وعابد سيد احمد وعبد العظيم صالح والزميلات مزدلفة دكام وهويداء حمزة وإنصاف العوض وغيرهم وغيرهن-كان للجميع في اللقاء المذكور مداخلات ثرة ومثيرة وبعضها كان أقرب للمواجهات والكبير الأستاذ مصطفى ابو العزائم يضبط الايقاع والزمن من على المنصة*
*من جانبي نبهت الأعضاء لخطل التبرير لما يحسب تأخيرا في الانضمام لمعركة الكرامة مذكرا بالفرق بين الخطوة والإعلان عنها!!*
*سجلت ملاحظة أيضا على ما اعتبره دائما تضخيم لدور قحت/تقدم في الأحداث وذكرت ان الأكثر تأثيرا هم الإسلاميون حتى في صفوف الدعم السريع لذا علينا التشخيص السليم للوصول الى الحل سريعا ومباشرة*
*إن كان ثمة بحث عن حل فهو يكون مع حسبو عبدالرحمن وليس خالد سلك فالأخير بلا وزن في الأحداث الجارية!!*
*حول خطاب الكراهية واجهت المنصة بأن من يطلقون خطاب الكراهية هم الدعامة الذين يقاتلون بإسم العطاوة وقبائل الرزيقات والمسيرية والحوازمة وغيرهم وان واجب التصدى لسرقة واستغلال هذا الإسم الإثني والقبلي هو واجب أبناء هذه الاثنية وهذه القبائل في الصف الوطنى وليس واجب اول القبائل والمؤسسات المهددة بالقتل والانتهاك!!*
*قلتها من قبل واكررها ابدا ان كان ٠/٠١ من المجموعات التى يستغل اسمها الدعم السريع مع الدولة والشعب – ٠/٠١فقط مع الدولة والشعب فهم أحق بإسم الإثنية واسم قبائلهم و بالحق يعرفون ولا عزاء للدعامة الجنجويد الذين لا اثنية ولا قبيلة لهم*
بكري المدنى
إنضم لقناة النيلين على واتساب.
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
«الدعم السريع» تستعيد السيطرة على قاعدة رئيسية في دارفور
قالت «قوات الدعم السريع» السودانية إنها استعادت السيطرة على قاعدة لوجيستية رئيسية في شمال دارفور، أمس (الأحد)، بعد يوم من استيلاء قوات منافسة متحالفة مع الجيش السوداني عليها، وفق ما أوردته وكالة «رويترز»، اندلع الصراع بين «الدعم السريع» والجيش في أبريل (نيسان) 2023، ووقعت بعض أعنف المعارك في شمال دارفور، حيث يقاتل الجيش والقوات المشتركة المتحالفة، وهي مجموعة من الجماعات المتمردة السابقة، للحفاظ على موطئ قدم أخير في إقليم دارفور الأوسع.
وقال الجيش والقوات المشتركة في بيانين إنهما سيطرا، أمس، على قاعدة «الزرق» التي استخدمتها «الدعم السريع» خلال الحرب المستمرة منذ 20 شهراً قاعدة لوجيستية لنقل الإمدادات من الحدود القريبة مع تشاد وليبيا.
وقالا إن قواتهما قتلت العشرات من جنود «الدعم السريع» ودمرت مركبات واستولت على إمدادات أثناء الاستيلاء على القاعدة.
ويقول محللون إن الحادث قد يؤجج التوتر العرقي بين القبائل العربية التي تشكل قاعدة «الدعم السريع»، وقبيلة الزغاوة التي تشكل معظم القوات المشتركة.
واتهمت «الدعم السريع» مقاتلي القوات المشتركة بقتل المدنيين وحرق المنازل والمرافق العامة القريبة أثناء الغارة.
وقالت في بيان اليوم: «ارتكبت حركات الارتزاق تطهيراً عرقياً بحق المدنيين العزل في منطقة الزُرق، وتعمدت ارتكاب جرائم قتل لعدد من الأطفال والنساء وكبار السن وحرق وتدمير آبار المياه والأسواق ومنازل المدنيين والمركز الصحي والمدارس وجميع المرافق العامة والخاصة».
الخرطوم: «الشرق الأوسط»