وزير الدفاع الأمريكي يحث نظيره الإسرائيلي على عدم استهداف الجيش اللبناني
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
قالت وزارة الدفاع الأمريكية البنتاجون إن وزير الدفاع الأمريكي لويد اوستن أجرى مباحثات هاتفية مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس بشأن التهديدات الإقليمية، وفق ما ذكرت وسائل إعلام متفرقة.
ذكر البنتاجون أن أوستن أكد لوزير الدفاع الإسرائيلي أهمية ضمان سلامة وأمن الجيش اللبناني وقوات اليونيفيل.
واردف البنتاجون بأن أوستن أكد التزام واشنطن بحل دبلوماسي في لبنان يسمح بعودة المدنيين إلى منازلهم على جانبي الحدود.
وذكر البنتاجون: أن أوستن حث الحكومة الإسرائيلية على مواصلة اتخاذ خطوات لتحسين الظروف الإنسانية العصيبة في غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزير الدفاع الامريكي واشنطن البنتاجون وزير الدفاع وزارة الدفاع الأمريكية الحكومة الإسرائيلية
إقرأ أيضاً:
أوستن يدعو إسرائيل لضمان سلامة الجيش اللبناني واليونيفيل
قالت وزارة الدفاع الأمريكية، اليوم السبت، إن الوزير لويد أوستن تحدث مع نظيره الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مشيرة إلى أنهما بحثا التطورات في غزة ولبنان.
وأضافت الوزارة في بيان عن المكالمة "شدد الوزير أوستن على أهمية ضمان سلامة وأمن القوات المسلحة اللبنانية، وقوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل)".وأشار بيان لوزارة الدفاع إلى أن اوستن جدد أيضاً دعوة "الحكومة الاسرائيلية إلى مواصلة اتخاذ إجراءات بهدف تحسين الوضع الإنساني المزري في غزة".
وقال مسؤولون إسرائيليون، الجمعة، إن تقديرات إسرائيلية تشير إلى إمكانية التوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله في لبنان خلال أيام، بانتظار إنهاء بعض "التفاصيل الحاسمة".
واشنطن: الحرب في لبنان تقترب من النهاية - موقع 24قالت الحكومة الأمريكية إن إسرائيل حققت بعض الأهداف المهمة في حربها ضد تنظيم حزب الله في لبنان، وإن نهاية الحرب قد تكون قريبة. وبحسب ما ذكر مسؤولون إسرائيليون "عاد الوسيط الأمريكي آموس هوكشتاين، مبعوث الرئيس الأمريكي جو بايدن للمفاوضات بشأن التسوية في لبنان، إلى واشنطن، الخميس، وتقدر إسرائيل أنه سيتم الإعلان عن وقف إطلاق النار خلال أيام قليلة، بحسب صحيفة "يديعوت أحرنوت".
وقالت الصحيفة: "هوكشتاين أنهى غالبية تفاصيل الاتفاق فيما يتعلق بلبنان، لكن لا تزال هناك بعض الأمور التي يجب حسمها، كما أن هناك ثغرات صغيرة أخرى، مثل رفض إسرائيل ضم فرنسا إلى اتفاق وقف إطلاق النار، واندماجها في آلية التنفيذ الدولية التي ستراقب الانتهاكات".