حجز 159 ألف كيس من الشمة المقلدة بالعاصمة
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
تمكنت وحدات المجموعة الإقليمية للدرك الوطني بالجزائر، في عمليات متفرقة، من الإطاحة بعصابات صناعة والغش في مادة تبغ الترشق “شمة مقلدة”.
وحسب بيان لذات المصالح، تمكنت كل من مصلحة البحث والتحري للدرك الوطني ببئر مراد رايس، وفرقة الدرك الوطني بالمنطقة الصناعية الرويبة في عمليتين متفرقتين من حجز ما يقارب 636 علبة كارطونية تحتوي على 159.
وتمت كلتا العمليتين، عن طريق معلومات تحصل عليها أفراد مصلحة البحث والتحري والفرقة الإقليمية بالـمنطقة الصناعية بالرويبة مفادها وجود شاحنة وسيارة نفعية نوع ماستار. محملتين بكمية معتبرة من مادة الشمة المقلدة.
ليتم توقيف 5 أشخاص وحجز الشاحنة والسيارة النفعية، وحجز كل السلع المغشوشة.
وتم تقديم المتورطون في قضية الحال، أمام الجهات القضائية المختصة، فور الإنتهاء من التحقيق.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
الزعيمان الروسي والتركي يبحثان القضايا «الإقليمية والدولية»
ناقش الرئيسان الروسي فلاديمير بوتين والتركي رجب طيب أرودغان، “العلاقات الثنائية بين تركيا وروسيا، والقضايا الإقليمية والدولية، وأعرب “أردوغان” عن استعداد أنقرة لاحتضان المفاوضات حول أوكرانيا”.
ووفقا بيان صادر عن المكتب الصحفي للكرملين، “ناقش الرئيسين خلال محادثة هاتفية، “تائج المشاورات الأخيرة بين مجموعات الخبراء الروسية والأمريكية في الرياض، والاتفاق الذي تم التوصل إليه بشأن وقف الإضرابات على منشآت الطاقة في روسيا وأوكرانيا لمدة 30 يوما، اعتبارا من 18 مارس”.
وأشار أردوغان، “إلى ما يحمله التعاون بين تركيا وروسيا من أهمية كبيرة في حل القضايا الإقليمية”، وشدد على أن “بلاده تتابع عن كثب العملية التي بدأت لإنهاء النزاع بين روسيا وأوكرانيا، وأعرب عن استعداد بلاده لتقديم كل أنواع الدعم، بما في ذلك استضافة مفاوضات السلام، لضمان سلام عادل ودائم”.
وأضاف الرئيس التركي أن “الخطوات الحسنة النية، التي سيتم اتخاذها من أجل سلامة الملاحة في البحر الأسود سيكون من شأنها أن تساهم في عملية السلام، وأن تركيا تواصل القيام بدورها لمنع تحول البحر الأسود إلى منطقة صراع”.
وأعلنت الرئاسة التركية أن “الرئيس “رجب طيب أردوغان”، أكد خلال الاتصال “على أهمية العمل معا لوقف الأعمال التي تغذي العنف الطائفي في سوريا”.
هذا “ويعد قطاع الطاقة أحد أهم أوجه التعاون بين تركيا وروسيا. وتتعدد أشكال هذا التعاون، ما بين محطة “أكويو” للطاقة النووية إلى خطوط أنابيب تصدير الغاز الروسي عبر البحر الأسود إلى تركيا “السيل التركي” و”السيل الأزرق”، وتعد محطة “أكويو” أول محطة طاقة نووية تبنى في تركيا، وتنفذ المشروع شركة “روساتوم” الروسية ويشمل المشروع أربع وحدات طاقة مزودة بمفاعلات VVER من الجيل الثالث+، من تصميم روسي، وتبلغ قدرة كل وحدة 1200 ميغاواط”.