جنازة محمد رحيم.. حضر المشيعون وغاب الجثمان
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
فوجئ نجوم الفن عقب وصولهم لمسجد الشرطة بالشيخ زايد، لأداء صلاة الجنازة على جثمان الملحن محمد رحيم، بعدم وصول الجثمان إلى المسجد، وذلك عقب إعلان عائلة الفقيد تأجيل موعد الجنازة بسبب شكهم في وجود شبهة جنائية وراء الوفاة.
وكان من أبرز الحضور لـ تأدية صلاة الجنازة على الراحل محمد رحيم الذي وفته المنية خلال الساعات الماضية: أيمن بهجت قمر، وحلمي عبد الباقي.
وكان الفنان تامر حسني أعلن عبر حسابه على موقع تبادل الفيديوهات والصور «إنستجرام»، عن وفاة الملحن محمد رحيم.
وكتب تامر حسني: «سبحان من له الدوام، أخي وصديقي الملحن الكبير محمد رحيم في ذمة الله. نسألكم الدعاء له بالرحمة والمغفرة، نسألكم الدعاء له بالرحمة والفاتحة».
سبب وفاة محمد رحيموفي وقت سابق تعرض الملحن محمد رحيم لذبحة صدرية دخل على إثرها المستشفى لتركيب دعامات وإجراء قسطرة في القلب.
وبعد إجراء العملية، خرج من المستشفى وطمأن جمهوره عبر حسابه بموقع «فيسبوك»، قائلاً: «بطمنكم عليه والحمد لله، أجريت عملية بسيطة «قسطرة»، وبقيت زي الفل، وربنا شفاني وعدت على خير، الحمد لله، ربنا ما يحرمني منكم أبدًا.. وكل الناس تطمئن، الحمد لله»، إلا أنه تعرض لأزمة صحية جديدة في الساعات الماضية، ليفارق الحياة تاركًا وراءه إرثًا فنيًا كبيرًا، وهذا هو السبب الظاهري لوفاة الملحن محمد رحيم.
اقرأ أيضاًتامر حسني يكشف عن مصير جنازة الملحن محمد رحيم «صورة»
«عايزة أفرح البنات».. ياسمين رئيس تطلق حملة «فستانك يفرح غيرك»| فيديو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الملحن محمد رحيم محمد رحيم جنازة الملحن محمد رحيم وفاة الملحن محمد رحيم الملحن محمد رحیم
إقرأ أيضاً:
الحلقة الأولى من جريمة منتصف الليل.. مقتل ابنة رانيا يوسف ونقلها للمستشفى
انطلقت أحداث مسلسل "جريمة منتصف الليل" بتصاعد درامي مكثف، حيث شهدت الحلقة الأولى مفاجأة صادمة للراقصة ريري (رانيا يوسف) بعد تلقيها خبر مقتل ابنتها ميسون (ميار الغيطي).
و لم تتحمل وقع الصدمة، فخرجت من مكتب الضابط (محمد عز) برفقة صاحب الكباريه (محمد سليمان)، إلا أنها سقطت فجأة من السلم، ليتم نقلها إلى المستشفى وسط حالة من الذهول.
التحقيقات تكشف مفاجآت غير متوقعةبدأت النيابة والبحث الجنائي في فحص مسرح الجريمة، حيث اكتشفوا وجود كمية كبيرة من المخدرات والخمور، ما يفتح الباب أمام تساؤلات عديدة حول طبيعة الجريمة ودوافعها.
وفي سياق متصل، توجه أحد الضباط إلى الجامعة التي كانت تدرس بها ميسون وصديقتها ميرفت (ملك قورة)، وهناك التقى بابن مديرة الجامعة تامر (محمد مهران)، الذي بدا عليه التوتر الشديد عند سماع خبر مقتلهما، حيث أصيب بنوبة ضيق تنفس مفاجئة.
صراع داخل الجامعة.. وأسرار غامضةتدخلت رئيسة الجامعة د. مها (ليلى سلمان) لإنقاذ الموقف، وطلبت طبيبًا لعلاج ابنها تامر، ثم دار بينها وبين الضابط حوار يحمل الكثير من التحدي، حيث سخِر من دكتوراه الفلك التي حصلت عليها، فردت عليه بالتباهي بترتيب جامعتها.
وفي المستشفى، كان الضابط يتابع حالة ريري، حيث استجوب صاحب الكباريه (محمد سليمان)، الذي كشف عن تفاصيل مثيرة، منها أن ريري كانت ترسل أموالًا لابنتها عبر شخص يعمل معها لكنه اختفى فجأة، ما يزيد من غموض القضية.
التطرف والتوترات داخل الحرم الجامعي
وفي مشهد آخر داخل الجامعة، ظهر شاب متطرف (إسلام الزير) يبدي شماتته في مقتل ميسون وميرفت، مما أثار غضب زميلتهم (إلهام عبد البديع)، التي حاولت مواجهته لكنه قام بدفعها. وسرعان ما تدخل الدكتور ناجح (أحمد عبد العزيز) لفض المشاجرة، خاصة بعد أن علم بخبر مقتل الطالبتين.
من جهة أخرى، كانت الأجواء مشحونة أيضًا بين الطلبة، حيث كانت نوف تجلس مع صديق يغني لها، لكن فجأة اقتحم المشهد ابن خالتها، الذي اشتبك مع صديقها مؤكدًا أنه خطيبها. وما لبثت الأمور أن ازدادت تعقيدًا عندما دخلت زميلتهم معلنة الخبر المفجع عن مقتل صديقتهم ميسون، مما جعل نوف تنهار وتسقط مغشيًا عليها.
التحقيقات تتواصل.. والمواجهة تشتد
استدعى الضابط صديقة الضحيتين المقربة للتحقيق معها، لكنه قوبل برفض رئيسة الجامعة، التي طلبت منه أن يذهب الطلبة إلى التحقيق عبر باص الجامعة بدلًا من سيارة الشرطة، وهو ما وافق عليه.
لاحقًا، اجتمعت د. مها (ليلى سلمان) مع ابنها تامر (محمد مهران) والدكتور ناجح (أحمد عبد العزيز)، مطالبة إياهما بتوضيح علاقتهما بالطالبتين المقتولتين، خاصة بعد التوتر الواضح بينهما. فجأة، اقتحم طارق (حسني شتا) المكان وهو في حالة غضب شديد، وقام بالاعتداء على تامر متهمًا إياه بقتل ميسون. إلا أن الدكتور ناجح تدخل بسرعة وطرد طارق، ثم أخبر رئيسة الجامعة بأن طارق كان مفصولًا من الجامعة لكن ابنها تامر أعاد قيده، وهو ما يثير تساؤلات إضافية حول دوره في القضية.
"جريمة منتصف الليل".. دراما تشويق وغموض في رمضانيُذكر أن مسلسل "جريمة منتصف الليل" هو عمل درامي يحمل مزيجًا من التشويق والغموض، وهو من تأليف محمد الغيطي، وإخراج عصام شعبان، وإنتاج علاء الزير، ويُعرض حصريًا خلال شهر رمضان على شاشة قناة المحور وقناة ميكس.