البترول تكشف حقيقة وجود أعطال في سفينة إعادة التغويز بالعين السخنة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
كشفت وزارة البترول والثروة المعدنية، حقيقة وجود أعطال في سفينة إعادة التغويز بالعين السخنة، مما أدى إلى تغيير مسار بعض شحنات الغاز المسال المتجهة إلى مصر.
وقالت الوزارة إن وحدة التغويز تعمل دون أي مشكلات تعيق تلبية احتياجات السوق من الغاز الطبيعي. وأن عدم استقبال بعض شحنات الغاز المسال يأتي في إطار تحديث نماذج الإنتاج والاستهلاك وفق الأرقام الفعلية، بهدف الوصول إلى مزيج الطاقة الأمثل والأكثر كفاءة مع مراعاة خفض الفاتورة الاستيرادية قدر الإمكان، في ضوء ما تتيحه التعاقدات التي أبرمتها الوزارة من مرونة في تعديل مواعيد استقبال الشحنات المتفق عليها مسبقًا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البترول الغاز العين السخنة المهندس كريم بدوى وزير البترول
إقرأ أيضاً:
المنظمة الدولية للهجرة ترسل أولى شحنات الإغاثة إلى قطاع غزة
أعلنت المنظمة الدولية للهجرة إرسال أولى شحناتها التي تحمل مواد الإيواء الأساسية والمياه والصرف الصحي والنظافة من عمّان إلى قطاع غزة، مع دخول وقف إطلاق النار يومه الخامس.
وأكدت الحاجة الماسة لهذه الإمدادات لإغاثة الأسر النازحة، التي عادت إلى منازلها ووجدتها مجرد أنقاض.تخزين مواد الإغاثة في الأردنأوضحت المنظمة الدولية للهجرة أن هذه الجهود تُنَسَّق مع مجموعة الخدمات اللوجستية والشبكة التابعة للأمم المتحدة، والمنظمات الإنسانية الدولية والمحلية، والهيئة الخيرية الأردنية.
أخبار متعلقة الرئاسة الفلسطينية: الحكومة استعدت لتولي المسؤولية في غزةلإغاثة العائدين.. قوافل سعودية جديدة تصل إلى شمال غزةاستشهاد أكثر من 15 ألف طالب خلال العدوان على قطاع غزةوخُزِّنَت أطنان من مواد الإغاثة الطارئة في الأردن وعند نقاط دخول غزة، جاهزة للإرسال الفوري.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أولى شحنات الإغاثة من المنظمة الدولية للهجرة تدخل غزة - وكالات
وطالبت المدير العام للمنظمة إيمي بوب بأن يكون وقف إطلاق النار في غزة نقطة تحول في الاستجابة الإنسانية، وبداية حل سلمي دائم.
وأشارت إلى الدمار غير المسبوق في غزة، الذي ترك الأسر بلا مأوى أو ضروريات الحياة الأساسية، كما دعت إلى الوصول الآمن والمستدام دون عوائق للمساعدات، وحماية المدنيين والأرواح.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟