بالفيديو.. مازة يصل إلى هدفه السادس هذا الموسم
تاريخ النشر: 23rd, November 2024 GMT
عاد اللاعب الدولي الجزائري، إبراهيم مازة، للتألق من جديد، في سماء الدرجة الثانية الألمانية، بألوان نادي هيرتا برلين.
ونجح مازة، الذي غاب عن تربص “الخضر” الأخير، بسبب الإصابة، في تسجيل هدف السبق لهيرتا برلين، في اللقاء الجاري حاليا أمام الضيف أولم 1846 (2 - 2)، ضمن الجولة الـ 13.
ومنح الدولي الجزائري، التقدم لناديه عند الدقيقة الـ 6، بعد عمل فردي رائع.
وبذلك، رفع صاحب الـ 18 ربيعا، رصيده إلى 5 أهداف وتمريرة حاسمة في 12 مشاركة بالدوري. مقابل هدف وحيد في لقاءين لكأس ألمانيا.
Ibrahim Maza (2005) é muito, muito bom — que facilidade para conduzir e driblar. Esse núcleo ofensivo com ele, Cuisance e Scherhant (2002) está um nível acima da média da segunda divisão alemã. A briga do Hertha Berlin pelo acesso passa por esses três.pic.twitter.com/IKeSMYasLW
— Nicolas (@NicolasAch_) November 23, 2024
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أبو الغيط: مشروع إسرائيل تخريبي هدفه هيمنة مزعومة في أذهان قادة الاحتلال
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، أن ما فعله ويفعله الاحتلال الإسرائيلي في غزة، تجاوز حتى مفهوم الانتقام والعقاب الجماعي، إلى الإبادة بل وتدمير المجتمع الفلسطيني كلياً، بشراً وحجراً،حاضراً ومستقبلا، وبحيث تستحيل الحياةُ الطبيعية ويصبح التهجير – الذي تدفع إليه إسرائيل – مخرجاً وحيداً.
وقال أبو الغيط، خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للأسبوع العربي للتنمية المستدامة في نسخته الخامسة، إن الحروب الغاشمة التي تخوضها إسرائيل في المنطقة – وبخاصة ضد لبنان وأهله – تخصم من فرص الشعوب في التنمية وتحقيق الاستدامة، وبرغم أنها تدعى أن الآخرين ليس لديهم سوى مشروعات الدمار والتخريب، فإن المشروع الإسرائيلي لا يقدم للمنطقة سوى أفق أسود ومسدود، من تعطل التنمية، وتراجع معدلات النمو، واستنزاف الطاقات والموارد، وضياع الفرص.
وشدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، على أن المشروع الإسرائيلي هو – في جوهره – مشروع تخريب وإضعاف، يهدف تحقيق هيمنة إسرائيلية مزعومة لا وجود لها سوى في أذهان قادة الاحتلال.
وأشار أبو الغيط إلى وجود بؤراً أخرى وجراحاً مفتوحة في منطقتنا العربية أعادت معدلات التنمية وآفاقها سنيناً إلى الوراء، في السودان حرب مدمرة تأكل الأخضر واليابس، بكلفة إنسانية تفوق الاحتمال، وفي اليمن احتراب أهلي وتصاعد للفقر المدقع وتراجع لكافة معدلات التنمية في ليبيا وفي سوريا.